إشادات بالفنانة هنا شيحة في حكاية ما تيجي نشوف: أداء راقٍ
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
إشادات عديدة نالتها الفنانة هنا شيحة بعد عرض أولى حلقات حكاية ماتيجي نشوف، والذي يعرض حاليا حصريًا على شبكة قنوات «ON».
تعليقات على أداء هنا شيحةوشاركت هنا شيحة جمهورها عبر حسابها بموقع تبادل الفيديوهات والصور إنستجرام، فيديو لها من كواليس تصوير مسلسل ما تيجي نشوف لتنهال عليها تعليقات الجمهور والتي جاءت كالتالي: قال تعليق أحلى واحدة في مسلسل ماتيجي نشوف، وعلق آخر: جميلة كالعادة، وقال تعليق آخر: أداء جميل وراقٍ، وجاء تعليق: المسلسل جامد جدا ودورك قمر كالعادة وكدا كدا بنحبك.
View this post on Instagram
A post shared by Hana Shiha (@hanashiha)
أبطال حكاية ما تيجي نشوفويشارك في بطولة حكاية ماتيجي مع الفنانة هنا شيحة، كل من ملك قورة وطارق صبري، نبيل عيسى، إسلام جمال، نهى عابدين، أحمد جمال سعيد، والمسلسل من إخراج محمد الخبيري وتأليف عمرو محمود ياسين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هنا شيحة الفنانة هنا شيحة هنا شیحة
إقرأ أيضاً:
قبلة أطفال قرية هارون.. حكاية كُتّاب الشيخ جلال لتحفيظ القرآن في بني سويف
يجلس أمام منزله يوميًا في الثالثة مساءً، ينتظر بشوق الأطفال الذين يأتون إلى كُتّابه لحفظ القرآن الكريم، إذ يعد الشيخ جلال عبداللطيف ذو الـ86 عاما، أقدم مُحفظ لكتاب الله في قرية الشيخ هارون بمركز بني سويف.
أكثر من 55 عامًا، قضاها الشيخ جلال الذي يُعد أكبر مُحفظ للقرآن الكريم في بني سويف، في تحفيظ أبناء قريته، آيات كتاب الله داخل كُتّابه بالمجان: «قضيت عمري في تحفيظ القرآن وسعيد وأنا بعلم الأطفال سور القرآن».
وفد من الأزهر الشريف يكرم الشيخ جلال عبداللطيففي عيد ميلاده الـ86، توجه وفد من الإدارة العامة لشؤون القرآن الكريم في الأزهر الشريف، إلى كُتَّابِ الشيخ جلال، وأهداه شهادة تقدير ومجموعة من الكتب القيمة تقديرًا لجهوده في تحفيظ القرآن الكريم، ضمن مبادرة رفاق المصحف الشريف تحت شعار «السائرون على درب العطاء يستحقون منا الوفاء والاعتناء»، لتكريم كبار محفظي القرآن الكريم في كتاتيب الأزهر الشريف.
55 عامًا في تحفيظ القرآن الكريميقول الشيخ في حديثه لـ«الوطن»: «سعدت للغاية بذلك التكريم الذي جاء لي بعد 55 عامًا، ظللت خلالها فاتحًا للكُتاب لتحفيظ أبناء قريتي القرآن الكريم بالمجان، تحت إشراف الأزهر الشريف».
وأضاف: «حفظتُ القرآن الكريم في سن مبكرة على يد أحد مشايخ القرية، وكان عمري وقتها نحو ست سنوات، وبدأت في تحفيظ القرآن في عمر 16 سنة بعام 1955، وفتحت الكُتّاب في عام 1970، وجرى ترخيصه من الأزهر الشريف عام 1981، على الرغم من عملي بالسكة الحديد وقتها، إلا أني كُنت أحد أبرز مقرأي القرآن الكريم في بلدتي والبلاد المجاورة، ثم تفرغت تماما للتحفيظ».
وتابع: «تخرج من الكُتّاب الآلاف منهم الأطباء والمستشارين والأئمة والمعلمين وغيرهم من حفظة كتاب الله، وأرفض أي مقابل مادي أو عيني من طالب، فقد وهبت حياتي خادما لكتاب الله، وسأظل مستمرا في التحفيظ المجاني حتى أنفاسي الأخيرة».