لجنة الشئون العربية: الاتحاد الأوروبي اتخذ جانبا مسيسا ضد شعوبنا بشكل عام|فيديو
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
تحدث النائب أحمد مقلد أمين سر لجنة الشئون العربية بمجلس النواب، عن عملية "طوفان الأقصى"، قائلًا: إن القانون الدولي الإنساني ينص أنه من حق الشعوب الدفاع عن نفسها، لكن ليس من حق المحتل أن يقوم بكل هذه الجرائم في فلسطين".
وأضاف أحمد مقلد، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "مساء dmc"، والمُذاع عبر فضائية "dmc"، مساء، أن العدوان الإسرائيلي على فلسطين هو جرائم ضد الإنسانية.
وأشار أمين سر لجنة الشئون العربية بمجلس النواب إلى، أن الأتحاد الأوروبي أتخذ جانب مسيس ضد الدول العربية بشكل عام، لافتاً إلى أن أي محاولات سياسية لأستدعاء تغريب الشعب الفلسطيني خارج وطنهم، سيواجهها وعي الشعب الفلسطيني الذي يتمسك بأرضه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لجنة الشئون العربية طوفان الأقصى القانون الدولي فلسطين الشعب الفلسطيني
إقرأ أيضاً:
رئيس لجنة الدفاع بـ«النواب»: القيادة السياسية خط دفاعي قوي لقضايا الأمة العربية
أكد النائب اللواء أحمد العوضي، رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب، النائب الأول لرئيس حزب حماة الوطن، أن القيادة السياسية المصرية الرشيدة، أثبتت للعالم أجمع، أنها تمثل خطا دفاعيا قويا عن قضايا الأمة العربية والإسلامية، وتعمل على حفظ الأمن واستقرار المنطقة.
وأوضح أن الدولة تصدت لمخطط التهجير القسري للفلسطينيين، وأن هناك رفضا عربيا لوقف مخطط الرئيس الأمريكي لتفريغ غزة من سكانها.
رفض محاولات تصفية القضية الفلسطينيةوتابع: «مصر أعلنت صراحة رفضها لمحاولات تصفية القضية الفلسطينية، وجددت تأكيدها الرفض والقاطع لكل التصريحات التي تمس بسيادة الدول العربية، كونها تعدي صارخ على حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة وغير القابلة للتصرف في إقامة دولته المستقلة وفقاً لخطوط الرابع من يونيو 1967».
وأضاف: «مطالب تهجير أهالي قطاع غزة من أراضيهم أوهام وخيال تفوق أي تصور»، مشيرا إلى أهمية التحركات الدبلوماسية المصرية في إطار حشد الرأي العربي والدولي، لرفض المشروع الأمريكي الإسرائيلي الرامي إلى تهجير الفلسطينيين.
تأييد عربي لمنع تهجير الفلسطينيينوأشار إلى أن الموقف العربي الموحد أثبت أن القضية الفلسطينية أصبحت تحظى باهتمام العالم كله، وهناك تأييد عالمي وعربي غير مسبوق، مؤكدا أن الوحدة العربية هي الحصن المنيع أمام مشاريع تهجير وتصفية القضية.
وأوضح أن أي رؤية لحل القضية الفلسطينية ينبغي أن تأخذ في الاعتبار تجنب تعريض مكتسبات السلام في المنطقة للخطر، بالتوازي مع السعي لاحتواء والتعامل مع مسببات وجذور الصراع من خلال إنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأرض الفلسطينية، وتنفيذ حل الدولتين باعتباره السبيل الوحيد لتحقيق الاستقرار في المنطقة بالكامل.