بعد انسحاب المقاتل "الشرس" أوليفيرا.. فولكانوفسكي يتحدى إسلام ماخاتشيف
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
وافق المقاتل الأسترالي أليكس فولكانوفسكي على مواجهة الروسي إسلام ماخاتشيف بطل اتحاد (UFC) للفنون القتالية المختلطة (MMA) في فئة الوزن الخفيف، بدلا من البرازيلي تشارلز أوليفيرا.
وجاء ذلك بعد أن أعلن تشارلز أوليفيرا انسحابه من النزال الذي كان من المفترض أن يواجه فيه البطل الروسي يوم 21 أكتوبر 2023، ضمن بطولة "UFC 294" التي تستضيفها العاصمة الإماراتية أبو ظبي.
وسبق أن تواجه المقاتلان أليكس فولكانوفسكي وإسلام ماخاتشيف، وفاز الأخير بالنقاط في النزال، الذي جمعهما يوم 22 أكتوبر 2022، في العاصمة أبو ظبي أيضا.
يذكر أن إسلام ماخاتشيف (31 عاما) حقق 24 انتصارا خلال مسيرته الاحترافية حتى الآن، مقابل هزيمة واحدة.
في المقابل، أليكس فولكانوفسكي (35 عاما) حقق 26 انتصارا خلال مسيرته الاحترافية حتى الآن، مقابل هزيمتين.
المصدر: "russian.rt.com"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أبو ظبي ملاكمة
إقرأ أيضاً:
محافظ بنك إنجلترا: العالم سيعاني حال انسحاب واشنطن من صندوق النقد
حذر محافظ بنك إنجلترا، أندرو بيلي، من أن أي انسحاب محتمل للولايات المتحدة من المؤسسات المالية الدولية مثل صندوق النقد الدولي والبنك الدولي سيؤدي إلى تداعيات سلبية خطيرة على الاقتصاد العالمي.
وفي وقت سابق، دعا بيلي الولايات المتحدة إلى معالجة مخاوفها بشأن الاقتصاد العالمي من خلال المناقشات بدلاً من فرض رسوم جمركية على الواردات.
جاءت هذه الدعوة خلال حديث مع المشرعين البريطانيين يوم الأربعاء، في أعقاب الرسوم الجمركية الأخيرة التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وشدد بيلي على أهمية التجارة المفتوحة خلال اجتماع وزراء مالية ومحافظي البنوك المركزية لمجموعة العشرين الذي عقد الأسبوع الماضي في جنوب أفريقيا.
ومن الجدير بالذكر أن وزير الخزانة الأمريكي الجديد سكوت بيسنت لم يحضر الاجتماع.
ودعا بيلي إلى اعتماد المنتديات متعددة الأطراف كأفضل إطار لمعالجة أي اختلالات في الاقتصاد العالمي، بدلاً من استخدام الإجراءات الثنائية.
تأتي تصريحاته في ظل مواجهة الولايات المتحدة لعجز في الحساب الجاري وعجز مالي كبير، والذي تقوم بتمويله من خلال رأس المال الخارجي.
وفي حديثه مع لجنة الخزانة في البرلمان، أشار بيلي أيضاً إلى أن الصين لديها حالياً فائض كبير في الحساب الجاري. كما لفت الانتباه إلى الإعلان الأخير من قبل ألمانيا، وهي دولة أخرى تتمتع بفائض كبير، عن خطة استثمار رئيسية في البنية التحتية والدفاع يوم الثلاثاء.