تداول 13 الف طن بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
شهدت الموانئ التابعة للهيئة العامة لموانئ البحر الأحمر في المحافظات انتظاماً في حركة التداول ووصول ومغادرة السفن وبلغ حجم التداول 13 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة
واعلن المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الاحمر أن إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة موانئ الهيئة 8 سفن وتم تداول 13000 طن بضائع عامة ومتنوعة، 662 شاحنة و 117 سيارة، وشملت حركة الواردات 6000 طن بضائع، 374 شاحنة و 66 سيارة فيما شملت حركة الصادرات 7000 طن بضائع، 288 شاحنة و 51 سيارة.
وبحسب بيان هيئة الموانئ يستعد ميناء سفاجا اليوم لاستقبال العبارة أمل بينما تغادر ثلاث سفن وهى القاهرة، بوسيدون اكسبريس و الحرية فيما استقبل الميناء بالأمس السفينتين بوسيدون اكسبريس و الحرية وغادرت العبارة امل، كما شهد ميناء نويبع تداول 1200 طن بضائع و 180 شاحنة من خلال رحلات مكوكية ( وصول وسفر ) لثلاث سفن وهي آيلة، بريدج وكوين نفرتيتي، وسجلت موانئ الهيئة وصول وسفر 1368 راكب بموانيها.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: موانئ البحر الأحمر ميناء سفاجا ميناء نويبع طن بضائع
إقرأ أيضاً:
إضافة خدمة شحن جديدة إلى ميناء الملك عبدالعزيز بالدمام
الرياض – البلاد
أعلنت الهيئة العامة للموانئ “موانئ” عن إضافة خدمة الشحن الجديدة MIX (MILAHA INDIA GULF EXPRESS) التابعة لشركة “MILAHA” إلى ميناء الملك عبدالعزيز بالدمام، مما يعزز حركة الصادرات والواردات من وإلى الميناء، وفق رؤية تدعمها عمليات موثوقة وفعَّالة، وبيئة آمنة ومستدامة.
يأتي ذلك ضمن جهود “موانئ” لتعزيز موقع المملكة في مؤشر اتصال شبكة الملاحة البحرية، ورفع كفاءة العمليات التشغيلية في ميناء الملك عبدالعزيز بالدمام، وتعزيز فاعلية ربط المملكة بالأسواق الإقليمية والعالمية، بما يدعم حركة الصادرات والواردات الوطنية, وذلك انسجامًا مع أهداف الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، التي تسعى إلى ترسيخ مكانة المملكة مركزًا لوجستيًا عالميًا ومحورًا لربط القارات الثلاث.
وتعمل خدمة الشحن الجديدة على ربط ميناء الملك عبدالعزيز بالدمام بموانئ موندرا ونهافا شيفا بالهند، وصحار بعمان، وجبل علي بالإمارات، وحمد بقطر بطاقة استيعابية تبلغ 2,177 حاوية قياسية.
يُذكر أن الشراكات التي تعقدها “موانئ” مع أبرز الخطوط الملاحية العالمية، تسهم في تعزيز تطوير موانئ المملكة، ودعم قدرتها التنافسية، وتنمية بنيتها التحتية، فضلًا عن توسيع خطوط النقل البحري، وتحسين الإجراءات المرتبطة بالخدمات التشغيلية واللوجستية.