استشهاد 10 فلسطينيين في قصف لمخيم "الشاطئ" وطائرات الاحتلال تقصف غرب غزة
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
استشهد 10 فلسطينيين على الأقل، وأصيب العشرات، صباح اليوم الخميس، جراء قصف صاروخي إسرائيلي على منازل في مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة.
وأفادت مصادر بالقطاع، بأن 10 فلسطينيين استشهدوا على الأقل بينهم أطفال ونساء في مخيم الشاطئ، عقب قصف طائرة حربية إسرائيلية بأربعة صواريخ لمنازل متلاصقة ببعضها في مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة، حيث نقلت سيارات الإسعاف الشهداء والجرحى إلى مستشفى الشفاء، وما زالت أعداد تحت الركام، وسط محاولات لإخراجهم وانتشال المواطنين والمسعفين لهم.
ودمرت طائرات الاحتلال الحربية، بأربعة صواريخ البرج رقم (7) في منطقة أبراج المخابرات، شمال غرب مدينة غزة، وسوته بالأرض.
وكان البرج المدمر مكونا من 11 طابقا ويضم 44 شقة سكنية ولحقت أضرار جسيمة بالأبراج المجاورة له.
ويتواصل العدوان الإسرائيلي لليوم السادس على التوالي، إذ دمر أكثر من ألف منزل بشكل كامل، وارتقاء عائلات بأكملها.
ويتعرض أهالي القطاع لعدوان غاشم تستخدم فيه آلة الاحتلال الحربية من الجو والبر والبحر مئات الأطنان من المتفجرات، التي ألقيت على المنازل والبنايات والأبراج السكنية والممتلكات العامة والخاصة، إضافة إلى قذائف الفسفور الأبيض المحرم دوليا ضد الأبرياء.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: استشهاد 10 فلسطينيين غزة فلسطين
إقرأ أيضاً:
استشهاد سبعة فلسطينيين في قصف العدو شمال غرب غزة ومخيم المغازي
الثورة نت/
استُشهد خمسة مواطنين فلسطينيين، وأصيب آخرون، اليوم السبت، في قصف العدو الصهيوني قرب مدرسة تؤوي نازحين شمال غرب مدينة غزة.
ونقلت وكالة الانباء الفلسطينية عن مصادر محلية قولها، إن خمسة شهداء ارتقوا، وأصيب آخرون بجروح خطيرة، في قصف طائرات الاحتلال الحربية منطقة “أرض الشنطي” قرب مدرسة دار الأرقم شمال غرب مدينة غزة.
وقصفت طائرات الاحتلال مرفقا لتعبئة الوقود غرب المدينة.
ووسط القطاع، قصفت طائرات الاحتلال منزلا في مخيم المغازي ما أدى لاستشهاد مواطنين، بالتزامن مع استهداف مدفعية الاحتلال بشكل متكرر المناطق الشرقية لعيادة وكالة “الأونروا” والمناطق المحاذية لشارع أبو جلال في المخيم.
وتواصل قوات الاحتلال عدوانها على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد 41,118 مواطنا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 95,125 آخرين، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الركام وفي الطرقات ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.