الأمم المتحدة: 338 ألف نازح في غزة بسبب العدوان
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
سرايا - قالت الأمم المتحدة إن عدد النازحين ارتفع خلال 24 ساعة إلى 75 ألف شخص إضافي ليصل إلى 338,934 شخصا.
وقال تقرير الشؤون الإنسانية اليومي، إن الأونروا تستضيف 218,597 أو 65 بالمئة من النازحين في 92 مدرسة، بالإضافة إلى ذلك، لجأ 14,837 نازحًا إلى 18 مدرسة تابعة للسلطة الفلسطينية.
وتشير التقديرات إلى أن حوالي 105,500 نازح، دمرت منازلهم أو تضررت أو غادروها بسبب الخوف، يقيمون مع أقاربهم وجيرانهم.
وأشار التقرير الى مغادرة جزء من النازحين منازلهم بعد تحذيرات السلطات الإسرائيلية بالإخلاء.
وكانت آخر خريطة تحذيرية للإخلاء صدرت في 10 تشرين الأول للانتقال من حي الدرج في مدينة غزة، حسب التقرير.
إقرأ أيضاً : الأمم المتحدة: أكثر من 338 ألف نازح في غزة جراء العدوان الإسرائيليإقرأ أيضاً : وزارة الصحة في غزة: 1200 شهيد وأكثر من 5600 مصاب جراء العدوان على القطاعإقرأ أيضاً : عباس في عمان للقاء الملك ووزير الخارجية الأمريكي
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: مدينة عمان مدينة الصحة غزة
إقرأ أيضاً:
حسام زكي: إسرائيل أخلَّت بالتزامات قبولها عضوا في الأمم المتحدة
قال السفير حسام زكي، أمين عام مساعد الجامعة العربية، إن مسألة تعليق مشاركة إسرائيل في أنشطة الجمعية العامة للأمم المتحدة في غاية الأهمية وخطوة غير مسبوقة، وليس المبتغى منه المحاولة فقط، ولكن الهدف موجود ونسعى لتحقيقه بالفعل.
وأضاف «زكي»، خلال لقاء خاص مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، أن إسرائيل عندما قُبلت في الأمم المتحدة منذ أكثر من 75 سنة، كانت قُبلت بناء على تفاهمات والتزامات من جانبها باحترام ميثاق الأمم المتحدة واحترام المنظمة وهيئاتها ووكالاتها، فعندما نرى الآن هذه الدولة تحظر عمل وكالة أونروا واتهامها بالإرهاب عن طريق برلمانها، في هذه الحالة نكون أمام عملية إخلال بالتزامات هذه الدولة التي سبق وأن التزمت بها في توقيت قبولها عضو في الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وتابع: «عندما يقولون إن الأمين العام للأمم المتحدة شخص غير مرغوب فيه ولا يمكن أن يدخل إسرائيل، وعندما يقومون بعمليات التجويع المستمرة ومنع المنظمات الأممية من أداء دورها في إغاثة الفلسطينيين، وكل هذا كلام يستند إليه في هذا الطلب، وسنرى هذا المسعى سيصل إلى ماذا، والدول الأعضاء في القمة العربية الإسلامية استطاعت أنها تصيغ موقفا سياسيا متماسكا، وتستند فيه إلى أسس قانونية وسياسية واضحة، والإجراءات المطلوب اتخاذها من القمة نجد أنها ستساهم في تخفيف الضغط على الاحتلال».