لجنة الشئون العربية: الاتحاد الأوروبي اتخذ جانبا مسيسا ضد شعوبنا بشكل عام|فيديو
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
تحدث النائب أحمد مقلد أمين سر لجنة الشئون العربية بمجلس النواب، عن عملية "طوفان الأقصى"، قائلًا: إن القانون الدولي الإنساني ينص أنه من حق الشعوب الدفاع عن نفسها، لكن ليس من حق المحتل أن يقوم بكل هذه الجرائم في فلسطين".
وأضاف أحمد مقلد، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "مساء dmc"، والمُذاع عبر فضائية "dmc"، مساء، أن العدوان الإسرائيلي على فلسطين هو جرائم ضد الإنسانية.
وأشار أمين سر لجنة الشئون العربية بمجلس النواب إلى، أن الأتحاد الأوروبي أتخذ جانب مسيس ضد الدول العربية بشكل عام، لافتاً إلى أن أي محاولات سياسية لأستدعاء تغريب الشعب الفلسطيني خارج وطنهم، سيواجهها وعي الشعب الفلسطيني الذي يتمسك بأرضه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لجنة الشئون العربية طوفان الأقصى القانون الدولي فلسطين الشعب الفلسطيني
إقرأ أيضاً:
مجلس النواب يحذر من تمادي العدو الأمريكي البريطاني في استهداف الشعب اليمني
واستنكر المجلس في بيان صادر عنه، جريمة استهداف المدنيين والأعيان المدنية، واعتبرها جريمة حرب مكتملة الأركان وانتهاكا صارخا لكل القوانين والمواثيق الدولية.
وأشار إلى أن العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن يأتي في إطار الدعم العلني للعدو الإسرائيلي وجرائمه بحق الشعب الفلسطيني وشعوب المنطقة، خاصة في سوريا ولبنان، ومحاولة للتأثير على الموقف اليمني الرسمي والشعبي المساند للشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة.
ولفت المجلس إلى أن تلك الجرائم تعد انتهاكًا للسيادة اليمنية وتجاوزاً سافراً للقانون الدولي والإنساني.. مؤكداً على حق اليمن وقواته المسلحة في الرد المناسب على الصلف والتعنت والإرهاب والعدوان الأمريكي البريطاني.
وطالب المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته الأخلاقية والإنسانية والقانونية في وضع حد لتلك الاعتداءات وإيقاف الصلف والعدوان الأمريكي البريطاني الصهيوني على اليمن وشعوب المنطقة في فلسطين ولبنان وسوريا.
كما طالب برلمانات الدول العربية والإسلامية والدولية وأحرار العالم برفض وإدانة تلك الاعتداءات الإجرامية التي تستهدف الشعب اليمني ومقدراته، في محاولات بائسة لإثنائه عن مواقفه الداعمة والمساندة للشعب الفلسطيني.
وأعرب المجلس في بيانه عن إدانته للمجزرة التي ارتكبها العدو الإسرائيلي المجرم في بيت لاهيا شمال قطاع غزة والتي أدت إلى استشهاد عدد من الفلسطينيين.
واعتبر هذه المجزرة البشعة التي استهدف العدو من خلالها مجموعة من الإعلاميين والعاملين في المجال الإنساني انتهاكا صارخا لاتفاق وقف إطلاق النار، وتعمدا سافرا لقتل العاملين في المجال الإغاثي سعيا لزيادة الأعباء وتجويع الشعب الفلسطيني وتعميق الأزمة الإنسانية التي يعيشها سكان القطاع.