اللجنة العليا تطمئن على ترتيبات بطولات أبوظبي الكبرى للجودو
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
بدأ العد التنازلي لاستضافة البطولات العالمية الثلاث الكبرى للجودو التي ينظمها الاتحاد من 24 أكتوبر الحالي إلى 3 نوفمبر المقبل، برعاية سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان، نائب حاكم إمارة أبوظبي، وتشهد مشاركة 108 دول، قبل إغلاق باب الاشتراك، وإجراء قرعة بطولة الجودو 23 أكتوبر.
وتشهد البطولات الثلاث مشاركة 13 دولة عربية، هي البحرين، السعودية، قطر، الكويت، مصر، الأردن، المغرب، تونس، الجزائر، سوريا، لبنان، جيبوتي، والإمارات «المستضيف»، بعد أن تقدمت 81 دولة حتى الآن للمشاركة في بطولة أبوظبي جراند سلام الكبرى الرئيسية، وجوائزها 155 ألف يورو، حسب لائحة الاتحاد الدولي الذي يشرف على تلك البطولات الثلاث، بجانب الجوائز العينية والتذكارية.
أخبار ذات صلة
وشهد الأسبوع الماضي جهوداً مكثفة من اللجنة العليا المنظمة، برئاسة محمد بن ثعلوب الدرعي رئيس الاتحاد سفير الاتحاد الدولي للجودو للصداقة والسلام والإنسانية، وناصر التميمي أمين السر العام، عضو مجلس إدارة اللجنة الأولمبية الوطنية مدير البطولة، وممثلي اللجان المساعدة،.
واطمأن الجميع على سير العمل، فيما يتعلق بتأشيرات الزيارة لأكثر من 1500 شخص، من مختلف قارات العالم، وحجوزات الفنادق، والاستقبال بمطارات الدولة المختلفة، وتجهيزات صالتي مبادلة أرينا بمدينة زايد الرياضية، حيث تقام بطولة أبوظبي جراند سلام للجودو، وصالة جامعة السوربون بمنطقة الريم في أبوظبي التي تحتضن بطولتي الكاتا والمحاربين القدامى، بجانب ترتيبات القرعة، وسكن الضيوف، والفعاليات المصاحبة، بمشاركة مختلف الجهات الرسمية والمتطوعين، وتمت الترتيبات لإنجاح البطولات الثلاث التي تشهد مشاركة قياسية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات الجودو اتحاد الجودو
إقرأ أيضاً:
محافظ اللاذقية وعضو اللجنة العليا للسلم الأهلي يقدمون العزاء للسيدة أم أيمن ريحان ويؤكدون استمرار الجهود لتعزيز الاستقرار
اللاذقية-سانا
قام السيد محمد عثمان، محافظ اللاذقية، برفقة السيد حسن صوفان، عضو اللجنة العليا للسلم الأهلي، والسيد إياد الهزاع، مدير المكتب السياسي في محافظةاللاذقية، بزيارة للسيدة أم أيمن ريحان التي فقدت أولادها في الأحداث الأخيرة، وذلك لتقديم العزاء والوقوف إلى جانبها في هذه الظروف الصعبة.
وعبر عثمان عن تعازيه العميقة، وأكد التزام الحكومة بمحاكمة المسؤولين عن الجرائم التي وقعت، وتقديم الدعم الكامل لأسر الضحايا، مع ضمان ألا تتكرر مثل هذه الحوادث المؤلمة في المستقبل.
من جانبه، شدد السيد حسن صوفان على الجهود المستمرة الرامية لتعزيز السلم الأهلي في المنطقة، مؤكدًا أن هذه المرحلة تتطلب تكاتف الجميع للعمل من أجل إعادة الحياة إلى طبيعتها في المنطقة. وأضاف أن المحافظة تواصل جهودها لإعادة الاستقرار وبناء الثقة بين جميع فئات المجتمع.