قالت وزيرة الخارجية النيوزيلندية نانايا ماهوتا، في بيان عبر البريد الإلكتروني، إن حكومتها تتعاون مع الاتحاد للطيران الإماراتية لتسهيل مغادرة النيوزيلنديين ومواطني دول جزر المحيط الهادئ، تل أبيب.

وقالت ماهوتا إن الوضع في إسرائيل والأراضي الفلسطينية المحتلة لا يزال متقلبا للغاية، مضيفة "لذلك على كل نيوزيلندي، يمكنه مغادرة المنطقة عبر شركات طيران تجارية أخرى، أن يفعل ذلك الآن"، حسب وكالة بلومبرغ.


وأضافت "الحكومة ستساعد النيوزيلنديين ومواطني دول جزر المحيط الهادئ الذين يواجهون صعوبة في تأمين مقعد تجاري لمغادرة تل أبيب، بسبب ارتفاع الطلب على الحجوزات".
وقالت ماهوتا إن حكومة نيوزيلندا ستساعد في الرحلة الأولى من تل أبيب إلى أبوظبي، وأن على المسافرين تدبير مواصلة السفر من أبوظبي، إلى نيوزيلندا.
وأضافت ماهوتا "يوجد عدد محدود من المقاعد التي يمكننا تأمينها، لذلك من المهم ألا يتخلى الذين يرغبون في المغادرة، والذين لديهم حجوزات تجارية بالفعل، عن تلك التذاكر لهذه الرحلات".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: غزة وإسرائيل زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة أبوظبي تل أبيب نيوزيلندا تل أبیب

إقرأ أيضاً:

لميس الحديدي: مصر كانت المبادرة دائما في مفاوضات الهدنة وإدخال المساعدات لغزة

أكدت الإعلامية لميس الحديدي، أن اليوم يمثل الأول لدى سكان غزة ليتنفسوا الصعداء بعد 471 يومًا من القصف والنزوح بين شمال ووسط وجنوب القطاع بحثًا عن مأوى يحميهم من الموت والبرد.

وأضافت "الحديدي"، خلال تقديمها برنامج "كلمة أخيرة" المذاع على شاشة “ON”، "لم تعد غزة كما كانت؛ فقد اختفت كل المعالم وأصبحت أطلالًا مهدمة، لكن أهل غزة مصرّون على العودة إلى بلادهم وبيوتهم التي دُمرت".

وأوضحت أن الورقة التي انتهت اليوم بوقف إطلاق النار هي أساسها الورقة المصرية التي قدمتها مصر في مايو الماضي، مشيرة إلى أن تعنّت رئيس الوزراء الإسرائيلي وإصراره على استمرار الحرب لتحقيق مكاسب خاصة، إلى جانب انتظار الرئيس الأمريكي الجديد لتولي السلطة غدًا، أدى إلى سقوط مزيد من الضحايا وتدمير البنية التحتية والمستشفيات.

وأضافت الإعلامية "غزة الآن مدينة منكوبة، ومصر كانت دائمًا المبادرة لعقد الهدنة الأولى، وإدخال المساعدات الإنسانية، والتفاوض على العديد من الهدن، حتى لو لم تُكلل جميعها بالنجاح، كما كانت مصر سبّاقة لجمع التبرعات من أنحاء العالم ومن المصريين أنفسهم، وكان معبرا رفح وكرم أبو سالم هما شريان الحياة لأهل غزة".

وأكدت أن الأهم من المساعدات والهدن هو الموقف المصري الرافض لفكرة التهجير، وهو ما يعكس صلابة الموقف المصري في مواجهة مطامع الاحتلال الإسرائيلي وأوهامه، بالإضافة إلى محاولات بعض الدول الغربية لتصفية القضية الفلسطينية.

وأشارت إلى أن مصر، رغم التحديات الاقتصادية الكبيرة التي واجهتها نتيجة إغلاق الملاحة في البحر الأحمر وقناة السويس، كانت تضع نصب أعينها الحفاظ على القضية الفلسطينية وحقن دماء الفلسطينيين، والدفاع عن الدولة الفلسطينية المأمولة.

واختتمت حديثها قائلة: "نتمنى أن يكون هذا اليوم بداية لأيام أفضل على الشعب الفلسطيني الصامد، الذي تحمل الكثير من القصف والتنكيل".

مقالات مشابهة

  • أنغام: تصوير الأغنية قد يستغرق 12 ساعة متواصلة داخل الاستديو
  • روابط الأساسي دعت للإضراب يومي الخميس والجمعة
  • ناحية سيتك في السليمانية تحذر مواطنيها من تعطل الطرق إثر تساقط الثلوج
  • المجر: رئاسة ترامب ستساعد اليمين الأوروبي على "احتلال" بروكسل
  • إيران توصي مواطنيها بالامتناع عن السفر إلى سوريا
  • مدير عام مركز إدارة الطوارئ والأزمات والكوارث لإمارة أبوظبي لـ«الاتحاد»: توظيف الذكاء الاصطناعي
  • لميس الحديدي: مصر كانت المبادرة دائما في مفاوضات الهدنة وإدخال المساعدات لغزة
  • بعد قرار أمريكا.. دولة تتحرك لحظر تطبيق «تيك توك» عن مواطنيها
  • وول ستريت جورنال: ترامب أبلغ مستشاريه أنه يريد زيارة الصين كرئيس
  • «الرياضات الجوية» ينظم بطولة الإمارات الدولية للقفز بالمظلات في أبوظبي ودبي