أصالة تقترب من 6 ملايين مشاهدة بـ«لحقت نفسي» على يوتيوب
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
اقتربت الفنانة أصالة من تحقيق 6 ملايين مشاهدة بميدلي «لحقت نفسي»، والذي طرحتة منذ أسبوعين، وحقق نجاحا كبيرا وتصدر التريند في أولى ساعات طرحه.
تريند في 4 دول عربيةواحتفلت الفنانة أصالة منذ أيام بتصدر ميدلي «لحقت نفسي» التريند في 4 دول عربية، وهي مصر والأردن والكويت والسعودية، والذي روجت له عبر «إنستجرام»، قائلة «تعالوا نجرّب نفصل عنّ كلّ شي، ونروح مشوار حلو مع صولا، زينت لكم المكان بكلّ شي زينة.
View this post on Instagram
A post shared by Assala (@assala_official)
أصالة تروج لـ«لحقت نفسي»وروجت أصالة، لميدلي «لحقت نفسي»، عبر حسابها بموقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام»، قائلة: «الفنً عالم رحب، وطن حبيب، أهداني كلّ اللي بحلم يكمّل معي بهالحياة.. شغف ممتع حلمّ متجدّد تتجدّد معه أيامي.. تعالوا نجرّب نفصل عنّ كلّ شي ونروح مشوار حلو مع صولا زينت لكم المكان بكلّ شي زينة.. بتمنّى فرّحكم قدّ الفرح اللي بقلبي وأنا عم غنّي لكم».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أصالة الفنانة اصالة اغاني اصالة لحقت نفسي لحقت نفسی
إقرأ أيضاً:
الشرع: تجربة العراق لن تتكرر في سوريا وأنا ضد الطائفية
آخر تحديث: 11 فبراير 2025 - 11:18 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال الرئيس السوري الانتقالي احمد الشرع الملقب بـ”الجولاني”، إن ذهابه الى العراق وانضمامه الى تنظيم القاعدة هناك كان الهدف منهما اكتساب الخبرة والدفاع عن أهل تلك البلاد، وانه كان رافضا للحرب الطائفية المندلعة في العراق في ذلك الحين.وتحدث الشرع في مقابلة بودكاست “ذا ريست أوف بوليتكس”، وفقا لقناة “الحرة” الفضائية الأمريكية، قائلا: “لم تكن لدينا الإمكانيات أو الخبرة الكافية، فقررت الذهاب إلى أي مكان يمكنني اكتساب الخبرة فيه”.وأضاف أن “التوقيت تزامن مع مقدمات دخول القوات الأميركية إلى العراق، وكان هناك تفاعل عربي وإسلامي كبير ضد هذا التدخل”.كما لفت الشرع الى أنه كان لديه هدفين من الذهاب إلى العراق، الأول: هو اكتساب خبرة من خلال مشاهدته لحرب كاملة، والثاني هو الدفاع عن أهل العراق.ومضى بالقول، “عملت مع فصائل متعددة، لكنها بدأت تتقلص حتى وجدت نفسي ضمن القاعدة في العراق”.وعن فترة سجنه، قال الجولاني: “دخلت السجن مبكرا، ومررت بسجون (أبو غريب)، ثم بوكا، ثم كروبر ثم التاجي. خلال هذه الفترة، بدأ الوعي يزداد لدي، وكنت ألاحظ اختلافا كبيرا في تكوين شخصيتي”.وأضاف “كنت أسمع أفكارا غريبة داخل السجن، وكنت أرفض الحرب الطائفية التي نشأت في العراق آنذاك”.وقال أيضا: “بعض الأطراف داخل السجن كانت لديها ملاحظات علي لأنني لم أتبن أفكار داعش لاحقا”.أما عن عودته إلى سوريا، فقال: “قبل يومين من بدء الثورة السورية، خرجت من السجن ورتبت أموري بسرعة للعودة”.وأضاف أنه وضع شروطا واضحة لعمله في سوريا: “أولا: عدم تكرار تجربة العراق، وثانيا: عدم الانزلاق إلى أي حرب طائفية، والتركيز على إسقاط النظام”.وتابع: “بدأنا بستة أشخاص فقط، لكن خلال عام واحد، أصبحنا خمسة آلاف، وانتشرنا في مختلف المحافظات السورية”.وأشار الشرع إلى أن “تنظيم القاعدة في العراق، تفاجأ من هذا النمو وحاول فرض تجربته، لكنني رفضت ذلك”، مؤكدا “رفضت تطبيق تجربة العراق في سوريا، فحصل الافتراق بيننا، واندلعت حرب كبيرة بيننا”.وتابع القول: “خسرنا أكثر من 1200 مقاتل، وفقدنا 70% من قوتنا، لكننا أعدنا بناء أنفسنا من جديد مع التركيز على قتال النظام، ومعالجة المخاطر الأخرى مثل داعش”.