دار المعدات: تأييد الاستئناف لحكم قضائي لصالح شركة تابعة
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
الرياض - مباشر: أعلنت شركة دار المعدات الطبية والعلمية "دار المعدات"، عن صدور أمس الأربعاء الموافق 11 أكتوبر / تشرين الأول تأييد لحكم قضائي لصالح شركة رؤى الحماية (شركة تابعة)، في قضية ضد نوبكو.
وقالت الشركة، في بيان لها اليوم الخميس على "تداول"، إن الدائرة قضت بتأييد الحكم الابتدائي الذي قضى بإلزام الشركة الوطنية للشراء الموحد للأدوية والأجهزة والمستلزمات الطبية أن تدفع لشركة رؤى الحماية (شركة تابعة) مبلغ 60.
وأضافت الشركة أنها بانتظار صدور الحكم النهائي، مشيرةً إلى أنه لا يمكن تحديد التاريخ المتوقع للانتهاء من هذا الحدث في هذه المرحلة، ولا يوجد أي تكاليف مرتبطة بالحدث خلال الفترة الحالية مبينة أنه سيتم الإعلان عن الأثر المالي لاحقاً.
وأعلنت الشركة في أغسطس/ آب الماضي عن صدور حكم قضائي ابتدائي من المحكمة التجارية بالرياض لصالح شركة رؤى الحماية (شركة تابعة) في الدعوى المقامة ضد الشركة الوطنية للشراء الموحد (نوبكو).
وأضافت الشركة أن الحكم يتضمن إلزام "نوبكو" بدفع 60.57 مليون ريال لصالح شركة رؤى الحماية، إلى جانب 135 ألف ريال عن أتعاب الخبير، و500 ألف ريال أتعاب التقاضي وأجور المحاماة.
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
المصدر: معلومات مباشر
كلمات دلالية: شرکة رؤى الحمایة شرکة تابعة لصالح شرکة ألف ریال
إقرأ أيضاً:
الديون الخارجية والداخلية لا تشكل أي مخاطر على العراق.. باستثناء واحدة
بغداد اليوم – بغداد
أكد المختص في الشأن المالي والاقتصادي نبيل جبار التميمي، اليوم الأربعاء (25 كانون الأول 2024)، أن الديون الخارجية والداخلية لا تشكل أي مخاطر على العراق.
وقال التميمي لـ"بغداد اليوم"، إن "مجموع الدين الخارجي والداخلي للعراق بلغ ما يقارب 96 ترليون دينار عراقي، منها 19.5 ترليون دينار (15 مليار دولار) ديون خارجية، غالبيتها لصالح مؤسسات الاقراض الدولية والاجنبية منخفضة الفائدة، والمتبقي بحدود 77 ترليون دينار قروض داخلية، معظمها لا تتطلب السداد وهي بحدود ٥٢ لصالح البنك المركزي الذي مول الحكومة في أوقات سابقة من خلال الاصدار النقدي بطرق تمويل غير مباشرة عبر حوالات الخزينة".
وبين أنه "بمعنى آخر ما يقارب 25 ترليون دينار قروض داخلية واجبة الدفع لصالح المصارف التجارية والسندات الوطنية والمتبقي ٥٢ ترليون دينار لصالح البنك المركزي".
وأضاف المختص في الشأن المالي والاقتصادي، أنه "لا تشكل الديون الخارجية والداخلية أي مخاطر على العراق، باستثناء القروض والديون المرتبطة بالاتفاقية العراقية - الصينية، فلا يعلم حجم الفائدة لتلك الديون أو الضمانات المقدمة".
وشكلت الديون الخارجية عبئا كبيرا على مالية العراق لعقود من الزمن، وراح يسدد مليارات الدولار لعدد من دول ومنظمات العالم جراء حروب عبثية خاضها النظام المباد، واليوم بدأت البلاد في حكومة رئيس الوزراء محمد شياع السوداني تتنفس الصعداء بعد أن تخلصت من الكمِّ الأكبر للديون الخارجية.