نقلت صحيفة "ماركا" الإسبانية عن مصادر مقربة من الإسباني من أصول مغربية إبراهيم دياز، لاعب ريال مدريد، أنه لم يتخذ أي قرار بشأن مستقبله مع منتخب المغرب لكرة القدم.

وتضيف الصحيفة أن اللاعب المولود في مدينة "ملقا" الإسبانية، يركز على مسيرته الحالية مع "الملكي"، زاعمة أنه لم يقل "نعم" لـ "أسود الأطلس" في الوقت الحالي.

اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4سئم من تجاهل إسبانيا.. إبراهيم دياز مرشح لتمثيل المغرب والعودة لريال مدريدlist 2 of 4بالفيديو.. ريال مدريد يتعافى من خسارة أتلتيكو وجيرونا يتصدر الدوري الإسبانيlist 3 of 4بيلينغهام وإرث فلورنتينو بيريز.. كيف توقع زيدان الصفقة منذ عقدين؟list 4 of 4أنفق 555 مليون يورو لتجديد شبابه.. هكذا ستغير الصفقات وجه ريال مدريدend of list

وتشير إلى أن مصادر مغربية تؤكد أن النجم الشاب (24 عاما) قرر بالفعل اللعب للمغرب، وهناك حديث أنه سيكون جاهزا للمشاركة مع المنتخب المغربي في كأس أفريقيا 2024 المقبلة، التي ستقام في ساحل العاج بين يناير/كانون الثاني وفبراير/شباط المقبلين.

View this post on Instagram

A post shared by Brahim Díaz (@brahim)

ويواصل الاتحاد المغربي حسم قضية إبراهيم عبد القادر دياز، الذي يحمل الجنسيتين الإسبانية والمغربية لأن أحد أجداده مغربي.

وتذكر الصحيفة أنه "في الواقع، كل ما يجري فاجأ اللاعب والمقربين منه لأنه لم يعط أي التزام للمغرب، ومن الواضح أنه إذا كان هناك اتصال محتمل من منتخب (لاروخا) فسيلتحق مباشرة به".

وتابعت أن لاعب "الميرينغي" لا يزال "ينتظر لأن هناك أملا في ارتداء قميص منتخب إسبانيا مجددا".

وبهذا المعنى، تحدث لويس دي لا فوينتي مدرب "الماتادور"، مؤكدا أنه لا يعلم أي شيء عن هذه الأخبار، وأن إبراهيم "يفكر بهذا الأمر (اللعب للمغرب).. كان مع منتخبي إسبانيا تحت 19 و21 عاما ولهذا بحسب علمي أنه يريد اللعب مع إسبانيا)".

المصدر: الجزيرة

إقرأ أيضاً:

فايننشال تايمز: هل يستفيد أقصى اليمين من إدانة مارين لوبان؟

أوردت فايننشال تايمز في تقرير لها أن الجدل الذي يثور حاليا وسط مؤيدي المعارِضة الفرنسية من أقصى اليمين مارين لوبان حول ما إذا كان الحكم الصادر بحقها هو هجوم على الديمقراطية، قد ينطوي على إستراتيجية يمكن أن تكون ناجحة لصالح حزبها.

وأشارت في بودكاست أعدته رئيسة التحرير رولا خلف، إلى الحكم على مارين بالمنع من ممارسة العمل السياسي لفترة 5 سنوات، والسجن 4 سنوات بعد أن أُدينت باختلاس 4.4 ملايين يورو من أموال الاتحاد الأوروبي.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2واشنطن تايمز: رسوم ترامب مفيدة للعديد من الصناعات الأميركيةlist 2 of 210 اقتباسات تلخص ردود فعل العالم على تعريفات ترامبend of list

وقالت خلف إنه بينما أعرب حلفاء لوبان في أوروبا عن قلقهم من الحكم الصادر بحقها، شكك العديد من المعلقين في تأثير إقصائها على دولةٍ، وعلى قارة (أوروبا)، تواجهان صعود الأفكار الشعبوية.

ربما كانت ستصبح خلفا لماكرون

وأضافت رولا خلف أنه وقبل صدور الحكم يوم الاثنين، كانت لوبان واحدة من أبرز المرشحين لخلافة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. أما الآن، فقد تغير الوضع، كما تقول خلف.

واستمرت في تعليقها قائلة إنه لم يكن ذلك مجرد ضربة كبيرة لحزبها، التجمع الوطني، بل وضع الحزب أيضا على مسار أكثر تصادمية مع القوى الأخرى.

وكان رد فعل لوبان على قرار المحكمة هو مهاجمة القرار، واصفة إياه بأنه سياسي، ويهدف إلى إقصاء الأفكار الشعبوية من الحياة السياسية، على غرار هجمات دونالد ترامب على القضاة الذين لاحقوه.

إعلان

وقد التف أنصارها حولها، واصفين الحكم بأنه اعتداء على المسار الديمقراطي. وكتب رفيقها في الترشح وخليفتها المحتمل، جوردان بارديلا، على منصة إكس: "ليست مارين لوبان وحدها من أُدينت ظلما، بل إن الديمقراطية الفرنسية هي من تُعدَم".

وقالت خلف إن هذا بالضبط هو الصراع الذي يريده أقصى اليمين الذي قال بعض معلقيه إن تقويض الثقة في النظامين القضائي والسياسي، من خلال تصويرهما على أنهما فاسدان، متحيزان ومنفصلان عن الشعب، هو إستراتيجية ناجحة.

مقالات مشابهة

  • من يحسم اليوم بطاقة التأهل اليمن أم إندونيسيا
  • منتخب المغرب يتأهل إلى كأس العالم للناشئين في قطر
  • منتخب المغرب يتأهل لربع نهائي أمم إفريقيا تحت 17 عاما ويبلغ مونديال الناشئين
  • ماركا الإسبانية: مودريتش يتلقى عرضا ضخما للانتقال إلى أحد الأندية القطرية
  • هل اتخذ الاتحاد الأوروبي قراره بالفعل بشأن تركيا؟
  • فايننشال تايمز: هل يستفيد أقصى اليمين من إدانة مارين لوبان؟
  • «لن أكون من يطلب المغادرة».. أنشيلوتي يحسم مستقبله مع ريال مدريد
  • مدير وكالة التنمية الرقمية لـRue20: معرض جيتكس محطة استراتيجية للمغرب الرقمي
  • الحكومة الإسبانية تقلص نشاط التجسس في المغرب
  • إسبانيا تطلق دراستين جديدتين لتسريع مشروع النفق البحري مع المغرب استعدادًا لمونديال 2030