كاظم الساهر يكشف عن مهنته قبل الشهرة.. ولهذا السبب احتج لدى رئيس وزراء سابق للعراق
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
متابعة بتجــرد: كشف الفنان العراقي كاظم الساهر عن مهنته السابقة قبل الشهرة، وذلك من خلال الإجابة على مجموعة أسئلة سريعة أثناء حلوله ضيفاً على “دي دبليو” الألمانية.
في التفاصيل، تحدّث القيصر كاظم الساهر عن أول مهنة عمل بها وكانت في معمل لصناعة النسيج.
كما وصف المرأة بأنها “كل المجتمع وليس نصف المجتمع”، وأضاف “الرجال عبارة عن فوضى ونسبة كبيرة منهم غير منظمين”.
بالمقابل، استذكر الساهر حادثة أثّرت فيه، وهي عن تزويج طفلة برجل ستيني رغمًا عنها، ما دفعه إلى مخاطبة رئيس وزراء سابق للعراق بشكل مباشر احتجاجًا على ذلك.
main 2023-10-12 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء لبنان: الجيش يستعد للانتشار على الحدود
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي، أن الجيش يستعد لتعزيز حضوره في الجنوب، ويقدم التضحيات من أرواح ضباطه وعناصره ذوداً عن أرض الوطن وسيادته واستقلاله، معززاً بثقة اللبنانيين بأنه الأمل والمرتجى.
وزار ميقاتي وزارة الدفاع الوطني لمناسبة عيد الاستقلال، والتقى وزير الدفاع موريس سليم، وقائد الجيش العماد جوزف عون، ووضع إكليلاً من الزهر على النصب التذكاري لشهداء الجيش باسم الجمهورية اللبنانية على نصب شهداء عسكرييها.
كما وجّه قائد الجيش أمر اليوم إلى العسكريين، لافتاً إلى أن الوطن نال بفضل تضحياتهم هذا الاستقلال. وقال إن الجيش سيبقى مترفعاً عن الطائفية والمذهبية، وسيبقى لبنان الجامع لكلّ مكوّناته، والوطن النهائي لكلّ اللبنانيين، عصيّاً على الأعداء والعابثين بأمنه واستقراره وفي طليعتهم العدو الإسرائيلي. وأضاف: تحلّ ذكرى الاستقلال هذا العام، ووطننا يعاني حرباً تدميرية وهمجية يشنّها العدو الإسرائيلي منذ عام ونيّف، راح ضحيتها آلاف الشهداء والجرحى، وأسفرت عن تهجير أهلنا من قراهم وبلداتهم في الجنوب والبقاع وبيروت، وإذ يمعن العدو يومياً في انتهاكاته واعتداءاته، تتكثّف الاتصالات للتوصّل إلى وقف لإطلاق النار، يمنح وطننا هدوءاً يمهّد لعودة أهلنا في الجنوب إلى أرضهم، وباقي النازحين إلى منازلهم، مؤكداً أن الجيش لا يزال منتشراً في الجنوب، حيث يقدّم العسكريون التضحيات ويستشهدون من أجل لبنان، ولن يتركه لأنّه جزء لا يتجزّأ من السيادة الوطنية، وهو يعمل بالتنسيق مع قوّة الأمم المتّحدة الموقتة في لبنان (اليونيفيل) ضمن إطار القرار 1701.