سعر الحديد والأسمنت اليوم الخميس 12 أكتوبر 2023
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
يستعرض موقع " صدي البلد" خلال التقرير التالي، أسعارالحديد والاسمنت ، اليوم الخميس 12 اكتوبر 2023.
شهد سعر الحديد والأسمنت اليوم الموافق الخميس 12 أكتوبر انخفاضا فى الاسعار، حيث انخفض سعر حديد عز ليسجل 35669 جنيها للطن بعدما كان وصل ل 35752 بإنخفاض 83 جنيه، بينما انخفض سعر طن الأسمنت الرمادي بقيمة 10 جنيهات ليسجل 1199 جنيها.
سعر الحديد اليومسعر طن الحديد الاستثماري
انخفض سعر طن الحديد الاستثمارة اليوم بقيمة 5 جنيهات، حيث سجل 34373 جنيها.
سعر طن حديد الكوميووصل سعر طن حديد الكومي الى 33 ألفا و500 جنيه.
سعر طن حديد المراكبيوسجل سعر طن حديد المراكبي 33 ألفا و500 جنيه.
سعر طن حديد عزوانخفاض سعر طن حديد عز بقيمة 83 جنيها، مسجلا 35669 جنيها.
سعر طن حديد مصر ستيلوسجل سعر طن حديد مصر ستيل 33 ألفا و400 جنيه.
سعر طن حديد سرحانووصل سعر طن حديد سرحان بـ 33.500 جنيه.
سعر طن حديد بشايوسجل سعر طن حديد بشاي 35000 جنيه.
سعر الأسمنت اليومسعر طن الأسمنت الرمادى
سجل سعر طن الأسمنت الرمادي 1199 جنيها
سعر طن أسمنت المسلحووصل سعر طن الأسمنت المسلح بـ 1750 جنيهًا.
سعر طن أسمنت وادي النيلوسجل سعر طن أسمنت وادي النيل بـ 1680 جنيها.
سعر طن الأسمنت المخصوصووصل سعر أسمنت المخصوص الى 1700 جنيه.
سعر طن اسمنت النصروسجل سعر الأسمنت النصر 1700 جنيه للطن.
سعر طن أسمنت طرة وحلوانووصل سعر طن أسمنت طرة وحلوان ل 1710 جنيهات
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جنیه سعر طن حدید سعر طن الأسمنت
إقرأ أيضاً:
تصاعد الخلافات بين نتنياهو ورئيس جهاز “الشاباك” بسبب هزيمة الـ”7 أكتوبر”
#سواليف
تصاعدت #الخلافات والاتهامات المتبادلة بين رئيس #حكومة_الاحتلال بنيامين #نتنياهو، ورئيس جهاز الأمن الداخلي للاحتلال ( #الشاباك ) رونين بار، على خلفية التعيينات في الجهاز إثر هزيمة “السابع من أكتوبر” عام 2023.
واتهم بنيامين نتنياهو، أمس الخميس، رئيس جهاز الأمن الداخلي (الشاباك)، بقيادة “حملة لمنعه من اتخاذ القرارات اللازمة لإصلاح الجهاز بعد فشله الذريع في #7_أكتوبر/تشرين الأول 2023″، وهي اتهامات وصفها الجهاز بـ”الخطيرة”.
وفي بيان صدر عن مكتبه، قال نتنياهو: “حملة كاملة من #الابتزاز عبر توجيهات إعلامية خلال الأيام الأخيرة، يقودها رئيس الشاباك الحالي رونين بار”.
مقالات ذات صلةوأضاف: “الهدف الوحيد هو محاولة منعي من اتخاذ القرارات اللازمة لإصلاح الشاباك بعد فشله الذريع في 7 أكتوبر”.
وتطرق نتنياهو في بيانه إلى رئيس الشاباك السابق، نداف أرغمان، قائلا: “هذا المساء، تم تجاوز خط أحمر خطير آخر في الديمقراطية الإسرائيلية”.
جدير بالذكر أن أرغمان، هدد، في تصريح لقناة /12/ العبرية، بكشف معلومات عن نتنياهو، في حال أقدم الأخير على تصرفات غير قانونية، دون الإفصاح عن تفاصيل إضافية.
وتابع نتنياهو، في بيانه: “لم يحدث، في تاريخ إسرائيل أو في أي ديمقراطية، أن قام رئيس سابق لجهاز أمني سري بابتزاز وتهديد رئيس وزراء حالي على الهواء مباشرة”.
فيما دافع الشاباك عن رئيسه ضد اتهامات نتنياهو، معتبرا إياها “خطيرة”. وجاء في بيان له: “هذه اتهامات خطيرة ضد رئيس منظمة وطنية في دولة إسرائيل؛ رئيس الشاباك رونين بار، يكرس كل وقته لقضايا الأمن، والجهود لإعادة المختطفين، وحماية الديمقراطية، أي تصريح آخر في هذا الشأن لا أساس له من الصحة”.
واحتدمت خلال الأيام الأخيرة الخلافات بين نتنياهو وجهاز “الشاباك”، بعدما انتقد رئيس الوزراء نتائج تحقيق أجراه الجهاز بشأن أحداث 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، معتبرا أنها “لا تجيب على الأسئلة”.
والثلاثاء، أقر “الشاباك”، بفشله في تقييم قدرات حركة “حماس” قبل 7 أكتوبر 2023، وألمح إلى مسؤولية نتنياهو عن “رسم سياسة فاشلة على مر السنين”، وفق هيئة البث العبرية (رسمية).
وبعد صدور تحقيق الشاباك، دعا زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، ورئيس حزب “معسكر الدولة” بيني غانتس، نتنياهو إلى الاعتذار، وأكدا أن الأخير “يحاول إلقاء اللوم على الآخرين”.
وأقر “الشاباك”، وفق نتائج تحقيق أجراه، بفشله إذ لم يقّيم بشكل جيد قدرات “حماس” قبل 7 أكتوبر 2023 أو هجوم الحركة في ذلك اليوم، وفق وسائل إعلام عبرية بينها هيئة البث (رسمية).
وأضافت هيئة البث، عبر حسابها بمنصة “إكس”، أن تقرير “الشاباك” ألمح إلى أن نتنياهو “رسم سياسة فاشلة على مر السنين”.
كما خلص “الشاباك” إلى أنه “كانت توجد ثغرات ومشاكل في التعامل مع المعلومات الاستخباراتية بشكل عام وفي آليات الرقابة على العمل الاستخباراتي بشكل خاص ليلة 7 أكتوبر”.
وقال إن “قناعتنا بانشغال حماس بالضفة الغربية كانت أحد أسباب فشلنا في التحذير من الهجوم 7 أكتوبر”.
وبدعم أمريكي ارتكبت إسرائيل بين 7 أكتوبر 2023 و19 يناير/ كانون الثاني 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.
وبينما استقال مسؤولون عسكريون واستخباراتيون، معلنين تحملهم جانبا من المسؤولية عن فشل 7 أكتوبر 2023، يرفض نتنياهو تحمل أي مسؤولية، ويتجاهل دعوات المعارضة إلى رحيل حكومته وإجراء انتخابات مبكرة.
وفي 7 أكتوبر عام 2023 هاجمت “حماس” 22 مستوطنة و 11 قاعدة عسكرية بمحاذاة غزة، فقتلت وأسرت عشرات الجنود والمستوطنين؛ ردا على “جرائم الاحتلال الإسرائيلي اليومية بحق الشعب الفلسطيني ومقدساته، ولا سيما المسجد الأقصى”، وفق الحركة.