نائبة رئيس فنزويلا تدعو لدعم فلسطين
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
سرايا - دعت نائبة الرئيس الفنزويلي، ديلسي رودريغيز، لتوحيد الجهود لدعم فلسطين في المواجهة مع إسرائيل.
وقالت رودريغيز في حديث للتلفزيون الفنزويلي، يوم الأربعاء، إن "الشعب الذي تعرض للقمع والإهانة منذ عقود، له حق في التنمية والسلام. وعلينا أن نوحد جهودنا لدعم فلسطين".
وأكدت رودريغيز أنه منذ سنوات طويلة "لم يجد الشعب الفلسطيني مؤسسات تؤكد على حقوقه".
وطالبت "بإبداء الاحترام تجاه الدولة الفلسطينية".
وكان الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو قد اتهم إسرائيل بارتكاب "إبادة جماعية" بحق الفلسطينيين في قطاع غزة بعد قرار إسرائيل فرض حصار كامل على القطاع على إثر هجوم حركة "حماس" على الأراضي الإسرائيلية يوم 7 أكتوبر.
إقرأ أيضاً : وزير الطاقة الإسرائيلي: لن نشغل الكهرباء أو نضخ المياه إلى غزة حتى عودة الإسرائيليينإقرأ أيضاً : واشنطن ترفع تحذير السفر إلى "إسرائيل" والضفة للمستوى الثالثإقرأ أيضاً : جيش الاحتلال الإسرائيلي: "لا زالت هناك اشتباكات في مستوطنات غلاف غزة"
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: الرئيس فلسطين الشعب الدولة الرئيس غزة القطاع فلسطين السفر الدولة غزة الاحتلال الشعب رئيس الرئيس القطاع
إقرأ أيضاً:
رئيس تحرير الأهرام ويكلي: الإعلام الغربي منحاز لإسرائيل ضد فلسطين
أكد الكاتب الصحفي عزت إبراهيم رئيس تحرير الأهرام ويكلي، ورئيس وحدة الإعلام وحقوق الإنسان بالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، أن هناك انحياز منهجي ضد فلسطين لصالح إسرائيل في الإعلام الغربي، ويلعب اللوبي الصهيوني دورا في ذلك، مشيرًا إلى أن من أبرز مظاهر هذا الانحياز في الإعلام الغربي، تغطية الأحداث في إسرائيل بشكل أكبر بكثير من العدوان على غزة، وأن نحو 75% من المقالات تصف الوضع بأنه حرب بين حماس وإسرائيل منذ بداية الحرب.
استخدام عدة أساليب لبناء خطاب إعلامي موالٍ لإسرائيل في الحرب على غزةأوضح «إبراهيم» خلال كلمته بالجلسة الثالثة من مؤتمر «غزة ومستقبل السلام والاستقرار في الشرق الأوسط» الذي نظمه المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، بالتعاون مع المجلس المصري للشؤون الخارجية، أن الغرب استخدم عدة أساليب لبناء خطاب إعلامي موالٍ لإسرائيل في الحرب على قطاع غزة، من أبرزها وصف الهجمات بأنها غير مبررة لنزع سياق الأحداث، إلى جانب تغييب السياسات الوحشية في غزة عن التغطية الإخبارية.
وأشار إلى أنه جرى الترويج للصراع على أنه حرب بين طرفين متكافئين، مع تضخيم خطاب المظلومية، لتبرير جرائم المحتل، وغياب النقد للخطاب الديني الإسرائيلي، مؤكدا أنه لضمان تناول إعلامي أكثر إنصافا للقضية الفلسطينية مستقبلًا، لا بد من استمرار التواصل مع غرف الأخبار في المؤسسات الكبرى، وتوظيف وسائل التواصل الاجتماعي بشكل منظم لبناء تأثير ملموس.