جيش الاحتلال الإسرائيلي ينشر أسماء 31 عسكريا جديدا قتلوا بمعارك طوفان الأقصى
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
ارتفع عدد أفراد جيش الاحتلال الإسرائيلي الذين قلتوا منذ بدء عملية "طوفان الأقصى" إلى 220 ضابطا وجنديا، وذلك بعد نشر الجيش أسماء 31 جنديا جديدا اكتشف مقتلهم خلال المعارك.
وجاءت أسماء دفعة الجنود القتلى الجدد على النحو التالي:
- الرقيب نور سيبوني 20 عاما، مقاتل في الكتيبة 13 لواء غولاني.
- الجندي شيرات يام عمرو 18 عاما، من كريات أونو في مجموعة أراضي كريات، مقاتل في الكتيبة 414 حرس الحدود.
- الرائد (احتياط) ليران مونس الموسنينو، 42 عاما، من كامهاين، بيليس في منطقة باران الإقليمية
- الملازم روي نهاري 23 عاما، مورا، قائد فصيلة في الكتيبة 202، لواء المظليين.
- العريف كارين شوارتزمان، 20 عاما، من حولون، فني أنظمة إمداد وتحكم في قسم المعدات في سلاح الجو.
اقرأ أيضاً
ارتفاع قتلى الجيش الإسرائيلي في معركة طوفان الأقصى إلى 169
- العريف شمعون لوجاسي 19 عاما من عكا، مقاتل جمع في الكتيبة 414 فيلق حماية الحدود.
- الرقيب فالنتين (إيلي) جانسيا 22 عاما، من القدس مقاتل في الكتيبة 890 لواء المظليين.
- العريف نتيف كوتسرو 21 عاما، من معاليه أدوميم، فني SHOB وقاذف في الكتيبة 947، قوات الدفاع الجوي.
- الرقيب باراك بن دافيد 19 عاما من ديمونا، مقاتل في الكتيبة 13 لواء جولاني.
- الجندي ليدور مكاييس، 19 عاما، موفاكيم، منسق لوجستي في وحدة تنسيق العمليات الحكومية في المناطق.
- العريف بنيامين غبريال يونا 19 عاما من القدس، سائق شاحنة ثقيلة في الكتيبة 947 دفاع جوي.
- الرقيب إيتاي أوفيك غليسكو، 20 عاما، منكنعام عيليت، مقاتل في الكتيبة 13، لواء جولاني.
- الرقيب أول (احتياط) إيلان فيورنتينو 38 عاما من ناحال عوز عضو الفرقة الاحتياطية.
- عريف أور أفيتال 20 عاما من ماروم الجولان، مدفعي في الكتيبة 77، اللواء السابع.
- الرقيب دانيال كاسافشوك 21 عاما، مشديروت، فني كهروميكانيك في وحدة موران ديفيد سلينج تصميم
- الرقيب شوهام بار 21 عاما من عزبة باراك مقابل لوجستي في مقر لواء جولاني.
- الجندية هدار ميريام كوهين 18 عاما، مازيتان، مجموعة أراضي كريات في الكتيبة 414، حرس الحدود.
- العريف ماتان مالكا 19 عاما من جيشر زيف مقاتل في الكتيبة 101 لواء المظليين.
- الرقيب أول سحر تل 20 عاما، ميتسرا، ضابط استخبارات في الكتيبة 77 اللواء السابع.
- العريف يائيل ليبوشور، 20 عاما، من جيا، في مجموعة أراضي كريات في الكتيبة 414، فيلق حرس الحدود.
- الرقيب دفير حاييم رسلر 21 عاما، مقمدوم مقاتل في الكتيبة 51 لواء جولاني.
- العريف حبيب كيان 21 عاما، ماشورا مقاتل في الكتيبة 13 لواء جولاني
- الرقيب نوع برايس 20 عاما، من مويم في مجموعة أراضي كريات في الكتيبة 414 فيلق حماية الحدود
- الرقيب أول (احتياط) أفيعاد جاد كوهين، 41 عاما، شلوميت، ضابط دورية في لواء عتسيوني.
اقرأ أيضاً
تقديرات عبرية بوصول القتلى الإسرائيليين إلى 1000 والأسرى إلى 150
- الرقيب يارين ماري بيليد 20 عاما، من باري مسعف في لواء الشمال.
- الرقيب نيريا بن دافيد 22 عاما، من حيفا قائد صف في الكتيبة 603 فيلق الهندسة القتالية.
- العريف أمير إيال 19 عاما، من حيفا، مقاتل جمع في الكتيبة 414 في فيلق حماية الحدود.
- الرقيب يشاي بيتوسي 21 عاما، من تيلامون مقاتل في الكتيبة 13 لواء جولاني.
- الرائد (متقاعد) نوعم سلوتكي 31 عاما من القدس، مسعف قتالي في الكتيبة 221، لواء كرملي.
- العريف بوعز منشيه يوغيف 19 عاما من تيلامون، فني أنظمة دفاع في لواء الشمال.
- الرقيب شاف نيساني 20 عاما من عسقلان في جباية أراضي كريات في الكتيبة 414 حرس الحدود.
ويكتشف جيش الاحتلال قتلى جدد بين صفوفه، جراء المعارك الطاحنة مع مقاتلي المقاومة الفلسطينية في مستوطنات غلاف غزة، في الوقت الذي تؤكد مصادر استمرار الاشتباكات في عدد من المناطق بين مقاتلي كتائب القسام وجيش الاحتلال، حيث تؤكد المقاومة استمرار تواجد أعداد من مقاتليها بمستوطنات الغلاف.
اقرأ أيضاً
واشنطن تتحقق من سقوط قتلى ومفقودين أمريكيين بإسرائيل
وأطلقت حركة "حماس" معركة "طوفان الأقصى"، صباح السابع من أكتوبر/تشرين الأول الجاري، بقصف صاروخي واسع على مناطق الاحتلال واقتحام بري منسق لمستوطنات الغلاف، ردا على الانتهاكات بحق المسجد الأقصى والتصعيد الإسرائيلي ضد الفلسطينيين في القدس والضفة الغربية، واستمرار تشديد الحصار على قطاع غزة.
وأسفرت عملية "طوفان الأقصى" عن مقتل أكثر من 1300 إسرائيلي، حتى الآن، بينما استشهد ما يقرب من 1200 فلسطيني في غزة والضفة، بعد قصف جنوني على مدار الساعة تشنه إسرائيل بسلاح الجو والمدفعية على القطاع، وفتح الرصاص الحي على المحتجين الفلسطينيين بالضفة.
المصدر | الخليج الجديد + متابعاتالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: طوفان الأقصى جيش الاحتلال الإسرائيلي قتلى إسرائيليين المقاومة الفلسطينية طوفان الأقصى حرس الحدود عاما من
إقرأ أيضاً:
بنت جبيل اللبنانية.. عقدة لواء غولاني الإسرائيلي
اكتسبت مدينة بنت جبيل جنوبي لبنان أهمية معنوية منذ ألقى الأمين العام السابق لحزب الله حسن نصر الله ما أسماه خطاب التحرير منها بعد انسحاب القوات الإسرائيلية عام 2000.
ووفقا لتقرير معلوماتي أعده صهيب العصا، فقد أصبحت المدينة الواقعة على بعد كيلومترات قليلة من الحدود حاضنة للحزب وقد استفزت الاحتلال أمنيا وعسكريا وكانت مسرح عمليات رئيسيا في السنوات التي تلت الانسحاب.
وتعتبر إسرائيل المدينة مقر القيادة الجنوبية للحزب، وقد شكلت منطلقا مهما لهجماته في مواجهات ما قبل الانسحاب. وقد اعتبر المستوى الأمني أن قوات الحزب منعت جيش الاحتلال من بلوغ الأنفاق الموجودة في المدينة.
عقدة الكتيبة 51
ومن هذا المنطلق، وضع الإسرائيليون بنت جبيل هدفا رئيسيا لهم في أي مواجهة مقبلة مع الحزب. وخلال حرب 2006، أطلق جيش الاحتلال ما تعرف بعملية "خيوط الفولاذ 2" في المدينة التي تعرضت لهجوم من 3 جهات شنّه لواء غولاني من الشرق ولواء مظلليين من الغرب وقوة من اللواء السابع المدرع من المرتفعات.
وفي 26 يوليو/تموز 2006، بدأت الكتيبة 51 التابعة للواء غولاني التوغل في قلب المدينة واندلعت معركة مع قوات حزب الله استمرت 11 ساعة قتل فيها 8 جنود وقادة من الفرقة وأصيب 25 آخرون، واعتبرت المعركة واحدة من أهم معارك لواء غولاني وأصعب معارك حرب لبنان الثانية.
وبعد فشل لواء غولاني في احتلال المدينة، قرر الاحتلال أنها ستكون هدفا أساسيا في أي معركة مستقبلية، وهو ما حدث خلال الحرب الأخيرة، أي بعد 18 عاما بعد آخر مواجهة.
وفي 23 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري، عادت الكتيبة 51 مجددا إلى بنت جبيل بعد تمهيد إعلامي واسع، لكن القوة تعرضت لهجوم معقد انتهى بمقتل 6 من جنودها في المواجهة التي وصفت بـ"الكارثة" من جانب الإعلام الإسرائيلي.
ويعتبر لواء غولاني أهم وأشهر ألوية النخبة الإسرائيلية ويحمل الرقم "1" ويكنّى بـ"لواء الدولة" وقد تأسس لمهاجمة لبنان تحديدا، وقد خسر هذا اللواء 108 جنود وضباط في غزة ولبنان خلال الحرب الأخيرة.