البوابة:
2025-02-16@12:03:41 GMT

الأيام البيض لشهر ربيع الآخر 1445

تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT

الأيام البيض لشهر ربيع الآخر 1445

الأيام البيض لشهر ربيع الآخر أو ما يسمى ربيع الثاني وهو الشهر الرابع في التقويم الهجري 1445، ويوجد مناسبة عظيمة وهي كسوف الشمس والتي تصادف 16 أكتوبر 2023، ويعني هذا الكسوف نهاية شهر هجري وبداية شهر آخر.

اقرأ ايضاًدعاء دخول شهر ربيع الآخرالأيام البيض لشهر ربيع الآخر 1445يوم الإثنين 13 من شهر ربيع الآخر 1445 هجري، 7 نوفمبر 2023 ميلادي.

يوم الثلاثاء 14 من شهر ربيع الآخر 1445 هجري، 8 نوفمبر 2023 ميلادي.يوم الأربعاء 15 من شهر ربيع الآخر 1445 هجري، 9 نوفمبر 2023 ميلادي.أدعية شهر ربيع الآخر 2023اللهم يا رب َأَزْهَرِ أَسْمائِكَ فِي الزَّبُورِ عِزّاً، وَأَجَلِّ أَسْمائِكَ فِي الانْجِيلِ قَدْراً ، وَأَرْفَعِ أَسْمائِكَ فِي الْقُرْآنِ ذِكْراً ، وَأَعْظَمِ أَسْمائِكَ فِي الْكُتُبِ الْمُنْزِلَةِ وَأَفْضَلِها، وَأَسَرِّ أَسْمائِكَ فِي نَفْسِكَ ، الَّذِي لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ.اللهم إني أَسْأَلُكَ بِعِزَّتِكَ وَقُدْرَتِكَ وَبِالْعَرْشِ الْعَظِيمِ وَما حَمَلَ ، وَبِالْكُرْسِيِّ الْكَرِيمِ وَما وَسِعَ ، أَنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَتُبِيحَ لِي مِنْ عِنْدِكَ فَرَجَكَ الْقَرِيبَ الْعَظِيمَ الْأَعْظَمَ، اللهُمَّ أَتْمِمْ عَلَيَّ إحْسانَكَ الْقَدِيمَ الْأَقْدَمَ، وَتابِعْ إِلَيَّ مَعْرُوفَكَ الدّائِمَ الْأَدْوَمَ، وَانْعِشْنِي بِعِزِّ جَلالِكَ الْكَرِيمِ الْأَكْرَمِ.اللهُمَّ أَنْتَ إِلهُ كُلِّ شَيْءٍ، وَخالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَمالِكُ كُلِّ شَيْءٍ وَرَبُّ كُلِّ شَيْءٍ ، أَسْأَلُكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقى ، وَالْغايَةِ وَالْمُنْتَهى ، وَبِما خالَفْتَ بِهِ بَيْنَ الْأَنْوارِ وَالظُّلُماتِ، وَالْجَنَّةِ وَالنّارِ، وَالدُّنْيا وَالاخِرَةِ ، وَبِأَعْظَمِ أَسْمائِكَ فِي اللَّوْحِ الْمَحْفُوظِ ، وَأَتَمِّ أَسْمائِكَ فِي التَّوْراةِ نَبْلاً.موعد غرة ربيع الثاني 1445 - 2023

موعد غرة ربيع الثاني 1445 - 2023 وهو الشهر الرابع في التقويم الهجري، والذي سوف يصادف يوم الإثنين 16 أكتوبر المقبل 2023 وعدته ستكون 30 يومًا.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ شهر ربيع الآخر

إقرأ أيضاً:

كيف ستكون الأيام بيننا بعد 18 شباط؟

أسئلة لا بدّ من أن يسألها كل مواطن وضع يده على قلبه أمس عندما سمع أن إسرائيل عادت وقصفت عدّة مناطق في الجنوب، وهو المواطن نفسه الذي وضع يده على قلبه مرّتين عندما شاهد ما شاهده على طريق مطار الرئيس رفيق الحريري وعند مداخله. هذه الاسئلة يسألها كل مواطن لحكومة الرئيس نواف سلام حتى قبل أن تنال ثقة ممثلي الشعب: كيف ستواجه حكومة العهد الأولى إسرائيل إذا لم تنسحب من كل شبر من أرض الجنوب، وكيف لها أن تحول دون تحّول طرقات لبنان إلى مشاريع فتنوية متنقلة، وكيف لها أن تبسط سلطة الجيش وحده دون غيره على كل شبر من الأرض اللبنانية بما فيها التلال الخمسة، التي يبدو أن العدو لن يخليها أيًّا تكن الظروف والنتائج، وهو أبلغ لبنان عبر واشنطن بأنه لن ينسحب منها قبل أن يتأكد من أن "حزب الله" لن يعود إلى تهديد أمن مستوطناته الشمالية، وهي حجّة يلجأ إليها لتبرير إبقاء هذه التلال تحت سيطرته، سواء إذا قَبل لبنان بهذا الواقع أو لم يقبل، وهو بالتأكيد لن يقبل بما يخالف ما ورد في خطاب القسم، وبما يتعارض مع السيادة الوطنية، وبما يهدّد بعودة الحرب إلى النقطة التي انتهت إليها، خصوصًا أن جمر الوضع في قطاع غزة لا يزال تحت رماد المواقف التصعيدية من جانب إسرائيل.

وقد جاء ما قاله الرئيس نبيه بري في دردشة مع الصحافيين عن رفضه ما أبلغه إياه الاميركيون من أن الاحتلال الإسرائيلي سينسحب في ١٨ الشهر الجاري من القرى التي ما زال يحتلها، ولكنه سيبقى في خمس نقاط، ليضع الأمور في نصابها الصحيح، بالأخص أنه ربط هذا الأمر بما يمكن أن يشكّله من أكبر نكسة للحكومة. وما أنتهى إليه بأن "الأيام بيننا إذا بقي الاحتلال، وهذه مسؤولية الدولة اللبنانية"، طارحًا معادلة جديدة من شأنها إعادة الوضع السياسي إلى مربعه الأول بعدما لاح في الأفق بعض من بصيص أمل. وهذه المعادلة على أن "الجيش يقوم بواجبه كاملا في جنوب الليطاني أما في ما يخص شمال الليطاني فهذا الأمر يعود للبنانيين ولطاولة حوار تناقش استراتيجية دفاعية"، في الوقت الذي اعتقد كثيرون أن هذا الطرح قد أصبح وراءهم بعد انتخاب رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، وتشكيل حكومة كاملة المواصفات الدستورية برئاسة الدكتور نواف سلام.

وفي هذا الإطار أعاد هذا البعض التذكير بموقف للأمين العام لـ "حزب الله" الشيخ نعيم قاسم قبل أن تشكّل الحكومة، وبعد انتخاب الرئيس عون، عندما برّر عدم ردّ "المقاومة الإسلامية" على الاعتداءات الإسرائيلية بعد اتفاق وقف النار في البلدات والقرى، التي أبقاها تحت سيطرتها، بأن "شاط" كرة المسؤولية إلى ملعب "الدولة"، منتظرًا ما يمكن أن تقوم به لدرء هذا الخطر عن لبنان، وبالأخصّ عن جنوبه.
وبهذا الجو غير المشجّع بدأت ترتسِم معالِم توتّر على الجبهة الجنوبية، من خلال إصرار العدو الاسرائيلي على تمديد جديد لمهلة انسحاب قواته حتى آخر شباط الجاري، ورفض لبنان الرسمي أي خطوة في هذا الاتجاه، بينما تعمل الولايات المتحدة على مقترح يشكّل، من وجهة نظرها، حلّاً يُتيح تهدئة الميدان وعودة السكان على جانبي الحدود، فضلًا عن المقترح الفرنسي القاضي بأن تحل قوات "اليونيفل" مكان الجيش الإسرائيلي في القرى التي لا تزال محتلة.

وبين التهديدات الإسرائيلية المتصاعدة وما شهده محيط المطار يبقى لبنان "شاقوفًا" بين السندان الداخلي والمطرقة الإسرائيلية.
  المصدر: خاص لبنان24

مقالات مشابهة

  • الفريق أسامة ربيع: توسعة القناة في القطاع الجنوبي جاءت بعد دراسات معمقة
  • صيام النصف الثاني من شعبان .. اعرف فضل الأيام الأخيرة
  • أمين البحوث الإسلامية يوجّه رسائل مركزة من خطبة الجمعة بالدنمارك
  • استمرار دخول المساعدات إلى غزة وسط تحديات ومعوقات
  • استمرار دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة من معبر رفح (فيديو)
  • "القاهرة الإخبارية": استمرار دخول المساعدات إلى غزة وسط تحديات ومعوقات
  • عصام الحضري ممثلا لأول مرة أمام علي ربيع في «الصفا الثانوية بنات»
  • ربيع القاطي يرد على الإعلامية المصرية هالة سرحان التي أساءت للمغربيات
  • كيف ستكون الأيام بيننا بعد 18 شباط؟
  • رولان مهنا في نجاح لافت بـ”من الآخر”