أبرزها «طريقة القص».. 5 نصائح قبل قص شعرك بنفسك في المنزل
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
مع بداية كل فصل من فصول السنة تفكر الفتيات في تغيير أشكالهن، وأول ما يجول على بالهن هو قص شعورهن، وتأتي جملة «اتهوري وقصي شعرك»، نصيحة بعض الفتيات لبعضهن، فمع دخول فصل الخريف واستقبال الشتاء، قد تشعر الكثيرات من الفتيات بأنهن في حاجة لتغيير قصة شعرها لمجرد التجديد، أو إلهاء نفسها عن طاقة سلبية تحاول السيطرة عليها
وعلى الرغم من استطاعة تلك الفتيات من الذهاب إلى صالون التجميل إلا أنهن تقررن القيام بتلك التجربة بنفسها، دون معرفة العواقب، ولذلك نقدم بعض النصائح التي يجب الالتزام بها عند التفكير في قص الشعر بنفسك، وفقاً لما نشره موقع «allure».
ويمكنك قص شعرك بنفسك في المنزل عبر إتباع الخطوات التالية:
1) التفكير جيداً قبل القصيجب عليك قبل اتخاذ قرار قص الشعر بنفسك، التفكير جيدا، ومعرفة إذا كان بإمكانك فعل ذلك دون خسائر، أو مدى ضرورة القص، أو استشارة مختص ليساعدك في الطريقة واختيار القصة السهلة بالنسبة لك والمناسبة لوجهك.
طريقة قص الشعر2) تجهيز الأدواتحيث يجب عليك اختيار وتجهيز جميع أدواتك التي ستحاجينها مثل المقص، حيث يجب اختيار المقص «الحاد» ليكون أكثر دقة، ولا يؤثر بالسلب على أطراف الشعر، مع اختيار مشط ضيق المسام للتأكد من عدم وجود تكتلات في الشعر مع فرشاة لتسهيل التمشيط.
3) شعر نظيف وجافمن ناحية أخرى يجب غسل الشعر بالشامبو وترطيبه قبل محاولة القص بنفسك، حيث إنه إذا كان شعرك زيتيا أو متسخا، فسوف يتكتل، مما يؤدي إلى مظهر غير متساو، مع ضرورة تجفيف الشعر، على الرغم من أنها خطوة عكس ما يفعله المحترفون، إلا أنها ضرورية، لتكوني أكثر دقة، لأنك غير خبيرة في التعامل مع الشعر المموج، أو المجعد.
4) ابدأي بقطع صغيرةوينصح جميع الخبراء، بعدم قص الكثير من خصل الشعر مرة واحدة وخاصة إذا كانت تلك المحاولة الأولى، وذلك تجنبا للوقوع في الخطأ، مع التأكد من عدم وجود أي تكتل في أي خصلة، مع الانتباه لاتجاه شعرك ومقصك.
طريقة قص الشعر5) طريقة القصوعلاوة على ما سبق يفضل اتباع الآتي:
- سحب الشعر بشكل مستقيم للأعلى بأصابعك لأنها أسهل طريقة للتأكد من أن الطول متساو بشكل عام.
- ثم ضعي مقصك بشكل موازي للشعر الذي يظهر من خلال أصابعك وقصي الشعر عموديا بدلا من قص الشعر بشكل مستقيم.
- ثم وجهي المقص إلى الأعلى وافتحي وأغلقي المقص بخفة على أطراف الشعر.
اقرأ أيضاًأبرزها الشيكولاتة والأسماك.. 10 أطعمة مفيدة لصحة المرأة أثناء الحيض
أبرزها السلمون.. 7 أطعمة سحرية للوقاية من حصوات الكلى
منها اللحوم والقهوة.. أطعمة غذائية تجنبها للمحافظة على وزنك
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: العناية بالشعر تطويل الشعر ترطيب الشعر قص الشعر طريقة القص
إقرأ أيضاً:
أبرزها "اليوجا" والمشي.. نصائح مهمة للحفاظ على صحة القلب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الدكتور سيرغي بروفاتوروف أخصائي أمراض القلب، كبير الباحثين في المركز الوطني للبحوث الطبية لأمراض القلب في روسيا، أن أمراض القلب ترتبط بصورة مباشرة بمستوى الكوليسترول في الدم.
وأوضح أخصائي أمراض القلب، أن أمراض القلب والأوعية الدموية ترتبط أيضا بوجود لويحات تصلب الشرايين التي تسد الأوعية الدموية وتعيق تدفق الدم فيها.
وشدد على ضرورة إجراء اختبار الدم البيوكيميائي بصفة سنوية، وذلك لتحديد مستوى الكوليسترول "الجيد" و"الضار" في الدم.
وتابع: "ترتبط أمراض القلب والأوعية الدموية بصورة مباشرة بالكولسترول، وتنقسم الجزيئات التي تحمله في الدم - البروتينات الدهنية - إلى نوعين فرعيين: مرتفعة الكثافة ومنخفضة الكثافة، أو إلى الكوليسترول "الجيد" و"الضار"، وكلما زادت نسبة الكوليسترول "الضار" لدى الشخص، زاد احتمال تراكمه في الجدار الداخلي للأوعية الدموية، ما يشكل لويحات تصلب الشرايين التي تؤدي بدورها إلى الإصابة بأمراض القلب التاجية واحتشاء عضلة القلب والجلطة الدماغية".
ويشير الطبيب، إلى أن التغذية الصحية وممارسة الرياضة لهما تأثير إيجابي على الصحة، ولكن يجب أن نأخذ بالاعتبار بعض الميزات الخاصة، فمثلا للحفاظ على مستوى طبيعي للكوليسترول، يجب الحد من تناول الأطعمة المحتوية على الكوليسترول "الضار"، وكذلك التقليل من تناول صفار البيض واللحوم الدهنية، إلى جانب تناول أطعمة مسلوقة أو مشوية، ومن الضروري إزالة الجلد من لحم الدواجن قبل طهيه.
وبالإضافة إلى ذلك، تساعد رياضة اليوغا وممارسة التمارين الرياضية والجري على تنظيف الدم من البروتينات الدهنية المسببة لتصلب الشرايين، ومن أجل تحقيق المستوى المطلوب من النشاط، ليس من الضروري ممارسة نشاط بدني مكثف، بل يكفي المشي لمدة ثلاثين دقيقة في الهواء الطلق.
ويقول: "ينتج الجسم 80 بالمئة من الكوليسترول بنفسه، ويحصل على 20 بالمئة من الأطعمة التي يتناولها، لذلك فإن التغذية الصحيحة والنشاط البدني غير كافية لبعض الأشخاص للحفاظ على المستوى الطبيعي للكوليسترول".
ووفقا له، ليس الكوليسترول عامل الخطر الوحيد المسبب لتصلب الشرايين، لأن تراكم اللويحات يرتبط بالعمر أيضا - فكلما زاد عمر الشخص، زاد خطر تطورها، وكذلك الجنس - بسبب الاختلافات في المستوى الهرموني، حيث يتعرض الرجال لخطر الإصابة باللويحات قبل 10 سنوات من النساء في عمر 58- 60 سنة.
كما أن عامل الوراثة مهم أيضا - فإذا أصيب أحد الأقارب باحتشاء عضلة القلب، أو جلطة دماغية في سن مبكرة، فمن الضروري التحكم في مستوى الكوليسترول "الضار" منذ الطفولة لأنه عند بعض الأشخاص يكون ارتفاع مستوى الكوليسترول في الدم وراثيا، لذلك فإن أفضل طريقة للوقاية من المخاطر المحتملة هي إجراء اختبار الكوليسترول السنوي كجزء من الفحص الطبي.