أستاذ يوناني : عرض آثار غارقة انتشلتها البحرية بينها أطول تمثال بالمتحف الكبير
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
علق الدكتور صبحى عاشور أستاذ اليونانية والرومانية، على افتتاح أكبر متحف للآثار الرومانية واليونانية.
وأكد صبحي عاشور ، خلال مداخلة هاتفية، مع برنامج "التاسعة"، المذاع عبر القناة "الأولى"، أن زوار المتحف الكبير سيشاهدون مفاجأة كبيرة بعرض بعض القطع الأثرية الغارقة التى تم انتشالها بواسطة البحرية منها أطول تمثال من الجرانيت بطول 11 متر.
وأوضح صبحى عاشور، أن متحف للآثار الرومانية واليونانية يضم القطع الأثرية التى كانت غارقة فى البحر والتى تعبر عن الـ 1000 سنة الأولى لمحافظة الإسكندرية التى كانت رسالة حب وسلام للعالم.
بدأت فكرة إنشاء المتحف اليوناني الروماني في عام 1891م عندما فكر عالم الآثار الإيطالي "جوزيبي بويت" في تخصيص مكان يحتوي على الاكتشافات الأثرية التي تم الكشف عنها بالإسكندرية، بما يعمل على الحفاظ على تاريخها الثقافي، خاصة بعد أن تم إيداع تلك المكتشفات بمتحف بولاق بالقاهرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاسكندرية القطع الآثرية المتحف الكبير برنامج التاسعة محافظة الاسكندرية
إقرأ أيضاً:
غوّاصون نرويجيون يستكشفون حطام السفينة الألمانية الحربية "بلوتشر"|شاهد
عرضت فضائية يورونيوز تقريرًا بـ عنوان :"غوّاصون نرويجيون يستكشفون حطام السفينة الألمانية الحربية "بلوتشر".
وتتواصل جهود الغوّاصين النرويجيين لاستكشاف حطام السفينة الحربية الألمانية "بلوتشر"، التي غرقت خلال معركة دروباك في عام 1940، في أعماق أوسلو فيورد.
وقد حصل الغطاسون على إذن خاص للغوص إلى عمق 90 مترًا لاستعادة القطع الأثرية والأغراض الشخصية التي كانت على ظهر السفينة.
ومن المقرر عرض هذه القطع في متحف جديد سيتم افتتاحه العام المقبل، حيث يهدف إلى تسليط الضوء على حطام إحدى أشهر السفن في تاريخ النرويج.
ويعتقد القائمون على المتحف أن هذا المشروع سيوفر معلومات جديدة ويعزز الفهم العام للأحداث التاريخية المرتبطة بتلك الفترة.
وتعتبر جهود استكشاف الحطام مهمة تاريخية، حيث تهدف إلى الحفاظ على الذاكرة الجماعية لتلك الحقبة، وتقديم تجربة تعليمية غنية للزوار، تعكس الأثر العميق الذي تركته الحرب العالمية الثانية على النرويج.