أي خدمة - كشوف أسماء المقبولين في مسابقة 30 ألف معلم محافظة البحيرة من خلال وزارة التربية والتعليم
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
في خطوة هامة نحو تعزيز التعليم وتحسين جودته في محافظة البحيرة، أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني عن الأسماء الناجحة في مسابقة توظيف 30 ألف معلم لشغل وظائف معمل مساعد ابتدائي ومعلم مساعد رياض أطفال.
وقد تم إرسال كشوف أسماء المقبولين إلى المديرية التعليمية بالمحافظة، وذلك بعد اجتياز الكثير من المتقدمين للمسابقة عدة مراحل من الاختبارات والمقابلات الشخصية.
تأتي هذه الخطوة ضمن سعي الوزارة لتعزيز الجودة في التعليم وضمان توفير الكوادر التعليمية المؤهلة والمتخصصة في مجال التعليم الابتدائي ورياض الأطفال، وذلك بهدف تحقيق تطوير شامل في القطاع التعليمي بالمحافظة.
كشوف أسماء المقبولين في مسابقة 30 ألف معلم محافظة البحيرة:وتضمنت كشوف أسماء المقبولين في مسابقة 30 ألف معلم محافظة البحيرة الأسماء التالية، حيث أكدت الوزارة على أن تسكين المعلمين سيبدأ من منتصف الأسبوع المقبل:
أحمد حمدي حسن محمد.ولاء سعودي علي عبد الحميدأحمد شعبان أحمد علي عرفةعبد المحسن مغازي محمد علي أبو حجرإسراء مرتضى محمد أحمد خليفةأمل سالم سالم الشرقاويأحمد عبد الباسط محمد عبد السلام العجمي.نشوى صبحي حافظ عبد المعطي.باسم السيد كامل موافي.سارة حسام الدين سعيد عبد الله أشرف.إسراء أيمن محمد فؤاد الشريف.دعاء محمود عبد العزيز السيد التوني.إسراء هشام رمضان منصور المزين.مصطفى عبد المتعال حسين الجندي.هالة طه إبراهيم دغيدي.فارس صبحي محمد شحطبط.شيماء محمد إبراهيم عبد المقصود نعيم.محمد جابر إبراهيم الصياد.آية شريف رمضان شريف أبو سلامة.أميرة محمد محمد خليل.مصطفى محمد محمود إبراهيم.سماء مصطفى أحمد عبد الحميد داوود. كشوف الناجحين في مسابقة 30 ألف معلم محافظة البحيرةويمكنكم الاطلاع على باقي الأسماء الموجودة في كشوف الناجحين في مسابقة 30 ألف معلم محافظة البحيرة من النموذج التالي:
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مسابقة 30 ألف معلم مسابقة 30 الف معلم 2023 مسابقة الـ 30 ألف معلم مسابقة تعيين 30 ألف معلم 30 ألف معلم مسابقة ال30 ألف معلم
إقرأ أيضاً:
23 ألف مرتبة وترقية علمية في وزارة التربية.. هل تكفي لتطوير التعليم في العراق؟
مارس 10, 2025آخر تحديث: مارس 10, 2025
المستقلة/- أعلنت وزارة التربية العراقية، اليوم الاثنين، عن إنجازها 23 ألف مرتبة وترقية علمية خلال العام الماضي، في خطوة تهدف إلى تعزيز مستوى التعليم في البلاد. ورغم الإشادة بهذه الإنجازات، يبقى السؤال: هل ستكون هذه الخطوات كافية لتحقيق تغيير حقيقي في جودة التعليم في العراق؟
وفقا للبيان الصادر عن المكتب الإعلامي للوزارة، فقد تم منح 19,827 مرتبة علمية و3,149 ترقية أكاديمية خلال عام 2024، تحت إشراف وكيل الوزارة للشؤون العلمية، مهدي العوادي. وأكد البيان أن هذه الترقيات قد تمت وفق الضوابط والتعليمات النافذة، وذلك لتحفيز الكوادر التدريسية والبحثية على المضي قدماً في تحسين جودة التعليم من خلال نتاجاتهم البحثية.
لكن في ظل الأزمات المتلاحقة التي يعاني منها قطاع التعليم في العراق، مثل نقص الإمكانيات التعليمية، ضعف البنية التحتية، وتدني الأجور للمعلمين، هل يمكن لعدد من الترقيات أن يصنع الفرق المطلوب؟ صحيح أن تحسين الوضع الأكاديمي للمجتمع التعليمي يعد خطوة مهمة، ولكن يظل تطوير التعليم يتطلب استثمارًا شاملاً يشمل البنية التحتية، المنهجيات التعليمية، وتأهيل الكوادر التعليمية بشكل أوسع.
هذه الخطوة من وزارة التربية يمكن أن تكون بداية لتغيير إيجابي إذا تم تنسيقها مع مشاريع تطويرية أخرى تركز على تحسين جودة التعليم داخل الفصول الدراسية. لكن إذا استمرت هذه التحسينات على الورق فقط، دون تنفيذ حقيقي على الأرض، فقد تبقى جهودًا غير كافية لمواجهة التحديات الكبيرة التي يواجهها التعليم في العراق.