البوابة - يعد التفاح اهم الفواكه الموسمية في فصل الخريف وهناك العديد من الوصفات بالتفاح. كما انه متعدد الاستخدامات ولذيذ ومغذي. ويمكن تناوله طازج أو مطبوخ أو مخبوز. وهو مصدر جيد للألياف وفيتامين C والبوتاسيوم. كما أنه يحتوي على مضادات الأكسدة، والتي يمكن أن تساعد في حماية الخلايا من التلف.
3 وصفات خريفية شهية بالتفاحفيما يلي بعض الوصفات السهلة بالتفاح:
1.
رقائق التفاح
المكونات:
6 أكواب من التفاح المقشر والمقطع إلى شرائح
1 كوب دقيق متعدد الأغراض
1 كوب سكر
½ ملعقة صغيرة قرفة مطحونة
¼ ملعقة صغيرة جوزة الطيب
¼ كوب زبدة، مذابة
التعليمات:
سخني الفرن إلى 375 درجة فهرنهايت (190 درجة مئوية).
ادهني طبق خاص بالفرن بالزبدة.
في وعاء كبير، اخلطي التفاح والدقيق والسكر والقرفة وجوزة الطيب.
يُسكب خليط التفاح في طبق الفرن المُجهز.
رش الزبدة المذابة على الجزء العلوي.
اخبزيها لمدة 30-35 دقيقة أو حتى ينضج التفاح ويصبح سطحه بنياً ذهبياً.
يقدم دافئًا مع آيس كريم الفانيليا أو الكريمة المخفوقة.
2. فطائر التفاح والقرفة
المكونات:
1 ½ كوب دقيق متعدد الأغراض
½ كوب سكر
½ كوب سكر بني
2 ملعقة شاي مسحوق الخبز
1 ملعقة صغيرة من صودا الخبز
1 ملعقة صغيرة قرفة مطحونة
½ ملعقة صغيرة ملح
1 بيضة
1 كوب من الحليب
¼ كوب زيت نباتي
1 كوب من التفاح المقطع
التعليمات:
سخني الفرن إلى 375 درجة فهرنهايت (190 درجة مئوية).
قم بتغطية قالب المافن ببطانات الورق.
في وعاء كبير، اخفقي الدقيق والسكر والسكر البني والبيكنج باودر وصودا الخبز والقرفة والملح.
في وعاء منفصل، اخفقي البيض والحليب والزيت معًا.
أضف المكونات الرطبة إلى المكونات الجافة وحركها حتى تمتزج فقط.
اضف التفاح المفروم.
املأ أكواب المافن المحضرة بالخليط.
اخبزيها لمدة 15-20 دقيقة أو حتى يتم إدخال عود الأسنان في وسط الكعكة ويخرج نظيفاً.
اترك الكعك يبرد في القالب لبضع دقائق قبل نقله إلى رف سلكي ليبرد تمامًا.
3. فطيرة التفاح بالشوفان
المكونات:
½ كوب شوفان مطحون
1 كوب من الحليب
¼ كوب ماء
½ ملعقة صغيرة قرفة مطحونة
¼ ملعقة صغيرة جوزة الطيب
¼ كوب من التفاح المقطع
1 ملعقة كبيرة عسل
¼ ملعقة صغيرة خلاصة الفانيليا
التعليمات:
في قدر صغيرة، يُمزج الشوفان والحليب والماء والقرفة وجوزة الطيب.
يغلى المزيج على نار متوسطة الحرارة.
تُخفض الحرارة إلى درجة منخفضة ويُترك على نار خفيفة لمدة 5 دقائق أو حتى ينضج الشوفان.
يُضاف التفاح والعسل ومستخلص الفانيليا.
يقدم دافئ.
هذه مجرد أمثلة قليلة من الوصفات السهلة بالتفاح. مع القليل من الإبداع، يمكنك استخدامه لإعداد مجموعة متنوعة من الأطباق اللذيذة، من الإفطار إلى العشاء.
اقرأ أيضاً:
24 طبق شهي يمكنك تحضيره في المقلاة الهوائية
بمناسبة شهر التوعية بمرض سرطان الثدي وصفات باللون الوردي
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ تفاح ملعقة صغیرة کوب من
إقرأ أيضاً:
كشف رابط بين عضلة صغيرة وخطر الإصابة بالخرف
كشف علماء عن وجود رابط مثير للاهتمام بين حجم عضلة صغيرة في جسم الإنسان وتطور مرض الخرف.
فقد قاس أطباء من جامعة جونز هوبكنز الأميركية العضلة الصدغية، وهي عضلة رقيقة تمتد من جانب الجمجمة إلى مفصل الفك، لدى أكثر من 600 من البالغين الأصحاء.
تساعد العضلة الصدغية على تحريك الفك، وهي مفيدة بشكل خاص في المضغ.
وقد راقب الباحثون أولئك الأشخاص على مدى خمس سنوات لرصد علامات الخرف، ووجدوا أن الذين لديهم عضلات صدغية أصغر كانوا أكثر عرضة بنسبة 60% للإصابة بالخرف، وفقا لما جاء في موقع "ديلي ميل" البريطاني.
مع التقدم في السن، يفقد الأشخاص، بشكل طبيعي، قدرًا من حجم عضلاتهم، لكن الأشخاص المصابين بالخرف يميلون إلى فقدان كتلة العضلات بشكل أسرع من الأشخاص الذين لا يعانون من المرض الذي يسرق الذاكرة.
لذلك، بدأ الباحثون مثل مجموعة جونز هوبكنز في التحقيق فيما إذا كان بإمكانهم استخدام فقدان العضلات كمؤشر للتنبؤ بالخرف.
عادة، تشخص الإصابة بالمرض في مرحلة متقدمة جدًا بحيث لا يستطيع الطبيب فعل الكثير. لذلك، يبحث العلماء عن طريقة سهلة وغير مكلفة لتشخيص المرض قبل ظهور الأعراض على المريض.
وقد أشارت دراسات منفصلة إلى أن العضلة الصدغية يمكن أن تكون مؤشرا جيدا لكيفية عمل العضلات في جميع أنحاء الجسم. لذلك، اتجه الباحثون في جامعة جونز هوبكنز إلى هذا الأمر في دراستهم، التي قدمت في الاجتماع السنوي للجمعية الإشعاعية لأميركا الشمالية، ولم تنشر بعد في أي مجلة.
درس الباحثون 621 شخصا في سن السبعين تقريبا وكانوا يتمتعون بصحة جيدة عندما بدأت الدراسة.
على مدار خمس سنوات في المتوسط، راقبوا البنية العضلية للمشاركين عن طريق جهاز التصوير بالرنين المغناطيسي، الذي يعطي صورًا تفصيلية للعظام والعضلات والدم. واستنادا إلى الصور التي التقطوها، صنّف الباحثون الأشخاص إلى مجموعتين. كان 131 مشاركًا في المجموعة ذات العضلات الكبيرة و488 مشاركًا في المجموعة ذات العضلات الصغيرة. ثم راقبوا تطور الخرف، من خلال مراقبة كمية الأنسجة المفقودة من الدماغ وأخضعوا الأشخاص لاختبارات معرفية منتظمة.
وجد الأطباء أن أولئك الذين لديهم عضلة صدغية أصغر كانوا أكثر عرضة بنسبة 60% للإصابة بالخرف، حتى بعد تعديل عوامل مثل العمر.
وقال مؤلف الدراسة الدكتور كاميار مرادي، الذي يدرس الأشعة في جامعة جونز هوبكنز: "هذه هي أول دراسة طولية تثبت أن فقدان العضلات الهيكلية قد يساهم في تطور الخرف".
رغم ذلك، قال الدكتور ماكس وينترمارك، اختصاصي الأشعة العصبية في جامعة تكساس، والذي لم يشارك في البحث، إن هناك حاجة إلى مزيد من البحث قبل استنتاج أن العضلة الصدغية هي مؤشر جيد لخطر الإصابة بالخرف.
وأوضح الدكتور وينترمارك: "في هذه الحالة بالذات، من الصعب معرفة ما إذا كان فقدان العضلات هو بالفعل عامل خطر للإصابة بالخرف أو نتيجة للعمليات التي تؤدي إلى الخرف".
ومع ذلك، فقد اتفق مع مؤلفي الدراسة على أن العمل على الحفاظ على كتلة العضلات وصحة القلب والأوعية الدموية في سن أكبر قد يكون مفيدًا على الأرجح في تجنب الإصابة بالخرف.