بالفيديو.. وزير الخارجية البريطاني يهرع هاربا بعد سماع صافرات الإنذار في مستوطنة إسرائيلية
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
انتشر مقطع فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي، لوزير الخارجية البريطاني، جيمس كليفرلي، وهو يفر هاربا في إحدى مستوطنات غلاف غزة، بعد انطلاق صافرات الإنذار تحذيرا من هجوم صاروخي.
وأوضح كليفرلي في وقت سابق أن زيارته لإسرائيل تهدف إلى تعزيز دعم بلاده الثابت لتل أبيب.
UK Foreign Minister James Cleverly rushes to safety while visiting southern Israel as sirens go off warning of incoming Hamas rocket fire. #HamasTerrorism#IsraelPalestineConflict#IsraelUnderAttack#Israel_under_attackpic.twitter.com/tiIj3380YX
— Annu Kaushik (@AnnuKaushik253) October 11, 2023ووفقا لبيان أصدرته وزارة الخارجية البريطانية في وقت سابق، وصل كليفرلي إلى إسرائيل اليوم الأربعاء "لإظهار التضامن مع الشعب الإسرائيلي" على خلفية التصعيد الأخير.
وأطلقت حركة حماس السبت الماضي عملية "طوفان الأقصى" تم خلالها استهداف إسرائيل بعدة آلاف من الصواريخ من قطاع غزة، كما نفذ المقاتلون الفلسطينيون عمليات نوعية.
وردا على ذلك، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "السيوف الحديدية"، ودعا رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنامين نتنياهو الفلسطينيين إلى مغادرة غزة، مهددا بتدمير حركة "حماس" وتحويل غزة إلى خراب.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا الحرب على غزة طوفان الأقصى قطاع غزة هجمات إسرائيلية
إقرأ أيضاً:
مقتل وإصابة 5 فلسطينيين بنيران إسرائيلية في غزة
لقي فلسطينيان اثنان على الأقل حتفهما في رفح وأُصيب ثلاثة في خان يونس جنوب قطاع غزة بنيران إسرائيلية اليوم الإثنين، مما أثار مخاوف بين الفلسطينيين من انهيار تام لاتفاق وقف إطلاق النار بعد أن فرضت إسرائيل حصاراً كاملاً على القطاع.
وانتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس مطلع الأسبوع، بعد أن دخل حيز التنفيذ في يناير (كانون الثاني)، دون الاتفاق على ما سيحدث بعد ذلك.
وتقول حماس إن المرحلة الثانية المتفق عليها يجب أن تبدأ الآن، مما يعني انسحاب القوات الإسرائيلية بشكل دائم وإنهاء الحرب.
مستقبل الهدنة في خطر.. #إسرائيل تطلب تمديد المرحلة الأولى و #حماس ترفض!
لمشاهدة المزيد من الفيديوهات:https://t.co/XKZstSvtfW pic.twitter.com/ov40hoJdhQ
وعرضت إسرائيل بدلاً من ذلك تمديداً مؤقتاً حتى أبريل (نيسان) تطلق خلاله حماس سراح مزيد من الرهائن الإسرائيليين في مقابل إفراج إسرائيل عن معتقلين فلسطينيين، دون محادثات فورية حول مستقبل غزة.