قال حازم عمر، رئيس حزب الشعب الجمهورى، والمرشح المحتمل لانتخابات الرئاسة، إنه أنشأ الحزب لكى يكونمعارضا خلال فترة حكم الإخوان وتم اختيار اسمه تبركا بالحزب الذي أنهى على الفاشية العثمانية في تركيا.

 

وأضاف حازم عمر، خلال حواره ببرنامج كل يوم المذاع على قناة on:" فكرة إنشاء الحزب بعد أن تولى الإخوان السلطة التشريعية ثم السلطة التنفيذية عام 2012، ونؤمن بالخبرات والدراسة بعيدا عن الضجيج، فالمعارضة أمر سهل مقارنة بأن تعد نفسك لتحمل المسؤولية ".


وأكمل:"لدينا بعض تحفظات ولكننا كنا نبعد عن الظهور، لأننا نجهز أنفسنا للوصول لأعلى مستوى من النضج السياسى ، ووصلنا الآن ونطمئن ولن نقامر بمصير الشعب المصرى ".


وأوضح:"أي حزب ليس أغلية يعتبر معارضة، ونصنف أنفسنا نتيجة الظروف والتحديات المختلفة التي مربت بها مصر بأننا حزب إصلاحى".


ولفت إلى أنه يخطط لزيادة أنواع الضرائب وخفض آخرى في حالة فوزي في سباق الانتخابات الرئاسي.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: حازم عمر انتخابات الرئاسة حزب الشعب الجمهورى الإخوان

إقرأ أيضاً:

«مسار الوسط» يطالب بنصيبه في السلطة والسلاح

رئيس «مسار الوسط»، قال إن استهداف ولايات الوسط “الغرض منه تفتيت الدولة السودانية بتوجيه من الخارج الطامع في موارد البلاد”.

بورتسودان: التغيير

أكد مسار الوسط في اتفاق جوبا لسلام السودان، ضرورة أن يجد “الوسط” مكانته في السلطة والمشورة ومواقع اتخاذ القرار، وطالب بنصيبه في التسليح، وأعلن عن لجنة لبحث الاستحقاقات.

ووقعت حكومة الفترة الانتقالية المنقلب عليها في اكتوبر 2020م بدولة جنوب السودان، اتفاق جوبا لسلام السودان مع مجموعة من الفصائل المسلحة والكيانات وفق عدة مسارات- أحدها مسار الوسط.

وعقد رئيس مسار الوسط التوم هجو، يوم الاثنين، مؤتمراً صحفياً ببورتسودان، كشف خلاله عن تشكيل لجنة للبحث عن استحقاقات المسار المنصوص عليها في اتفاق جوبا، وقال: “لابد من وجود تمثيل للمسار لبحث حقوق مسار الوسط في السلطة”.

وأكد موافقة رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان على تسليح المقاومة في ولاية سنار، وقال إن استهداف ولايات الوسط “الغرض منه تفتيت الدولة السودانية بتوجيه من الكفيل الخارجي الطامع في موارد البلاد”- حد تعبيره.

وأشار هجو إلى أن الضغط العسكري على الأرض كان بالتزامن مع مؤتمر القاهرة للضغط على قيادة الجيش، وحيا مواقف رافضي التوقيع على بيان القاهرة وموقفهم الذي وصفه بـ”الوطني الداعم للجيش والرافض لانتهاكات المعتدين”.

وقال إن المرحلة الحالية لا تصلح فيها المساومات وعلى قيادات الأحزاب الوطنية وقياداتها الالتزام بحقوق الشعب السوداني، وأن تقف معه في محنة النزوح والتشريد والتهجير، وطالبهم بالمجيئ للسودان ومعرفة ما يريده الشعب.

وامتدح هجو جهود الدولة المصرية لحل الأزمة، فيما هاجم قوى الحرية والتغيير، وقال إن “قحت” غير مقبولة ولن يستطيع أحد فرضها مجدداً، وأضاف: “لن نسمح لأحد بالحديث عن الشعب وهو في الخارج”.

ووصف ما يحدث في وسط البلاد بأنه لم يسبق له مثيل حتى في دارفور، وقال إنه آن الآوان أن يجد مكانته في السلطة والمشورة ومواقع اتخاذ القرار.

ودعا رئيس مجلس السيادة إلى التوجه في العلاقات الخارجية “نحو من يدعم مصلحة البلاد وينصر الجيش في المعركة الوجودية”.

الوسوماتفاق جوبا لسلام السودان 2020 التوم هجو السودان بورتسودان جنوب السودان دارفور قوى الحرية والتغيير مجلس السيادة مسار الوسط

مقالات مشابهة

  • «مسار الوسط» يطالب بنصيبه في السلطة والسلاح
  • إسلام الكتاتني: جماعة الإخوان أرادت تغيير هوية الشعب المصري فنزل ضدها
  • النائب حازم الجندي: بيان الحكومة يُلبي تطلعات الشعب المصري
  • النائب حازم الجندي: بيان الحكومة يُلبي تطلعات الشعب.. وقدم معالجة واقعية للتحديات
  • النائب حازم الجندي: بيان الحكومة يُلبي تطلعات الشعب المصري ويُقدم معالجة واقعية لمعظم التحديات الراهنة
  • الانتخابات الرئاسية الجزائرية.. وصول الراغبين للترشح إلى 34 شخصا
  • الكتاتني: الإخوان استغلوا أحداث يناير للوصول إلى الحكم
  • كيف نحمي أنفسنا من «الاحتيال عبر الانترنت»؟
  • البرهان وساعتا التوهان!
  • حزب العمال يعود لترأس السلطة التنفيذية في بريطانيا