خبيرة التجميل مجيدة الشيباني تحذر من عوامل فقدان نعومة البشرة
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
حذرت خبيرة التجميل مجيدة الشيباني من العوامل التي تؤدي إلى جفاف البشرة وتُفقدها نعومتها، خاصة بأن معظم الأشخاص يعانون من جفاف متوسط في البشرة لعدة أسباب أهما كثرة التعرّض لأشعة الشّمس حيث تسبب الأشعة الفوق البنفسجية جفاف للبشرة وتغيرات جلدية تساعد على ظهور التجاعيد على بشرة الإنسان.
وأضافت مجيدة الشيباني بأن من أكثر أسباب فقدان نعومة البشرة أيضًا هو سوء التغذية فبداية الإنسان وهو رضيع يتلقى نظاماً غذائياً صحياً من قبل الوالدين، وبعد ذلك يتجه الطفل في مراحل عمره المختلفة إلى اتباع العادات السيئة في الطّعام وأنظمة غذائية تفتقر للبروتينات والفيتامينات وغيرها من العناصر الغذائية التي تساعد على نضارة البشرة وحيويتها.
وأكدت الشيباني أن من أهم العوامل التي تساعد على فقدان نعومة البشرة هو النوم بشكل غير كافي خاصة بأن الجهاز المناعي في جسم الإنسان يحتاج إلى ما لا يقل عن 8 ساعات من النوم يستطيع فيها القيام بوظيفته وهي تحصين الجسم من كافة الأمراض وأهمها الحفاظ على نضارة البشرة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: خبيرة التجميل
إقرأ أيضاً:
هل تعانين من قشرة الشعر وحب الشباب.. أسباب وحلول المشاكل الجلدية
تواجه النساء عادة العديد من مشاكل البشرة والشعر كما أن تُفاقم العوامل البيئية، كالتلوث، هذا الضغط، مُؤثّرةً سلبًا على صحة البشرة والشعر. وفي خضمّ البحث عن حلول سريعة، ينتهي الأمر بالكثيرين إلى استخدام منتجات مُتعددة دون فهم السبب الجذري.
مشاكل الشعر والبشرة الشائعة هذه بالإضافة إلى تفصيل عن المحفزات الأساسية لها:
لم يعد حب الشباب مشكلةً مقتصرةً على المراهقين، بل يزداد انتشاره بين البالغين نتيجةً لاختلال التوازن الهرموني والتوتر والملوثات البيئية. كما أن كثرة استخدام الشاشات ووضع المكياج لساعات طويلة قد يؤدي إلى انسداد المسام، مما يزيد من تفاقم البثور.
البقع الداكنة، والكلف، وعدم توحد لون البشرة من الأمور الشائعة نتيجة التعرض لأشعة الشمس لفترات طويلة، والتقلبات الهرمونية (خاصةً أثناء الحمل)، وعلامات ما بعد الالتهاب التي يتركها حب الشباب. وبدون حماية مناسبة من الشمس، تتفاقم هذه المشاكل مع مرور الوقت.
تعاني العديد من النساء من جفاف مفرط أو دهنية مفرطة. يمكن للجفاف، ومنتجات العناية بالبشرة القاسية، والتغيرات الموسمية أن تجرد البشرة من رطوبتها الطبيعية، مما يؤدي إلى تقشرها. من ناحية أخرى، يؤدي فرط نشاط الغدد الدهنية، الذي غالبًا ما يكون ناتجًا عن تقلبات هرمونية، إلى تراكم الدهون وانسداد المسام.
تظهر الخطوط الدقيقة والتجاعيد وترهل الجلد بشكل مبكر نتيجة التعرض المفرط لأشعة الشمس والتلوث وأنماط الحياة غير الصحية كالتدخين أو اتباع نظام غذائي غير صحي. كما أن قلة الترطيب والعناية بالبشرة غير السليمة تُسرّع شيخوخة الجلد.
مشاكل الشعر
يُعدّ التوتر، واختلال التوازن الهرموني (مثل متلازمة تكيس المبايض أو مشاكل الغدة الدرقية)، وسوء التغذية، والتصفيف المفرط بالحرارة، من الأسباب الرئيسية لتساقط الشعر. ويُعد تساقط الشعر بعد الولادة مشكلة شائعة أخرى بين الأمهات الجدد، حيث يخضع الجسم لتغيرات هرمونية.
فروة الرأس المتقشرة، والحكة، والإفراز المفرط للزيوت هي علامات على وجود قشرة الرأس أو التهاب الجلد الدهني. غالبًا ما تنجم هذه الحالات عن عدوى فطرية، أو إجهاد، أو سوء العناية بالشعر. كما أن استخدام الشامبو غير المناسب أو غسل الشعر بكثرة قد يزيد الأمر سوءًا.
3. التجعد والتكسر وتلف الشعر
الاستخدام المتكرر لأدوات تصفيف الشعر بالحرارة، وصبغات الشعر، والعلاجات الكيميائية قد يُضعف خصلات الشعر، مما يؤدي إلى تجعده وتقصف أطرافه وتكسره. كما أن نقص التغذية، بالإضافة إلى الرطوبة، يُفاقم من صعوبة تسريح الشعر.