ترامب:اسرائيل لم تكن مستعدة .. نتنياهو خذلني .. غالانت أحمق
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
سرايا - قال دونالد ترامب الرئيس السابق للولايات المتحدة الأمريكية، حول معركة طوفان الاقصى "إن اسرائيل لم تكن مستعدة للحرب هذا فشل استخباراتي، نتنياهو خذلني، غالانت أحمق".
وذكّر ترامب بحسب صحيفة يديعوت أحرنوت، "باغتيال سليماني عام 2020، وادعى أن نتنياهو رفض المساعدة: "لقد خذلنا، كان الأمر فظيعًا، لكننا قمنا بالمهمة بأنفسنا، وكان عملاً دقيقًا وعظيمًا ورائعًا".
وأضاف ترامب: "عندما تتحدث عن المعلومات الاستخباراتية أو الأمور التي حدثت بشكل خاطئ، عليهم إصلاحها لأنهم يقاتلون قوة يمكن أن تكون قوية للغاية. إنهم يقاتلون، على الأرجح، إيران".
وأضاف ترامب: "سمعت كبار المسؤولين الأمنيين في إدارة بايدن يقولون قبل بضعة أيام – نأمل ألا يهاجم حزب الله من الشمال، هذه هي نقطة الضعف". بينما انتقد وزير الامن الاسرائيلي يوآف غالانت الذي قال "حزب الله ذكي جداً- أتمنى ألا يهاجمنا حزب الله من الشمال. من سمع عن أحمق يقول مثل هذا الكلام".
وهاجم أحد المعارضين ترامب وكتب" من السخف أن يختار شخص ما، وبالتأكيد شخص يترشح للرئاسة، مهاجمة شركتنا وحليفتنا إسرائيل".
إقرأ أيضاً : وزير الخارجية الأمريكي يصل الى اسرائيل إقرأ أيضاً : الجيش الإسرائيلي يعترف: كانت هناك مؤشرات على هجوم حماسإقرأ أيضاً : الأمم المتحدة: أكثر من 338 ألف شخص أُجبروا على الفرار من منازلهم في غزة
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: ترامب الرئيس ترامب سليماني بايدن الله الامن الله الله ترامب الامن ترامب إيران سليماني الله بايدن الرئيس
إقرأ أيضاً:
إعلام سوري: دوي انفجارات في حمص
أفادت وكالة الأنباء السورية مساء اليوم الخميس، بسماع دوي انفجارات في منطقة القصير جنوب غرب حمص، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
وأكدت قناة القاهرة الإخبارية منذ قليل، سماع دوي انفجار في قيسارية.
وأفاد مراسل القاهرة الإخبارية، حدوث غارة للاحتلال على سرعين شرق بعلبك، وغارة أخرى على بلدة رسم الحدث بالبقاع شرقي لبنان.
وفي الجانب الآخر قصف حزب الله للمرة الثانية تجمعا لقوات الاحتلال عند الأطراف الشرقية لبلدة مركبا.
تصعيد الاحتلال في الشرق الأوسطوالتصعيد في الشرق الأوسط لا يزال مستمرا بشكل أكبر من ذي قبل، حيث أن مهاجمة الاحتلال الإسرائيلي وتصعيدها الكبير ضد حزب الله في الأيام الأخيرة، زاد الأمور تعقيدا، وتم التوقع أن يزداد التصعيد بشكل كبير بين حزب الله والاحتلال، بحجة تأمين عودة سكان الشمال إلى مستوطناتهم.
وما جعل الأحداث مشتعلة بشدة، هو اغتيال الاحتلال لـ حسن نصر، الأمين العام لحزب الله اللبناني، بعد مجموعة الاغتيالات الأخرى التي نفذّت ضد عدد من قيادات حزب الله.
وبعد استشهاد يحيى السنوار، رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس، في اشتباك مع قوات الاحتلال، لا يمكن توقّع إلى أي مدى سيصل مستوى التصعيد، خصوصا مع استمرار بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء الاحتلال في وضع العراقيل أمام مفاوضات صفقة تبادل المحتجزين ووقف إطلاق النار، حيث أن ذلك يؤجج نيران الغضب بشكل كبير في الضفة الغربية ويجعل التصعيد فيها مشتعلا.
كما لا يمكن التغاضي عن الوضع الكارثي الذي يمر به سكان غزة سواء في الشمال أو الجنوب، الذين يموتون بسبب الجوع أو بسبب قصف الاحتلال أو بسبب نقص الدواء، وكل ذلك كفيل بالقول أن الإقليم بـأكمله على حافة الهاوية، وأن المفاوضات التي لا تزال مستمرة حتى هذه اللحظة والتي تتم بوساطة مصرية قطرية أمريكية تعد الأمل الوحيد لإنهاء كل هذه الحروب.
اقرأ أيضاً857 ألف نازح وخسائر 8.5 مليار دولار.. تقرير البنك الدولي عن أوضاع لبنان جراء الحرب الإسرائيلية
«سانا»: قتلى وجرحى جراء عدوان إسرائيلي على العاصمة السورية
وزير الثقافة الفلسطيني: البشر والممتلكات الثقافية أهداف للإبادة الصهيونية