رئيس «حقوق الإنسان» بالنواب: معايير أوروبا مزدوجة في القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
قال النائب طارق رضوان رئيس لجنة حقوق الانسان بمجلس النواب، إن حال الشارع المصرى حاليًا ملاحظ لوجود حالة من الغضب وسط كل الشعوب العربية تجاه الإجرام تجاه فلسطين وشعبها الذي لا علاقة له بحقوق الإنسان.
ازدواجية في المعايير الأوروبيةوأضاف طارق رضوان، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج مساء دي إم سي، مع الإعلامية شيرين عفت، على قناة دي إم سي، أن هناك ازدواجية في المعايير الأوروبية وانتهاكات لحقوق الإنسان، مشيرا إلى أن ما يحدث من المجتمع الدولي حيال القضية الفلسطينية ليس بجديد.
وتابع: «المجتمع الغربي لم يقدموا شيئا لفلسطين والنتيجة صفرية للقضية الفلسطينية، والموقف المصري منذ تاريخ القضية إلى الآن لا يستطيع أحد المزايدة عليه والآن في حجم كبير من الاتصالات لوقف التصعيد الإسرائيلي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مساء dmc القضية الفلسطينية غزة مصر
إقرأ أيضاً:
سفير سلطنة عمان في القاهرة: مصر لم تتأخر يومًا عن دعم القضية الفلسطينية
قال السفير عبد الله الرحبي، سفير سلطنة عمان بالقاهرة، والمندوب الدائم لدى جامعة الدول العربية، إن استمرار الحرب في غزة قد يدخل المنطقة في صراع، وهذا الأمر لا تتمناه السلطنة أو أي عقل بشري، مشيرًا إلى أن المجازر التي حدثت في غزة تتجاوز فكرة الدفاع عن النفس مثلما تتحدث دولة الاحتلال.
وأضاف "الرحبي"، خلال حواره مع الإعلامي فهمي بهجت، ببرنامج "المحاور"، المذاع على فضائية "الشمس"، أن سلطنة عمان تنادي بضرورة حل القضية الفلسطينية بالحوار، وضرورة أن يقف العالم موقف صدق، ويحترم القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني.
سفير سلطنة عمان: إنجازات الدولة المصرية مفخرة للمواطن العربي الرئيس السيسي يهنئ سلطنة عمان بذكرى العيد الوطنيوأوضح أن مصر لم تتأخر يومًا عن دعم القضية الفلسطينية، مشيرًا إلى أن القاهرة وقعت اتفاقية سلام مع دولة الاحتلال، وسلطنة عمان ساندت هذه الاتفاقية، وعلى دولة الاحتلال أن تحترم هذه الاتفاقية وتعتبرها نموذجاً للعلاقات مع الدول العربية.
ونوه إلى أن القمة العربية الإسلامية في الرياض كانت مهمة، مشيرًا إلى أن هذه القمة طالبت بوقف الحرب وإيصال المساعدات، والعمل على تجميد عضوية دولة الاحتلال في الأمم المتحدة، لأنها تجاوزت القوانين الدولية والإنسانية.
وأضاف، أن التضامن العربي مهم خلال الفترة الحالية، لكي يكون للأمة العربية شأنها، ولكن في ظل عدم وجود رؤية عربية واحدة وعدم الإيمان بالتضامن العربي سيستمر النزيف الذي يحدث الآن.
وأوضح أن التقارب السعودي الإيراني بدأ في سلطنة عمان، واستكمل مع الصين، مشيرًا إلى أن هذا التقارب خطوة إيجابية لاستقرار المنطقة العربية.