نبيل فهمي: الشعب الفلسطيني سيحبط وسيلجأ لاستخدام القوة
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
قال السفير نبيل فهمي وزير الخارجية الأسبق، إن الجانب الإسرائيلي يبالغ في ما يصفه للإعلام الغربي، والصراع في غزة أصبح صراعا بين قوة عسكرية غير نظامية ومدنيين أبرياء.
وأضاف "نبيل فهمي" خلال مداخلته الهاتفية ببرنامج “يحدث في مصر” المذاع على قناة “إم بي سي مصر”،أن الائتلاف الإسرائيلي الحالي يضع أمام فلسطين 3 اختيارات، وهم القبول بالوضع الحالي أو الهجرة من المنطقة باكامل، أو الانتقال إلى مناطق أخرى خارج الضفة والقطاع.
واسترسل: من الطبيعي أن يشعر الشعب الفلسطيني بالإحباط ويلجأ لاستخدام القوة، متابعا: أرى أن الوضع يتجه إلى مزيد من العنف.
ولفت إلى أن تصريحات رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي نتنياهو حول تغيير شكل المنطقة ستدخلنا في حلقة مفرغة من العنف.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل فلسطين الائتلاف الإسرائيلي الشعب الفلسطيني الاحتلال الاسرائيلي
إقرأ أيضاً:
محافظة حجة نشهد وقفات تضامنية مع الشعب الفلسطيني ورفضًا لخطة التهجير
يمانيون/ حجة نُظمّت في محافظة حجة اليوم عقب صلاة الجمعة وقفات تضامنية مع الشعب الفلسطيني، وتأكيدًا على الجهوزية لدعم وإسناد المجاهدين في غزة.
وأكد المشاركون في الوقفات الاستعداد خوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”، والجهوزية لمواجهة العدو الأمريكي الصهيوني والدفاع عن الأرض والعرض والسيادة الوطنية.
وعبروا عن رفضهم المطلق لمخططات ترامب لتهجير أبناء الشعب الفلسطيني في غزة.. منددين بالخروقات والاعتداءات الصهيونية اليومية في قطاع غزة والضعفة وجنوب لبنان.
وحملوا الأنظمة العربية المطبّعة مع الكيان الصهيوني الغاصب مسؤولية تمادي الصهاينة في مواصلة ارتكاب المجازر الوحشية بحق الأشقاء في غزة والضفة الغربية.
وأكد بيان صادر عن الوقفات، استمرار الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني حتى طرد الغزاة والمحتلين من الأراضي المقدسة وتحقيق النصر المبين.
ودعا الشعوب العربية والإسلامية إلى استشعار المسؤولية الدينية في الضغط على أنظمتها بإيقاف ورفض مشروع ومخطط التهجير بحق الشعب الفلسطيني، والعمل على دعم صمود المقاومة والمجاهدين في غزة والضفة.
وندد بيان الوقفات بتعاون السلطة الفلسطينية مع العدو الصهيوني في استهداف المجاهدين بالرغم من مخططات ضم الضفة والتهويد والاستيطان، معتبرين ذلك خيانة لن تقودها إلا إلى الندم والخسارة في الدنيا والآخرة.