مكملتش 6 شهور| مصري يستغيث لإنقاذ زوجته الفلسطينية وابنته
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
قال هاني الشافعي الزوج المصري المستغيث لإنقاذ زوجته الفلسطينية إنه قرر الزواج بهذه السيدة ولكنه فقد الإتصال بزوجته في غزة وابنته فهي تعيش بين المعبر بين السفارة الفلسطينية والإسرائيلية ولكنها لا تستطيع السفر لمصر بسبب القصف المتوالي عليهم بقطاع غزة.
الزوجة تستغيب: الموت قريب منناوأوضح الشافعي خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “مصر جديدة” المذاع على فضائية اي تي سي تقديم الإعلامية إنجي أنور إنه بعد القصف بثوان بلغته زوجته قائلة" الموت قريب مننا" فقد رأوا الموت بأعينهم، وبدأوا يتراجعوا.
وأضاف، الشافعي، أن هناك الكثير من المصريين عالقين بالصالة الفلسطينية ولا يستطيعون الوصول لمصر.
ويستغيث الزوج المصري بالحكومة والقيادات المصرية، بالوصول لزوجته وابنته في فلسطين، حيث إن غزة تشهد قطع المياه والكهرباء والطعام، قائلا:" بنتي مكملتش ٦ أشهر وعماله تقول بابا".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السفارة الفلسطينية غزة
إقرأ أيضاً:
محامي الطفل ياسين يكشف مفاجأة عن مديرة المدرسة: غاب 3 شهور
صرح عصام مهنا، محامي أسرة الطفل ياسين، أن مديرة المدرسة لم تكن متهمة في القضية ولكنها كانت تدافع عن الجاني وقدمت مستندات للنيابة بأن الجاني لا يأتي للمدرسة إلا يومين فقط في الأسبوع وهما الأثنين والخميس، مشيرة إلى أن الطفل ياسين كان يغيب يومي الإثنين والخميس لمدة ثلاثة أشهر.
وأوضح مهنا خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية نهال طايل في برنامج «تفاصيل» المذاع على قناة «صدى البلد2» :"رغم محاولات التأجيل التي تمت في بداية الجلسة، كنا مستعدين تمامًا للمرافعة، لأن التأجيلات في قضايا من هذا النوع تؤذي نفسيًا الطفل وأسرته، والطفل ياسين كان موجودًا معنا منذ الصباح، ونام داخل القاعة من شدة الإرهاق.
وأشار مهنا إلى أن مواد الاتهام التي قُدمت في بداية القضية كانت مقتصرة على مواد قانون العقوبات، والتي تضع الحد الأقصى للعقوبة عند 15 عامًا من الأشغال الشاقة المؤقتة، لكن اليوم تم تعديل القيد والوصف القانوني بإضافة مواد جديدة من قانون الطفل، تجرم وتشدد العقوبات في جرائم الاعتداء الجنسي، خصوصًا إذا كان الطفل تحت رعاية المتهم، ما قد يرفع العقوبة إلى حد الإعدام.
وأضاف مهنا:"ترافعنا أمام هيئة المحكمة، وكذلك دفاع المتهم، ثم قضت المحكمة بالحكم الذي أثلج صدور الجميع، ورد نار الأم والأب، والطفل لا يدرك حجم ما جرى، فهو لا يزال في السادسة من عمره، بالكاد بدأ دراسته في مرحلة كي جي 1 طفل صغير تعرض لفعل مشين، لا تحتمله لا فطرة الإنسان ولا حتى الحيوانات.
واختتم بقوله:"نحمد الله على هذا الحكم العادل، بعد أن نجحنا في تحويل مجرى القضية من حكم مخفف إلى إدانة حقيقية تعبّر عن حجم الجريمة".