حرائق ودمار وهلع وخوف.. المقاومة تواصل قصف “تل أبيب” ومدن الاحتلال الإسرائيلي وصاروخ “آر 160” يصل “حيفا” لأول مرة منذ بداية “طوفان الأقصى” (فيديو)
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
الجديد برس:
تواصل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، قصف عسقلان وأسدود وسديروت وتل أبيب وحيفا، بالرشقات والقذائف الصاروخية بعيدة المدى والمتوسطة والقصيرة، رداً على جرائم كيان الاحتلال الإسرائيلي وارتكابه عشرات المجازر في القطاع.
وأعلنت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، إطلاق رشقات صاروخية كبيرة عند “تاسعة البهاء” مساء الأربعاء، استهدفت “تل أبيب” وعسقلان و”سديروت”، رداً على المجازر واستهداف البيوت المدنية.
فيما قصفت كتائب القسام، الذراع العسكري لحركة حماس، عسقلان وأسدود وتل أبيب وحيفا وبئر السبع، رداً على استهداف المدنيين، وضمن عملية “طوفان الأقصى”.
وأعلنت كتائب القسام إطلاق صاروخ باتجاه حيفا شمال فلسطين المحتلة، وقد دوت صفارات الإنذار في المدينة الساحلية، وذلك لأول مرة منذ بداية “طوفان الأقصى”.
وقالت الكتائب في بيان: ” كتائب القسام تقصف مدينة حيفا المحتلة بصاروخ من طراز R160″.
وأظهرت فيديوهات نشرتها وسائل إعلام إسرائيلية، خوف المستوطنين وهروبهم باتجاه الملاجئ، بعد دوي صفارات الإنذار
ويتواصل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، لليوم السادس على التوالي، وارتكاب عشرات المجاز بحق العائلات الآمنة في بيوتها، وتدمير أحياء سكنية بالكامل، ومقرات حكومية، وبنى تحتية، وأبراج.
https://www.aljadeedpress.net/wp-content/uploads/2023/10/مصانع-سديروت-تحترق.mp4 https://www.aljadeedpress.net/wp-content/uploads/2023/10/بالفيديو-سقوط-عدة-صواريخ-داخل-عسقلان-جراء-الرشقة-الاخيرة-من-قطاع-غزة.mp4 https://www.aljadeedpress.net/wp-content/uploads/2023/10/بالفيديو-مشاهد-من-عسقلان-بعد-سقوط-صواريخ-كتائب-القسام.mp4 https://www.aljadeedpress.net/wp-content/uploads/2023/10/بالفيديو-مستوطنة-بئيري-بعد-ضربات-المقاومة.mp4 https://www.aljadeedpress.net/wp-content/uploads/2023/10/هروب-المستوطنين-في-حيفا.mp4 https://www.aljadeedpress.net/wp-content/uploads/2023/10/عسقلان-قبل-قليل.mp4
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: کتائب القسام
إقرأ أيضاً:
النفقة بعد الطلاق: متى يمكن تخفيضها وما هي حقوق الزوجة قانونيًا؟ .. فيديو
الرياض
شهدت قضايا النفقة بعد الطلاق انخفاضًا ملحوظًا في ظل نظام الأحوال الشخصية، الذي وضع أطرًا قانونية واضحة لتنظيم هذه القضايا والحد من النزاعات بين الأزواج بعد الانفصال.
وأشارت المحامية خلود الغامدي أن النظام حدد مدة معينة لمطالبة الزوجة بالنفقة، سواء خلال الزواج أو بعد الطلاق، حيث تسقط دعوى المطالبة بالنفقة الزوجية إذا لم تُرفع خلال سنتين من تاريخ استحقاقها.
أكدت الغامدي خلال حديثها عبر برنامج “سيدتي”، أن هناك حالات محددة يمكن فيها تقليل النفقة التي تُفرض على الزوج بعد الطلاق.
وأشارت أن أبرز تلك الحالات: تغير الحالة المالية للزوج، فإذا تعرض الزوج لانخفاض كبير في دخله، يمكنه التقدم بطلب لتعديل النفقة، وتحسن وضع الزوجة المادي، ففي حال حصول المطلقة على دخل جيد أو وظيفة ثابتة، يمكن للمحكمة إعادة النظر في قيمة النفقة.
بالإضافة إلى بلوغ الأبناء سن الرشد، حيث أنه عند وصول الأبناء إلى سن يمكنهم فيه إعالة أنفسهم، قد يتم تخفيض النفقة أو إلغاؤها.
فيما تعتبر النفقة والحضانة من أكثر القضايا التي تشهد نزاعات بين المطلقين، حيث يلجأ بعض الأزواج إلى تخفيض النفقة دون قرار قضائي، مما يدفع الأمهات إلى المحاكم للمطالبة بحقوقهن.
وشددت الغامدي على أهمية الوعي القانوني لدى الطرفين لتجنب النزاعات، مؤكدة أن العلاقة بعد الطلاق يجب أن تبقى قائمة على الاحترام المتبادل، خاصة إذا كان هناك أبناء، قائلة: “إذا فشل الزوجان في علاقتهما الزوجية، فلا يجب أن يفشلا في تربية أبنائهما”.
ويتم تحديد النفقة بناءً على دخل الزوج واحتياجات الأبناء، مع مراعاة توفير حياة كريمة لهم دون إرهاق الأب بأعباء تفوق قدرته المالية.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/f7c-FV4eeT5FU01S.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/sZNMKAym45oKegKs.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/0Mg4Hupea35ciqoX.mp4