نائب أمريكي لا يستبعد إرسال قوات خاصة لإنقاذ الرهائن في غزة
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
قال رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب الأمريكي مايكل ماكول، أمس الأربعاء، إن مصر حذرت إسرائيليين قبل 3 أيام، من الهجوم، من حدث كبير كبير، وقال: "نعلم أن هذا قد خطط له ربما منذ عام".
وأعلن ماكول خلال مؤتمر صحافي حسب شبكة "سي إن إن" الأمريكية، أن الولايات المتحدة مستعدة للعمل مع إسرائيل لإخراج الرهائن من غزة، لكنه شدد على أنها "ستكون مهمة صعبة".
وقال: "من الواضح أن قواتنا الخاصة جيدة في هذا الأمر، ولدينا فريق إنقاذ الرهائن ومكتب التحقيقات الفيدرالي، وسنقدم المساعدة لإسرائيل لإخراجهم من هناك. سيكون الأمر صعبا للغاية، الانتقال من منزل إلى منزل، كما حدث في الفلوجة عام 2005، عندما استخدموهم كدروع بشرية".
رئيس لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الأمريكي: #مصر حذرت #إسرائيل قبل 3 أيام من هجوم #حماسhttps://t.co/iqeIdcZbvD
— CNN بالعربية (@cnnarabic) October 11, 2023وأضاف النائب الجمهوري: "نعلم أن مصر حذرت الإسرائيليين قبل 3 أيام من حدث مماثل، ونعلم أن التخطيط له ربما كان منذ عام ".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: غزة وإسرائيل زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل
إقرأ أيضاً:
إعلام غربي: إخفاق أمريكي غربي في وقف عمليات قوات صنعاء المساندة لغزة
الجديد برس|
تواصل وسائل الإعلام الغربية تسليط الضوء على عجز الولايات المتحدة وحلفائها الغربيين في وقف عمليات جبهة الإسناد اليمنية، التي تدعم غزة والمقاومة عبر تنفيذ ضربات عسكرية مستمرة على كيان الاحتلال الإسرائيلي.
وفي تقرير جديد نشره موقع “ذا ميري تايم إكزاكتيف”، استعرض الموقع مظاهر الإخفاق الغربي المتزايد أمام تصاعد وتيرة العمليات العسكرية اليمنية في البحر الأحمر وخليج عدن، والتي تواصلت دون توقف منذ أكثر من عام على بدء المواجهة البحرية بين اليمن والتحالف الأمريكي البريطاني.
وأكد التقرير أن العمليات اليمنية لا تزال مستمرة بقوة، دون ظهور أي مؤشرات على تراجعها، بالرغم من الغارات المكثفة التي شنتها الولايات المتحدة وبريطانيا على الأراضي اليمنية في الفترة الماضية.
وأضاف التقرير أن الهجمات العسكرية الغربية لم تنجح في كبح الهجمات اليمنية ضد السفن، مشدداً على أن المواجهة البحرية بين الجانبين أصبحت عالقة في “طريق مسدود”، وهو ما يعكس صعوبة تحقيق الأهداف الغربية في هذه المعركة.
وتأتي هذه التطورات في سياق تصاعد الدعم العسكري اليمني لغزة والمقاومة، في ظل عجز ملحوظ للتحالف الغربي عن فرض سيطرته على مسارات الملاحة في البحر الأحمر وخليج عدن.