زوج كارمن سليمان ومنتجها يكشف حقيقة رفضها المشاركة في مهرجان الموسيقى العربية
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
أصدر مصطفى جاد زوج كارمن سليمان ومنتجها الحصري بيانا يكشف فيه حقيقة رفضها المشاركة في مهرجان الموسيقى العربية من خلال حسابها الشخصي على موقع "إنستجرام ".
تصريحات مصطفى جادكتب مصطفى جاد:'زمن عدم الرد والسكوت خلص خلاص وكل واحد لا بد يلزم مكانه ويعرف تمامه بمنتهى الأدب والعقلانية والرقى اللي عرفته عن نفسي وحضراتكم عرفتوه عني".
تابع:' بصفتي مالك ومدير شركة سي اس ميوزك والمنتج الموسيقي الحصري لصوت مصر الراقي المحترم النجمة كارمن سليمان أنفي قولًا واحدًا ما صدر عن المدعو محمد رمضان وبعض السادة الصحفيين المحترمين وأؤكد لحضراتكم إنه لم يصدر إطلاقًا عن النجمة كارمن سليمان أو السيد /إيهاب صالح مدير أعمالها أو مكتبنا الإعلامي اى اعتذار شفهي أو مكتوب عن مهرجان الموسيقى العربية العريق لدورته الحالية أو اى دورة سابقة على مدار ما يزيد عن عشرة أعوام قد أحيت فيهم كارمن مجموعة كبيرة من الحفلات الناجحة في الصرح العظيم دار الأوبرا المصرية في مختلف محافظات مصر..
واستطرد:' فإن ما جاء في بيان أو بوست المدعو محمد رمضان أو غيره هو خبر مفبرك مغرض لا أساس له من الصحة مستند على مصادر واهية وهمية مفبركة ويشتمل على تجريح لن أقوم بالرد عليه لسطحية الطرح وركاكة الاسلوب فيما يتعلق بالبوست أو الردود عليه وسيتم اتخاذ كافة الإجراءات النظامية القانونية الراقية العقلانية مهما اضطرنا البعض لغير ذلك".
آخر أعمال كارمن سليمانطرحت كارمن سليمان أحدث أغنياتها بعنوان "روقاني" بتوقيع عمرو مصطفى لتحقق وعد مر عليه 11 عامًا، وتعاونت كارمن سليمان في أغنية روقاني مع الشاعر الغنائي مصطفى ناصر، ومن ألحان عمرو مصطفى، وتوزيع موسيقي وميكس وماستر لـ ماهر
الملاح.
ولدت كارمن يوم 7 أكتوبر لعام 1994 بمحافظة الشرقية، لها شقيقة واحدة فرح وتخرجت في كلية الإعلام، أكاديمية الشروق، تزوجت من الملحن مصطفى جاد وانجبا طفلهما زين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: کارمن سلیمان
إقرأ أيضاً:
فيلم وثائقي صادم يكشف حقيقة الكائنات الفضائية
لسنوات طويلة، ظلّت مسألة الكائنات الفضائية واحدة من أكثر الألغاز غموضًا في القرن الماضي، وسط محاولات عديدة لكشف الحقيقة وراء الظواهر غير الطبيعية. ورغم شهادات العديد من المسؤولين الذين أكدوا وجود هذه الكائنات، فإن الحكومات – وعلى رأسها الولايات المتحدة – التزمت الصمت، محتفظةً بأسرارها بعيدًا عن أعين العالم.
لكن الفيلم الوثائقي المرتقب "The Age of Disclosure" (عصر الإفصاح) يَعِد بكسر حاجز الصمت وكشف معلومات ظلت طي الكتمان لعقود، مسلطاً الضوء على السرية المحيطة بالظواهر الشاذة المجهولة (UAP).
عُرض الفيلم لأول مرة في مهرجان SXSW السينمائي، في مسرح باراماونت التاريخي بمدينة أوستن.
أخرج الفيلم وأنتجه دان فرح، ويهدف إلى فضح التستر المستمر منذ 80 عاماً على المعلومات المتعلقة بذكاء غير بشري، والجهود السرية التي تبذلها القوى العالمية، لعكس هندسة التكنولوجيا الفضائية.
شهادات مسؤولين بارزينيتضمن الفيلم شهادات من 34 مسؤولًا بارزاً في الحكومة الأمريكية، والجيش، والاستخبارات، جميعهم يزعمون امتلاكهم معرفة مباشرة بتلك الظواهر الغامضة. من بين هؤلاء مسؤولون رفيعو المستوى مثل ماركو روبيو، وزير الخارجية الأمريكي، والسيناتورين كيرستن جيليبراند ومايك راوندز، إضافةً إلى جيم كلابر، المدير السابق للمخابرات الوطنية.
كما يضم الفيلم تعليقات من مسؤولين سابقين في وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، وباحثين في وكالة ناسا، وشهود عيان عسكريين، يقدمون رؤىً جديدة ويُدلون بتصريحات حاسمة تؤكد وجود ذكاء غير بشري ومركبات تتحدى التكنولوجيا المعروفة للبشرية.
في المقطع الدعائي للفيلم، قال لو إليزوندو، العضو السابق في برنامج تحديد التهديدات الجوية المتقدمة التابع للبنتاغون: "الإنسانية ليست الذكاء الوحيد في الكون". تصريحات مماثلة جاءت من عالم الفيزياء الفلكية إريك ديفيس، وعالم الفيزياء الكمومية هال بوثوف، إلى جانب ضباط سابقين في وكالة المخابرات المركزية (CIA)، ما يعزز الرواية الأساسية للفيلم.
يكشف الفيلم أيضاً عن سباق تسلح تكنولوجي سري بين الولايات المتحدة ودول منافسة، يهدف إلى استعادة المركبات غير البشرية واستغلال تقنياتها عبر الهندسة العكسية.
ويُحذّر أحد الخبراء في الفيلم من العواقب الجيوسياسية لهذا السباق، مؤكداً: "الدولة الأولى التي تتمكن من فك شفرة هذه التكنولوجيا ستتفوق على غيرها لسنوات طويلة".
بعيداً عن الجوانب العسكرية، يطرح الفيلم تساؤلات أخلاقية حول احتكار هذه المعرفة وإبعادها عن الجمهور. ويشير العلماء المشاركون إلى أن التكنولوجيا غير البشرية قد تُحدث ثورة في مجال الطاقة النظيفة وتُغير مسار الحضارة الإنسانية بالكامل، حيث يقول أحد العلماء في الفيلم: "تم إخفاء معلومات قادرة على تغيير مستقبل البشرية، بما في ذلك ابتكارات ذات فوائد هائلة في مجال الطاقة النظيفة".