وزير الخارجية السعودي يلتقي نظيره السوري في مقر الجامعة العربية
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
مباشر: التقى الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية السعودي، اليوم الأربعاء، وزير الخارجية والمغتربين في الجمهورية العربية السورية الدكتور فيصل المقداد، بمقر جامعة الدول العربية في العاصمة المصرية القاهرة، على هامش اجتماع الدورة غير العادية لمجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري.
وجرى خلال اللقاء بحث تطورات الأوضاع التي تعيشها غزة ومحيطها في ظل استمرار العمليات العسكرية، كما تم مناقشة عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك، بحسب وكالة الأنباء "واس".
حضر اللقاء، وكيل الوزارة للشؤون السياسية الدكتور سعود الساطي، ومندوب المملكة الدائم لدى جامعة الدول العربية السفير عبدالعزيز بن عبدالله المطر، ومدير عام مكتب وزير الخارجية عبدالرحمن الداود.
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
المصدر: معلومات مباشر
كلمات دلالية: وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يجري اتصالًا هاتفيًا مع نظيره البحريني
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أجرى الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، اليوم الخميس، اتصالًا هاتفيًا بالدكتور عبد اللطيف بن راشد الزياني، وزير خارجية مملكة البحرين.
تناول الوزيران مجمل أوجه العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين، وذلك على ضوء ما تمخضت عنه الزيارة الأخيرة للوزير عبد العاطي إلى المنامة من نتائج إيجابية، وثمَّنا عاليًا تنامي وتيرة تطور العلاقات بين الجانبين، وأكدا على أهمية مواصلة التنسيق والتشاور حيال سبل دفع مختلف أوجه التعاون الثنائي والارتقاء بها إلى آفاق أرحب، وبما يحقق المصالح المشتركة للشعبين الشقيقين.
وتبادل وزير الخارجية الرؤى مع نظيره البحريني حول مستجدات التطورات في قطاع غزة والضفة الغربية، حيث أشار الوزير عبد العاطي إلى مواصلة مصر جهودها المكثفة في الدفع نحو تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في غزة بجميع مراحله الثلاث، وضمان نفاذ المساعدات الإنسانية إلى القطاع بوتيرة مكثفة ومتسارعة على نحو يلبي احتياجات سكان القطاع في ظل الظروف الإنسانية الكارثية التي يعاني منها، وبدء الإعداد لتنفيذ برامج التعافي المبكر وإعادة الإعمار بشكل يضمن بقاء الفلسطينيين على أرضهم.
كما تناول اللقاء التطورات في سوريا، حيث أكد الوزير عبد العاطي الحرص على دعم الشعب السوري الشقيق واحترام سيادة ووحدة وسلامة الأراضي السورية، وتدشين عملية سياسية شاملة لا تقصي طرفًا وأن تكون سوريا مصدر استقرار بالمنطقة.