إغلاق جسر الملك حسين اليوم الخميس
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
#سواليف
أعلنت مديرية الأمن العام عن #إغلاق #جسر #الملك_حسين اليوم امام #حركة_المسافرين والشحن من الطرف الاخر بعد السماح ل 1250 مسافر فقط بالمغادرة، مشيرة إلى أنّه لا تغيّر على حركة السفر عبر معبر الشيخ حسين والمعبر الجنوبي.
وأهابت بالجميع التقيد بما يصدر من بيانات بخصوص حركة السفر ومتابعة وسائل الإعلام لمعرفة أي جديد بخصوص اوقات عمل الجسور والمعابر .
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف إغلاق جسر الملك حسين حركة المسافرين
إقرأ أيضاً:
دراسة تتحدى الاعتقاد السائد بخصوص عدد قارات العالم.. تحليل جديد
تحدت دراسة علمية قادها الدكتور جوردان فيثيان من جامعة ديربي في المملكة المتحدة، الاعتقال السائد بخصوص عدد قارات العالم.
ورفضت الدراسة القول السائد إنّ عدد قارات العالم سبعة، وهي: إفريقيا وأنتاركتيكا وآسيا وأستراليا وأوروبا وأمريكا الشمالية، وأمريكا الجنوبية.
وأوضح الدراسة أن "عدد قارات العالم ستة فقط، وأوروبا وأمريكا الشمالية قد تكونان في الواقع جزءا من قارة واحدة، وليست كيانين منفصلين كما كنّا نعتقد".
واعتمدت الدراسة على تحليل جديد للحركات "التكتونية" التي يفترض أنها فصلت بين الصفيحتين التكتونيتين لأمريكا الشمالية وأوراسيا منذ نحو 52 مليون سنة.
ونقل موقع "إيرث دوت كوم" عن الدكتور فيثيان، أن الأدلة تشير إلى أن الصفيحتين التكتونيتين لأمريكا الشمالية وأوراسيا لم تنفصلا بالكامل بعد، على عكس ما كان يعتقد سابقا.
وركزت الدراسة على أيسلندا التي يعتقد تقليديا أنها تشكلت بسبب النشاط البركاني على طول حافة منتصف المحيط الأطلسي منذ نحو 60 مليون سنة، ومع ذلك، تشير الأبحاث الجديدة إلى أن أيسلندا قد تحتوي على بقايا جيولوجية من كل من الصفيحتين الأوروبية والأمريكية الشمالية.
وأضاف الدكتور فيثيان: "اكتشفنا أن أيسلندا، بالإضافة إلى سلسلة غرينلاند-أيسلندا-جزر فارو (GIFR)، تحتوي على أجزاء من القشرة القارية المفقودة التي غمرتها مياه المحيط وتدفقات الحمم البركانية الرقيقة".
ومن خلال مقارنة منطقة غرينلاند-أيسلندا-جزر فارو (GIFR) البركانية في إفريقيا بأيسلندا، وجد الفريق تشابها مذهلا في تطورهما الجيولوجي.
وهذا التشابه يقود إلى فرضية أن أيسلندا والمناطق المحيطة بها، قد تكون جزءا من قارة أكبر لم يتم التعرف عليها سابقا.
وإذا تم تأكيد هذه النتائج، فقد يؤدي ذلك إلى إعادة تعريف الخرائط الجيولوجية للعالم. وخلص الدكتور فيثيان إلى أن "اقتراح وجود كمية كبيرة من القشرة القارية في منطقة غرينلاند-أيسلندا-جزر فارو (GIFR)، وأن الصفيحتين الأوروبية والأمريكية الشمالية لم تنفصلا بعد بشكل رسمي، هو أمر مثير للجدل".
وهذه الدراسة العلمية تفتح الباب أمام نقاشات علمية جديدة، لتفسير كيفية تعريف القارات، وفهم تاريخ الأرض الجيولوجي.