تفاصيل التقديم لجوائز الدولة 2023
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
أعلنت أكاديمية البحث العلمي عن فتح باب التقدم لجوائز الدولة، والتي تشمل جوائز النيل، وجوائز الدولة التقديرية، وجوائز الدولة للتميز، وجوائز الدولة التشجيعية.
وتقوم أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا (ASRT) بتقييم الأداء وتقدير التميز العلمي من خلال منح جوائز الدولة للأفراد والمؤسسات، بالإضافة إلى الجوائز الأخرى التي وافق عليها مجلس الأكاديمية في مختلف مجالات العلوم (للأفراد فقط).
يمكنكم الاطلاع على كيفية التقديم والاستمارات من خلال هذا الرابط:
http://www.asrt.sci.eg/programs-grants/mandate-2/?lang=ar
خطوات التقدم لجوائز الدولة لعام 2023 :
- اضغط على الرابط التالي للوصول لصفحة التقدم http://www.asrt.sci.eg/programs-grants/mandate-2/
- تحميل مستندات الترشح للجائزة المطلوبة وقراءة الشروط بعناية
- ملأ نموذج البيانات المبين في أعلى الصفحة للحصول على رقم تسجيل الذي يجب كتابته على مستندات التقدم
- بخصوص جوائز الدولة للتفوق وجوائز الدولة التشجيعية يجب تقديم كافة المستندات المطلوبة على النماذج المرفقة
ملحوظة: لن يتم قبول المستندات إلا على النماذج المبينة على الموقع
وكرم الدكتور محمود صقر، رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، واللواء خالد شعيب، محافظ مطروح، والدكتور هشام جابر، نائب رئيس جامعة العلمين، والدكتور علي أبو زنجال، نائب رئيس جمعية الروبوتات والأتمتة بدولة الإمارات العربية المتحدة الفائزين في الدورة الثانية من "المسابقة الدولية للروبوتات 2023" بمدينة العلمين الجديدة، والتي نظمها تحالف يضم كلاٌ من أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، وجامعة العلمين الدولية، ومجمع إبداع برج العرب ويمثله “جمعية اتصال”، وبشراكة الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات (NTRA) ومؤسسة مصر الخير.
وفي كلمته في الافتتاح، أوضح الدكتور محمود صقر، رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، قبل إعلان النتيجة النهائية أن "مسابقة العلمين الدولية للروبوتات" تعكس جدوى البرامج البحثية التي تتبناها وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ممثلة في الأكاديمية، وأن هذا الحدث أصبح قبلة سنوية لصناعة الروبوتات للمحترفين في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وأكد حرص أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا في هذا الحدث العالمي، إلى جانب التمويل الذي بلغ 12 مليون جنيه، على تقديم المحتوى الفني المناسب والخبرة اللازمة والأدوات التقنية التي من شأنها دعم التصنيع، بالإضافة إلى السير قدماً نحو ترسيخ مفاهيم صناعة الروبوتات في المجتمع لتوفير البرامج التحفيزية اللازمة للخروج بأفضل نتائج، مثل فرص احتضان المشاريع الفائزة.
وقال صقر إن الأكاديمية حريصة على تكامل وتنسيق الجهود مع المؤسسات الداعمة للنهوض بصناعة الروبوتات في مصر وحشد وتجميع القدرات المصرية الشابة والمبتكرة في هذا المجال، وإن مخرجات تنفيذ هذه المسابقة سينتج عنه تطوير قدرات وبناء فرق بحثية وطنية وتحالفات تكنولوجية جديدة في مجال صناعة الروبوتات ونشر أبحاث مشتركة وبراءات اختراع.
وأشار إلى هدف "المسابقة الدولية للروبوتات" وهو تمهيد المستقبل لتمكين الاستفادة من تقنيات الروبوتات بما يحقق أهداف التنمية المستدامة وتوطين هذه الصناعة محليا وبناء كتلة حرجة من شباب المهندسين المصريين في هذا المجال.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أكاديمية البحث العلمي أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا البحث العلمي والتكنولوجيا أکادیمیة البحث العلمی والتکنولوجیا
إقرأ أيضاً:
"تأثير الذكاء الاصطناعي على البحث العلمي وتدريس اللغات".. ندوة بمعهد ثربانتس في القاهرة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ينظم معهد ثربانتس بالقاهرة، التابع للمركز الثقافي الإسباني، ندوة علمية مفتوحة للجمهور تحت عنوان "الذكاء الاصطناعي والبحث العلمي وتدريس اللغات"، وذلك يوم الخميس الموافق 10 أبريل 2025 في تمام الساعة السابعة مساءً، بمقر المعهد في حي الدقي.
وتأتي الندوة ضمن البرنامج الثقافي لشهر أبريل، وتهدف إلى تسليط الضوء على أثر الذكاء الاصطناعي في تطوير آليات التعليم والبحث العلمي، خصوصًا في مجالات تعليم اللغات الأجنبية.
تستضيف الندوة الدكتورة نسرين عبدالحميد، أستاذة اللغة الإسبانية بجامعة الأزهر، حيث تقدم رؤية شاملة حول استخدامات الذكاء الاصطناعي في التعليم الجامعي، وتأثيره المتزايد على أساليب التدريس التقليدية، وتطور أدوات البحث الأكاديمي، بالإضافة إلى طرح نماذج تطبيقية من تجارب تعليم اللغة الإسبانية.
من جانبه، صرح خوسيه مانويل ألبا باستور، مدير معهد ثربانتس بالقاهرة، بأن هذه الندوة تمثل محطة مهمة للتفكير الجماعي في مستقبل التعليم والتفاعل الثقافي في ظل التغيرات التكنولوجية المتسارعة، مشيرًا إلى التزام المعهد بتوفير بيئة تعليمية حديثة تواكب التحولات العالمية وتعزز من فرص التواصل بين الشعوب.
وأكد باستور على أن فروع معهد ثربانتس الـ87 حول العالم تضع الابتكار في صميم استراتيجياتها، وتسعى لدمج التقنيات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي في مناهجها التعليمية، بما يضمن تعليمًا مستدامًا وفعالًا.