عضو في المجلس الثوري لحركة فتح: إسرائيل تنتقم من الشعب الفلسطيني وليس حماس.. وتمهد للدخول إلى غزة
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
أكد عضو المجلس الثوري لحركة فتح “محمد الحوراني”، أن إسرائيل تنتقم من الشعب الفلسطيني وليس حماس.
وأضاف في تصريحات لـ “الحدث”، أن الطيران الإسرائيلي يشن غارات مكثفة على قطاع غزة المحاصر، ما خلف مئات الشهداء والمصابين جراء القصف المستمر.
وأشار إلى أن الوضع الإنساني في قطاع غزة المحاصر يزداد سوءا خاصة مع انقطاع المياه والكهرباء وهو ما ينذر بأزمة إنسانية في غزة.
وأوضح أن الدعم الدولي لإسرائيل فتح لها المجال لاستخدام العنف ضد الشعب الفلسطيني، وهو كذلك يمهد لها الدخول البري لقطع غزة.
عضو المجلس الثوري لحركة #فتح محمد الحوراني: #إسرائيل تنتقم من الشعب الفلسطيني وليس #حماس.. وتمهد للدخول إلى #غزة #الحدث pic.twitter.com/DeVnyQURKj
— ا لـحـدث (@AlHadath) October 12, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: فتح إسرائيل حماس غزة الحدث إسرائيل غزة فلسطين الشعب الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
المكتب السياسي لحركة حماس: مستعدون للمضي قدماً في تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال طاهر النونو، عضو المكتب السياسي لحركة حماس والمستشار الإعلامي لرئيس المكتب السياسي، إن وفداً من قيادة حماس برئاسة محمد درويش، وأعضاء من مجلس القيادة، عقد اجتماعاً مهماً في القاهرة مع وزير المخابرات المصري وطاقمه المتخصص، حيث تم التركيز على متابعة تنفيذ المرحلة الأولى من الاتفاق الذي تم التوصل إليه بجهود مصرية وقطرية، إضافةً إلى بحث آليات تنفيذ المرحلة الثانية، التي تشمل ضمان تدفق المساعدات الإنسانية وإدخال المواد الأساسية إلى قطاع غزة.
وأضاف «النونو»، خلال مداخلة هاتفية على شاشة «إكسترا نيوز»، أن الاجتماع ناقش أيضاً نتائج القمة العربية الأخيرة في القاهرة، والتي أكدت على محورية القضية الفلسطينية، ورفض أي مخططات للتهجير القسري، إلى جانب تبني المبادرة المصرية لإعادة إعمار غزة، موضحا أن الحركة مستعدة للمضي قدماً في تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق غزة، مشدداً على ضرورة إلزام الاحتلال الإسرائيلي، وتحديداً رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، بتنفيذ بنود الاتفاق.
وأوضح عضو المكتب السياسي لحركة حماس والمستشار الإعلامي لرئيس المكتب السياسي، أن اللقاءات التي عقدتها الحركة في الدوحة مع مسؤولين أمريكيين استمرت حتى نهاية المرحلة الأولى، ما يعكس التزام الأطراف الدولية بالوصول إلى تهدئة دائمة.