حزب الحرية المصري في ضيافة الحملة الرسمية للمرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
استقبلت الحملة الرسمية للمرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي، وفداً من حزب الحرية المصري برئاسة الدكتور ممدوح محمود رئيس الحزب، لعرض المقترحات والرؤى لتأييد المرشح بالانتخابات الرئاسية القادمة.
واستقبل المستشار محمود فوزي رئيس الحملة الانتخابية، وفد حزب الحرية المصري والذي رحب بتشريفهم لمقر الحملة، مع التأكيد على التشاركية الحزبية التي تتبناها الحملة لإحداث حالة زخم تولد حياة سياسية مفعمة بالحيوية، وكذلك الاستمرار في عقد اللقاءات المتعددة مع كافة ممثلي قطاعات المجتمع المصري للاستماع إلى رؤاهم واقتراحاتهم، مشيداً بدور الحزب البارز في جمع نماذج التأييد للمرشح الرئاسي.
ومن جانبه، أكد وفد حزب الحرية المصري أنه سيكون للحزب دور بارز في الانتخابات الرئاسية ٢٠٢٤م لدعم وتأييد المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي، حيث أن الحزب لديه خطة واضحة لدعم المرشح، والتي قد بدأت بالفعل من خلال عدد من الحملات التوعوية، بداية من حملة "مسيرة ومسار من أجل التنمية والاستقرار" التي أطلقها الحزب في قرى ومحافظات الجمهورية، فضلا عن اللقاءات الشبابية والجماهيرية وغيرها التي سيقوم الحزب بتنفيذها لدعوة الشعب المصري وبخاصة فئات المرأة والشباب للمشاركة في العملية الانتخابية بشكل إيجابي، وتوعيتهم بإنجازات الدولة المصرية خلال السنوات التسع الماضية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حزب الحریة المصری
إقرأ أيضاً:
مجدى الجلاد لـ«كلم ربنا»: رفضت منصب رئيس تحرير (المصري اليوم) لأني كنت مرتاحًا في الأهرام
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الكاتب الصحفي الكبير مجدي الجلاد، إنه تعرض للسجن 3 مرات، وفي كل مرة، كان يتوجه إلى الله، ويسجد ويقول: «يا رب، لو السجن هو المكتوب لي، فأنا سأقبله، لكنني واثق أنك لن تفعل ذلك بي لأنك تحبني»، منوها بأغرب قول سمعه فى حياته من سيدة وهو (اشحت من ربنا، وقول يا رب شحتنى كذا)، وفعلا كنت «بشحت كل حاجة فى أي ضيقة من ربنا».
وأضاف «الجلاد»، خلال حواره لبرنامج «كلّم ربنا»، على راديو 9090، : «رفضت تولي منصب رئيس تحرير (المصري اليوم)، لأني كنت مرتاحًا وسعيدًا في الأهرام، ولكن وافقت بعدها، لأن المشكلات زادت، وفكرة بيع الجريدة كان مطروحا، لرجل الأعمال أحمد عز، أمين تنظيم الحزب الوطني آنذاك، بهدف تحويلها إلى لسان حال الحزب، جرت المفاوضات، لكن الخلاف حول السعر أفشل الصفقة، وهذا السر يُكشف لأول مرة.
وتابع : بعد فشل مفاوضات البيع، لجأ الحزب إلى إصدار جريدة "روزاليوسف اليومية" لتكون صوتًا رسميًا له، ودخلت في منافسة مباشرة مع "المصري اليوم".