خطوبة جنى مقداد تشعل السوشال ميديا.. لسا عمرها 15!
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
صدم رواد مواقع التواصل الاجتماعي من انتشار أخبار تفيد خطوبة نجمة قناة طيور الجنة، جنى مقداد، بعمر الـ15!
اقرأ ايضاًفي التفاصيل، جرى تداول منشور، لم يتسنى لموقع البوابة معرفة صاحبه، يعلن فيه عن خطوبة جنى، كتب فيه: "مبروك حبيبتي جنى مقداد"، مع الإشارة إلى حسابها ووضع إيموجي على شكل خاتم زواج.
وتفاعل المستخدمون مع الأخبار مبدين صدمتهم من خطوبة الشابة التي لم يتجاوز عمرها الـ15 عامًا، وما تزال في المرحلة الدراسة، فكتبت إحداهن مشككة: "مستحيلل لسى صغيره"، وأضافت آخرى: "ما شاء الله.. وانا بعدني اتابع ماما جابت بيبي".
ويُشار إلى أن عائلة رجل الأعمال خالد مقداد لم تؤكد الأخبار عبر حساباتها في مواقع التواصل الاجتماعي، وكان آخر ما نشرته جنى هو منشور تدعم فيه القضية الفلسطينية.
وهذه ليست المرة الأولى التي تلاحق فيه الشائعات الشابة الصغيرة، فقد سبق أن انتشرت أخبار تفيد خطوبتها بعمر الـ13.
اقرأ ايضاًالمصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ
إقرأ أيضاً:
“مركز حماية الصحفيين الفلسطينين ” ينعى الصحفية إسلام مقداد
غزة – يمانيون
نعى مركز حماية الصحفيين الفلسطينيين (PJPC) ،اليوم الاحد الصحفية إسلام نصر الدين مقداد، التي استُشهدت جراء قصف للعدو استهدف منزلاً سكنياً في خان يونس جنوبي قطاع غزة، في جريمة جديدة تُضاف إلى سلسلة الانتهاكات الصهيونية المستمرة بحق الصحفيين.
وقال المركر في تصرح صحفي، إن الزميلة مقداد (29 عامًا) قضت برفقة طفلها وثمانية مدنيين آخرين، إثر قصف استهدف منزلًا وخيمة سكنية فجر اليوم.
وأشار إلى أن مقداد التي عملت صحفية مستقلة، تنتظر لقاء ابنتها الجريحة التي فُصِلَت عنها قسرًا بسبب الحرب، وتخضع حاليًا للعلاج في مصر.
وكتبت مقداد على حسابها في منصة “إنستغرام” قبل استشهادها: “اسمي إسلام، وعمري 29، وهذا شكلي في الصورة الشخصية، وأكثر ما يخيفني هو ذكر موتي في استهداف من العدو، كرقم”.
وأضافت: “أنا لست فتاة عادية ولا رقمًا.. استغرقتُ 29 عامًا من عمري لأصبح كما ترون؛ لي بيت، وأطفال، وعائلة، وأصدقاء، وذاكرة، والكثير من الألم”.
واشار المركز إلى أنه باستشهاد مقداد، يرتفع عدد الصحفيين الذين استشهدوا جراء الغارات الصهيونية إلى أكثر من 200 صحفي منذ بدء الحرب في السابع من أكتوبر 2023، وهو رقم غير مسبوق في تاريخ النزاعات الحديثة، ويُثير تساؤلات جادة حول مدى التزام المجتمع الدولي بحماية الصحفيين في مناطق النزاع.
وأكد المركز، أن استشهاد الزميلة مقداد وعائلتها يأتي ضمن سلسلة منهجية من الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان التي يرتكبها “العدو” بحق المدنيين، وخاصةً الصحفيين، الذين يُفترض أن يتمتعوا بالحماية وفقًا للقانون الدولي الإنساني.
وشدد المركز، على أن استهداف الصحفيين يشكل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني وتهديدًا مباشرًا لحرية الإعلام وحق الشعوب في المعرفة.
وجدد المركز دعوته إلى المجتمع الدولي لتحمّل مسؤولياته الأخلاقية والقانونية، والعمل على ضمان حماية الصحفيين وتمكينهم من أداء مهامهم دون عوائق، بما يتوافق مع مبادئ حرية الصحافة والمواثيق الدولية ذات الصلة.
وطالب بإدانة الهجمات المميتة التي تستهدف الصحفيين، وفتح تحقيقات نزيهة وشفافة في هذه الجرائم، ومحاسبة جميع المسؤولين عنها.