كتائب القسام تقصف تل أبيب وعسقلان وسديروت بالصواريخ ردا على استهداف المدنيين (فيديو)
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
نشر الإعلام العسكري لكتائب عز الدين القسام مقطع فيديو لإطلاق صليات صاروخية كثيفة باتجاه العديد من المناطق الإسرائيلية في إطار الرد استهداف بيوت المدنيين الفلسطينيين في غزة.
وقال الإعلام الحربي للقسام في بيان: "ضمن معركة طوفان الأقصى.. الساعة 09:00 مساء بتوقيت البهاء: سرايا القدس تقصف تل أبيب وعسقلان وسديروت برشقات صاروخية كبيرة ردا على المجازر واستهداف البيوت المدنية".
تجدر الإشارة إلى أن الفيديو يوثق بعض الرشقات الصاروخية التي تمت يوم أمس الثلاثاء واليوم الأربعاء.
ويوم أمس، دوت صافرات الإنذار في تل أبيب، وسط سماع دوي انفجارات شديدة في منطقة ريشون لتسيون حولون وتل أبيب. وحينها أفادت مراسلتنا بأن رشقات صاروخية مكثفة أطلقت من قطاع غزة باتجاه منطقة غوش دان في تل أبيب وأسدود وقاعدة بالماخيم.
ودخلت عملية "طوفان الأقصى" التي أطلقتها حركة "حماس" يومها الخامس، وسط تكثيف إسرائيل غاراتها على قطاع غزة، وتوسيع رقعة الاستهدافات لتشمل جنوب لبنان وقرب الحدود المصرية.
تجدر الإشارة إلى أن تسمية "بتوقيت البهاء" ترتبط بدأب حركة "الجهاد الإسلامي" الرد على أي عدوان إسرائيلي، ترتبط بقائدها العسكري السابق في المنطقة الشمالية بهاء أبو العطا والذي اغتالته إسرائيل في 12 نوفمبر عام 2019، وهو كان يصدر الأوامر بإطلاق الصواريخ ردا على الانتهاكات الإسرائيلية والاعتداءات عند الساعة التاسعة مساء.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا الجهاد الإسلامي الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة تل أبيب حركة حماس صواريخ طوفان الأقصى قطاع غزة كتائب القسام تل أبیب ردا على
إقرأ أيضاً:
هلع في إسرائيل.. صاروخ يمني يستهدف تل أبيب
أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية توقف حركة الملاحة في مطار بن غوريون الدولي إثر إطلاق صاروخ من اليمن، بالإضافة إلى إصابة عدد من المستوطنين أثناء هروبهم إلى الملاجئ.
وقال جيش الاحتلال إنه اعترض صاروخا أطلق من اليمن قبل وصوله إلى المجال الإسرائيلي الجوي.
وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بتوقف حركة الملاحة الجوية في مطار بن غوريون الدولي إثر إطلاق الصاروخ.
وقالت الجبهة الداخلية الإسرائيلية إن صفارات الإنذار دوت في عشرات البلدات والمواقع، والضفة الغربية وتل أبيب ومحيطها وسط إسرائيل.
كيفية التعامل مع عظام الميت في القبر عند دفن آخر .. دار الإفتاء تجيب