فرانس برس: بلينكن سيتلقي برئيس فلسطين والعاهل الأردني غداً في عمان
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
أفادت وكالة فرانس برس، نقلاً عن مسؤول أمريكي ، بأن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن سيلتقي مع الرئيس الفلسطيني عباس والعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني يوم غد الجمعة في عمان.
وقال أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية حسين الشيخ، اليوم ، إن الرئيس الفلسطيني محمود عباس سيلتقي اليوم في العاصمة الأردنية عمان، العاهل الأدرني الملك عبد الله الثاني، في إطار الجهد المبذول على مدار الساعة من القيادة الفلسطينية لوقف هذه "الحرب" المدمرة، وفي إطار الجهد المشترك بين الأردن وفلسطين.
وأضاف الشيخ، في بيان صحفي صادر عن مكتبه، أن الرئيس الفلسطيني أبو مازن سيلتقي كذلك غدًا الجمعة في عمان، وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن.
ولم يذكر أي تفاصيل أخرى بشأن هذا الأمر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني العاهل الأردني الملك عبد الله الرئيس الفلسطيني محمود عباس
إقرأ أيضاً:
مساعد وزير الخارجية الأسبق: كلمة الرئيس السيسي اليوم «حاسمة وصريحة»
أكد السفير محمد حجازي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، أن كلمة الرئيس عبدالفتاح السيسي اليوم التي جاءت في المؤتمر الصحفي مع نظيره الكيني هي كلمة حاسمة وعادلة ومتسقة مع مواقف الرئيس السيسي وما أعلنه منذ بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، موضحًا أن حديث الرئيس اليوم مع نظيره الكيني بالمؤتمر الصحي اليوم هو حديث قاطع بموقف مصر الرسمي، متابعًا: «الموقف المصري يتم إبلاغه اليوم إلى العالم أجمع».
كلمة الرئيس السيسي اليوموشدد «حجازي»، خلال مداخلة هاتفية عبر شاشة «إكسترا نيوز»، على أن الشعب الفلسطيني تعرض على مدار الـ70 عام للقهر والترحيل هو نفس الشعب الذي يعود إلى أرضه، مؤكدًا أن كلمة الرئيس اليوم بوضوحها هي تعبير عن ما عبر عنه كافة قطاعات الشعب المصري سواء البرلمان أو كبار المسؤولين أو الشعب المصري الداعم للقضية الفلسطينية.
عملية تهجير الفلسطينيينوأشار إلى أن الرئيس السيسي نبه في بداية إندلاع الأحداث إلى عملية تهجير الفلسطينيين من شمال القطاع إلى الجنوب والذي كان المقصد منه هو أن يكون مشهد عودة النازحين تجاه سيناء، مؤكدًا أن هذا الأمر يحقق مزيدا من الظلم ويعرض أمن مصر القومي والأمن العربي للخطر.
ونوه بأن دعوة ترحيل الفلسطينيين إلى مصر والأردن هي دعوة باطلة؛ لأنها ضد كافة المواقف والموقف الأمريكي ذاته وضد مقررات الأمم المتحدة وقواعد القانون الدولي.