رفعت وزارة الخارجية الأمريكية مستوى التحذير من السفر إلى إسرائيل والضفة الغربية إلى المستوى الثالث، والذي يدعو المواطنين لإعادة النظر في سفرهم إلى هناك، فيما أبقت على توصياتها عند المستوى الرابع فيما يتعلق بالسفر إلى غزة والذي ينص على عدم السفر إلى تلك المنطقة، وذلك نظرًا للوضع الأمني الحالي هناك.
وذكرت الوزارة، في بيان نشرته عبر موقعها الإلكتروني، اليوم الخميس، أن هجمات متوقعة قد تستهدف مناطق سياحية ووسائل النقل ومحلات تجارية ومؤسسات حكومية دون أي إنذار مسبق" في إسرائيل والضفة الغربية وقطاع غزة.


وأشارت إلى احتمالية وقوع أعمال عنف في إسرائيل والضفة الغربية وقطاع غزة دون سابق إنذار، قائلة: لقد حدثت زيادة ملحوظة في المظاهرات بجميع أنحاء إسرائيل، بعضها دون سابق إنذار أو قبل صدر إنذار قبل حدوثتها بوقت قليل.
وأضافت وزارة الخارجية الأمريكية، في بيانها، أن الحكومة الأمريكية غير قادرة على توفير الخدمات الروتينية أو خدمات الطوارئ للمواطنين الأمريكيين في غزة حيث يُحظر على موظفي الحكومة الأمريكية السفر إلى هناك. 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الولايات المتحدة الضفة الغربية إسرائيل إسرائیل والضفة الغربیة السفر إلى

إقرأ أيضاً:

محققو الأمم المتحدة: هناك أدلة كثيرة على جرائم الأسد في سوريا

أ ف ب – رغم تدمير وثائق وغيرها من الأدلّة على الجرائم المرتكبة في سوريا خلال حكم بشار الأسد، أكّد محقّقو الأمم المتحدة أنّ “الكثير من الأدلّة” لا تزال سليمة.

وقال عضو لجنة التحقيق الأممية بشأن سوريا، هاني مجلّي، الجمعة، إنّ “البلد غنيّ بالأدلّة، ولن نواجه صعوبة كبيرة في إحقاق العدالة”.

وبعد السقوط المفاجئ للأسد في الثامن من ديسمبر، تمكّنت اللجنة من الدخول إلى البلاد، بعدما كانت تحاول التحقيق عن بُعد بشأن وقوع جرائم منذ بداية الحرب في العام 2011.

وبعد زيارة أجراها حديثاً إلى سوريا، أضاف مجلي أمام جمعية المراسلين المعتمدين لدى الأمم المتحدة “كان من الرائع أن أكون في دمشق بعدما مُنعت اللجنة من دخول البلاد منذ البداية”.

وخلال وصفه الزيارات التي أجراها إلى سجون في دمشق، أقرّ بأنّ “الكثير من الأدلّة تضرّرت أو دُمّرت” منذ تدفّق الناس إلى السجون ومراكز الاعتقال بعد سقوط بشار الأسد”.

وأشار عضو لجنة التحقيق إلى أنّ سجن صيدنايا السيء الصيت، الذي شهد عمليات إعدام خارج نطاق القضاء وعمليات تعذيب ترمز إلى الفظائع المرتكبة ضدّ معارضي الحكومة السورية، “أصبح خالياً عملياً من كل الوثائق”.

وأوضح أنّ هناك أدلّة واضحة على “عمليات تدمير متعمّدة لأدلّة”، خصوصاً في موقعين يبدو أنّه تمّ إحراق وثائق فيهما، من قبل أفراد تابعين للأسد قبل فرارهم.

ولكنّه، قال إنّ الدولة السورية في ظلّ حكم الأسد كانت “نظاماً يحتفظ على الأرجح بنسخٍ أخرى من كلّ شيء، وبالتالي إذا تمّ تدمير أدلّة فإنّها ستكون موجودة في مكان آخر”.

مقالات مشابهة

  • "الأونروا" تؤكد استمرارها في تقديم خدماتها في كافة أنحاء قطاع غزة والضفة الغربية
  • محمد عز العرب: إسرائيل تبنت سياسة التصعيد لمواصلة الحرب على غزة والضفة
  • جديد منحة السفر 750 أورو
  • هكذا يتم الإستفادة من منحة السفر 
  • محققو الأمم المتحدة: هناك أدلة كثيرة على جرائم الأسد في سوريا
  • ضربة موجعة لترامب.. 100 ألف توقيع لعزله من رئاسة الولايات المتحدة الأمريكية
  • مرتضى منصور يحذر ترامب من زيارة مصر .. ويوجه إنذارًا للسفارة الأمريكية في القاهرة
  • الغموض يحاوط حادث الخطوط الجوية الأمريكية.. اصطدام رغم التحذير
  • القيادة تعزي رئيس الولايات المتحدة الأمريكية في ضحايا حادث اصطدام طائرة ركاب بمروحية عسكرية في واشنطن
  • هدد بمقاضاة ترامب أمام الجنائية الدولية.. «مرتضى منصور» يرسل إنذارًا للسفارة الأمريكية