الأردن يرسل أولى طائرات المساعدات إلى غزة عبر مصر
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
يمن مونيتور/قسم الأخبار
انطلقت أول طائرات المساعدات الإغاثية من العاصمة الأردنية عمان إلى قطاع غزة تحمل مواد طبية وأدوية، تنفيذا لتوجيهات الملك عبد الله الثاني.
وستتجه الطائرة وبالتنسيق مع السلطات المصرية إلى مصر ومن ثم تنقل حمولتها عبر معبر رفح إلى قطاع غزة ليصار إلى تسليمها للجهات الطبية العاملة في القطاع، وذلك حسب الاحتياجات الأساسية والعاجلة التي أعلنت عنها وزارة الصحة الفلسطينية ومدها بها لضمان استمرارية تقديم العلاجات والإسعافات، وسط الحصار الذي أعلنته السلطات الإسرائيلية.
وقال أمين عام الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، الدكتور حسين الشبلي إنه ومنذ صدور التوجيهات الملكية، بدأت الهيئة باتخاذ الإجراءات لتجهيز أولى الإمدادات الطبية العاجلة لقطاع غزة، وتأمين المستشفيات والجهات العاملة في هذا المجال بمواد طبية وأدوية للوقوف بجانب الأهل في غزة، وذلك بالتعاون والتنسيق مع الجهات الأمنية المعنية وسلاح الجو والشركاء من القطاع الطبي.
وفتحت الهيئة باب استقبال التبرعات النقدية من خلال حسابها البنكي، أو من خلال المحافظ الالكتروني، ومن خلال موقعها الإلكتروني.
المصدر: RT + “الدستور”
المصدر: يمن مونيتور
إقرأ أيضاً:
خلال زيارة مسؤول أوروبي كبير لـ”الأردنية”.. طلاب في رسالة: توقفوا عن التواطؤ وحاكموا الاحتلال
#سواليف
وجهت #كتلة_أهل_الهمة في الجامعة الأردنية رسالة إلى الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية #جوزيف_بوريل بواسطة رئيس الجامعة الدكتور نذير عبيدات.
وجاءت الرسالة خلال زيارة بوريل للجامعة اليوم الخميس لمنحه درجة الدكتوراة الفخرية في العلاقات الدولية.
وطالبت كتلة أهل الهمة في رسالتها المجتمع الدولي ممثلا بالأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي الضغط بشكل حازم وغير مشروط على #الاحتلال لفتح المعابر فورا والسماح بدخول #المساعدات_الإنسانية العاجلة إلى قطاع #غزة.
مقالات ذات صلة الأمم المتحدة تحذر من قرب إغلاق المخابز في غزة لنقص الوقود والدقيق 2024/11/21كما طالبت الكتلة المجتمع الدولي بالتصدي لدعم آلة الحرب الصهيونية والعمل على محاسبة ومحاكمة الاحتلال.
ورفضت الاستمرار بدبلوماسية الكلمة، داعية لاتخاذ إجراءات اقتصادية ودبلوماسية رادعة ضد الاحتلال بما يشمل فرض العقوبات وتجميد التعاون السياسي والعسكري والأمني.
وعبر الكتلة عن رفضها لاستمرار السياسات المتخاذلة “حد التواطؤ”، مبينة أن كل يوم في تأخير التحرك الجاد هو شراكة ضمنية في الجريمة.