كشف المدرب عبد الحق بن شيخة عنه الأسباب الحقيقية التي دفعته للاستقالة من العارضة الفنية لفريق سوسطارة.

وقال عبد الحق بن شيخة في تصريح له عبر فيديو نشر عبر الصفحة الرسمية للفريق “قدمت استقالتي عن قناعتي الرياضية والاحترافية، قبل التحضيرات، كانت راحة قصيرة ثم التحضير و بعدها كأس السوبر، كل يوم يعطونا برمجة ثم تتغيّر”.

كما أضاف بن شيخة :”الأمور تغيّرت بعض الشيء بعد الخسارة أمام اتحاد العاصمة، شعرت بأمور ضد شخصي و أن الكرة لم تسير بشكل جيّد معي، تلقيت انتقادات عادية”.

وأردف بن شيخة :” تغيّرت المعطيات واللاعبين تغيّروا، بصراحة لم يكونوا جيّدين، شعرت الفريق كبر، الأنصار أغلبهم معي، في الشارع يستقبلوني، وتوجد أقلية وهذا أمر عادي”.

كما قال “ذهب البعض من الفريق، إلى أنهم يقولون بأنهم يريدون استقدام مدربين أكبر مني، أردت الخروج من الباب الواسع، بعد تفكير جيّد، حتى أولادي قاموا بالبكاء من أجلي لطلب الاستقالة”.

إاب اضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/capti

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: بن شیخة

إقرأ أيضاً:

الحق في الدفاع عن النفس

 

 

د. لولوة البورشيد

 

في سياق النزاع المستمر بين إسرائيل والفلسطينيين، تُطرح تساؤلات عديدة حول الحق في الدفاع عن النفس، وخاصة في ضوء التقارير المستمرة عن المجازر والانتهاكات التي تُرتكب ضد المدنيين في فلسطين ولبنان.

يُشير الحق في الدفاع عن النفس وفقًا للقانون الدولي إلى قدرة الدول على حماية نفسها من أي تهديدات أو هجمات. ومع ذلك، يظل هذا الحق محاطًا بشروط وضوابط، تتعلق بالضرورة والتناسب؛ أي أن أي استخدام للقوة يجب أن يكون متناسبًا مع التهديد، وأن يسعى إلى حماية المدنيين.

عندما تُشير التقارير إلى وقوع مجازر في المناطق الفلسطينية أو اللبنانية، يتعين على المجتمع الدولي أن يتساءل: هل استوفى الرد الإسرائيلي على التهديدات المعايير الأخلاقية والقانونية المحددة؟ الإدانة الدولية لم تُعد غريبة عن المجازر التي يتعرض لها المدنيون؛ إذ تتزايد الأصوات التي تحث على ضرورة محاسبة المسؤولين عن هذه الانتهاكات.

من ناحية أخرى، تُعد الولايات المتحدة واحدة من أكبر داعمي إسرائيل، حيث توفر لها المساعدات العسكرية والاقتصادية. هذه العلاقة تُضيف بعدًا معقدًا للنزاع، حيث تُتهم أمريكا أحيانًا بإضفاء الشرعية على الأفعال الإسرائيلية، حتى عندما تتجاوز تلك الأفعال الحدود القانونية والأخلاقية.

وعندما يُدافع البعض عن حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها، يجب عليهم أيضًا أن يوازنوا بين هذا الحق وحقوق الفلسطينيين واللبنانيين في الحياة والسلامة. إن التفوق العسكري لا يبرر الأفعال التي تسببت في معاناة إنسانية هائلة. لذا نؤكد أن الاعتداءات التي تستهدف المدنيين تُعد جريمة.

وفي نهاية المطاف، إن تحقيق العدالة، وإنهاء دوامة العنف والجريمة بحق المدنيين، يجب أن يكون في صميم الجهود الساعية نحو مستقبل مستقر.

وتُحرِّم الشريعة الإسلامية ومختلف الديانات السماوية أي شكل من أشكال الظلم والاعتداء على النفس البشرية. تُشدد على أن حفظ النفس وحقوق الإنسان هي موضوعات مركزية، وتُعد أي أعمال من التهجير القسري والإبادة، خروقات جسيمة للمواثيق الإنسانية والأخلاقية.

مقالات مشابهة

  • «مدبولي»: شعرت بطاقة إيجابية خلال حضوري برنامج «Gen z»
  • الحق في الدفاع عن النفس
  • شاهد بالفيديو.. الناشط الذي اشتهر بتقليد أفراد الدعم السريع يعود بمقطع ساخر ويكشف ردة فعل “الدعامة” عندما تأتيهم تعليمات بدخول الفاشر ومتابعون: (الله يجازي محنك قطعت مصارينا بالضحك)
  • رحلة إلى ما وراء الحياة … حديث مع الأموات
  • شيخة الجابري تكتب: «التثقيف زمن التأفيف»
  • شعرت كأنها رسالة منها.. فاز باليانصيب باستخدام أرقام زوجته الراحلة
  • يربط بين سوريا ولبنان.. قصف إسرائيلي يخرج «معبر جوسية» عن الخدمة
  • أرسنال يخرج من «العباءة السلبية» في «البريميرليج»!
  • الاتحاد اليمني لكرة القدم يؤجل انتخاباته إلى ديسمبر المقبل ويكشف السبب
  • ميركل: شعرت “بالحزن” لعودة ترمب إلى السُلطة