مع تولي الرئيس بايدن الرئاسة بات واضحا أن قضايا الشرق الأوسط مهمشة وتراجع الدور الأمريكي والاهتمام بعملية السلام ولم يكن التركيز سوى على اتمام صفقات التطبيع

بين إسرائيل والدول العربية

وفي أكتوبر من العام الماضي أصدرت الإدارة الأمريكية استراتيجية الأمن القومي للولايات المتحدة. رؤية تحدد المواجهة مع روسيا واحتواء الصين علي رأس أولويات السياسة الخارجية إلي جانب قضايا أخرى.

لكن اللافت ان إدارة بايدن تركز على موسكو وبكين دون غيرهما.
ضيفنا لهذه الحلقة رئيس معهد السياسة الدولية د. باولو فون شيراك

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا الشرق الأوسط جو بايدن طوفان الأقصى قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

ترامب: نتحمل نتائج ما حدث خلال 4 سنوات من حكم بايدن

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن الولايات المتحدة تتحمل نتائج "ما حدث خلال 4 سنوات من حكم بايدن"، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.

ترامب: لا أريد وضعًا بائسًا للصين لكننا لن نقبل المعاملة غير المنصفةالقبة الذهبية .. ترامب يجهز أضخم درع دفاعي بتاريخ أميركا بـ 150 مليار دولار

وأوضح ترامب: "الوضع سيئ في البورصة لأن هذا ما ورثناه عن فترة بايدن"، لافتًا، إلى أنّ  تغيير الاقتصاد الأمريكي يحتاج إلى الوقت ولن يتم في بضعة أيام.

 العلاقات التجارية

صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن الصين تمر حاليًا بـ"وضع بائس" نتيجة للرسوم الجمركية المفروضة عليها، مشيرًا إلى أنه لا يرغب في أن تسوء أوضاعها أكثر، لكنه شدد في الوقت ذاته على ضرورة أن تعامل الولايات المتحدة بإنصاف في العلاقات التجارية.

طباعة شارك الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الولايات المتحدة بايدن البورصة

مقالات مشابهة

  • ترامب: بايدن المتسبب بانكماش الاقتصاد الأميركي
  • مشفيا دمشق والسلام التخصصي يستقبلان عشرات المصابين جراء ‏اعتداءات المجموعات الخارجة عن ‏القانون والغارات الإسرائيلية ‏
  • ترامب: نتحمل نتائج ما حدث خلال 4 سنوات من حكم بايدن
  • من يراقبك عبر الهاتف؟.. تقرير يفجر مفاجآت مرعبة
  • السياسة في زمن الرمادة والعته
  • الاعتداءات على الـيونيفيل:رسائل سياسية تربك مساعي الاستقرار
  • ترامب: كنا نخسر 5 مليارات دولار يوميًا في عهد بايدن
  • دنابيع السياسة العربية.. من دنبوع اليمن إلى دنبوع فلسطين
  • وزير إسرائيلي: الانتصار في غزة مفتاح التطبيع مع السعودية
  • زيارة البرهان إلى مصر: محاولة لالتقاط أنفاس السياسة وسط ركام الحرب