#سواليف

نشرت #كتائب عز الدين #القسام الذراع العسكرية لحركة المقاومة الإسلامية ( #حماس) مقطع فيديو يظهر اقتحام مقاتليها لموقع إسناد مدرع تابع لكتيبة ” #كيسوفيم ” شرقي محافظة #خانيونس.

وبدأ المقطع بصوت مقاتلي القسام وهم يكبرون قبل أن يبدؤوا التوغل والسيطرة على مجموعة من #الدبابات والمجندين.

وفي جزء من المشهد، كان أحد مقاتلي المقاومة يعتلي دبابة إسرائيلية في حين آخرون يقتحمون ما بدا أنه #ثكنة #عسكرية.

مقالات ذات صلة لحظة هروب وزير الخارجية البريطاني بعد سماع صافرات الإنذار في مستوطنة إسرائيلية 2023/10/12

وتضمن المقطع لحظات أسر مقاتلي القسام لعدد من الجنود الإسرائيليين حيث كبّلوهم واقتادوهم، في حين ظهر أحد المقاتلين وهو يدوس على رقبة جندي إسرائيلي بحذائه.

وفي الجزء الأخير كان مقاتلو المقاومة يلاحقون جنديا إسرائيليا يحاول الهرب على ما يبدو ويطلقون عليه الرصاص.

القـســ ــام ينشر مقطعًا يوثّق اســتهداف موقع عسكري تابع لكتيبة كيسوفيم شرق محافظة خان يونس#الجزيرة_مباشر #طوفان_الأقصى pic.twitter.com/iEOyJfqWoI

— الجزيرة مباشر (@ajmubasher) October 11, 2023

المهانة بأعلى صورها:
رؤوس جنود الاحتلال تحت أقدام جنود المقاومة!

????الموقع: كتيبة "كيسوفيم" شرق محافظة خانيونس#طوفان_الأقصى pic.twitter.com/M2jbvq3c95

— نحو الحرية (@hureyaksa) October 11, 2023

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف كتائب القسام حماس كيسوفيم خانيونس الدبابات ثكنة عسكرية طوفان الأقصى طوفان الأقصى

إقرأ أيضاً:

هل تحولت المقاومة بغزة إلى جيوب قتال؟ خبير عسكري يجيب

قال الخبير العسكري اللواء واصف عريقات إن المشاهد التي تبثها كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) تؤكد أن زمام المبادرة والسيطرة لا يزال فاعلا لدى المقاومة الفلسطينية، نافيا تحولها إلى "جيوب قتال".

واعتبر عريقات -في حديثه للجزيرة- فيديو القسام الجديد دليلا إضافيا على كلامه، وقال إن قدرة المقاتلين على الوصول إلى مكان تحصن جنود الاحتلال تعتبر بحد ذاتها "عملية عسكرية معقدة وشجاعة كبيرة" رغم أن ميزان القوى مختل لصالح الجيش الإسرائيلي.

ويشير الخبير العسكري إلى فيديو القسام الذي بثته اليوم الأربعاء، وأظهر استهداف قوة إسرائيلية قوامها 12 جنديا تحصنت بأحد المنازل بقذيفة مضادة للأفراد وسط بيت لاهيا شمال قطاع غزة.

وتضمن الفيديو أيضا إطلاق مقاتلي القسام النيران بكثافة صوب جنود إسرائيليين ترجلوا بين المنازل في منطقة الجواني وسط المنطقة ذاتها.

وأكد عريقات أن المقاوم الفلسطيني لا يزال يثبت نفسه بعد مرور أكثر من 13 شهرا على الحرب ورغم الإبادة الجماعية والتطهير العرقي اللذين ينفذهما جيش الاحتلال.

وفي هذا السياق، قال الخبير العسكري إن المقاتلين الفلسطينيين لديهم مهارات وكفاءات قتالية توازي الجنود والضباط الإسرائيليين رغم التفوق الكمي والنوعي لجيش الاحتلال.

وأكد أن وصول المقاتلين إلى القوات والآليات الإسرائيلية في بيت لاهيا يأتي رغم "البيئة المعقدة في ظل تحليق المسيّرات وقصف الطائرات والمدفعية المتواصل على مدار الساعة".

وبشأن فيديو القسام، أعرب عريقات عن قناعته بأن من بقوا من جنود الاحتلال الذين تعرضوا لإطلاق نار مكثف من المقاومين "قتلوا معنويا ونفسيا وباتوا في حالة قلق ورعب دائمين".

واستحضر الخبير العسكري تصريحات إسرائيلية زعمت في أكثر من مناسبة القضاء على المقاومة بنسبة تصل إلى 90%، وقال إن العمليات الفلسطينية اليومية تدحض تلك الادعاءات.

وخلص إلى أن الجيش الإسرائيلي بات مجبرا على الاعتراف بخسائره البشرية وعدم إخفائها في ظل نشر فصائل المقاومة مشاهد الاستهداف والكمائن وعمليات القنص.

وكانت إذاعة الجيش الإسرائيلي أعلنت اليوم الأربعاء مقتل 27 جنديا في مخيم جباليا وشمال القطاع منذ بدء العملية البرية الأخيرة مطلع أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

وحسب معطيات الجيش الإسرائيلي، ارتفع بذلك عدد القتلى إلى 800 عسكري منذ بدء الحرب على غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، بينهم 377 خلال المعارك البرية التي بدأت في 27 من الشهر ذاته.

مقالات مشابهة

  • حماس: قتلنا 15 جندياً إسرائيلياً في شمال غزة
  • “القسام” تؤكد: أجهزنا على 15 جندياً صهيونياً من المسافة صفر ببيت لاهيا شمال قطاع غزة
  • القسام: أجهزنا على 15 جندياً صهيونيا من المسافة صفر في بيت لاهيا
  • “القسام” تعلن الإجهاز على 15 جنديا إسرائيليا في بيت لاهيا من مسافة صفر
  • القسام: أجهزنا على 15 جنديا إسرائيليا من المسافة صفر
  • عاجل | القسام: أجهزنا على 15 جنديا إسرائيليا من المسافة صفر
  • «القسام» تعلن القضاء على 15 جندياً إسرائيلياً في بيت لاهيا  
  • هل تحولت المقاومة بغزة إلى جيوب قتال؟ خبير عسكري يجيب
  • بالفيديو.. جنود الاحتلال يفرّون أمام مقاتلي المقاومة الفلسطينية في شمال غزة
  • من هو القسام الذي بدأ المقاومة.. وماذا ورثت عنه الكتائب في غزة؟