أحمد موسى يكشف تفاصيل اقتراب قذائف المقاومة الفلسطينية من مفاعل ديمونة (فيديو)
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
كشف الإعلامي أحمد موسى، تفاصيل وصول صاروخ من المقاومة الفلسطينية إلى مفاعل ديمونا النووي والذي يعتبر أخطر منطقة في إسرائيل.
"نصر 73 وطوفان الأقصى".. هل أصبح أكتوبر الشهر الأسود عند إسرائيل؟ عاجل | طوفان الأقصى يُكبد إسرائيل خسائر بقيمة 6.8 مليار دولاروقال موسى خلال برنامجه "على مسئوليتي"، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد"، أن كل جرائم إسرائيل لم تحاسب عليها بسبب دعم الولايات المتحدة لها، وهو ما يحدث الآن موضحًا أنهم سيتخدمون الفسفور الأبيض ضد الفلسطينيين ردًا على المقاومة الفلسطينية.
وأوضح أن إسرائيل خلال حرب أكتوبر كانت تفكر بجد في استخدام السلاح النووي ضد مصر في 1973، وهو ما يتكرر اليوم بعدما اقترح استخدامه ضد المقاومة الفلسطينية في الكنيست.
وأضاف أن قذيفة من جانب المقاومة الفلسطينية أصاب منطقة بالقرب من مفاعل ديمونة، وهي أخطر منطقة داخل إسرائيل، وهو ما تسبب في إطلاق صافرات الإنذار.
وأشار إلى أن إسرائيل لم تنضم لاتفاقية حظر استخدام الأسلحة النووية، ولم تعترف أبدًا بامتلاكها لهذا السلاح لكن الجميع يعلم أنها تملك هذا النوع من الأسلحة.
ولفت إلى أنه في حالة عدم تغير النظام الدولي فيجب أن تملك مختلف دول العالم أسلحة تناظر وتعادل الأسلحة النووية لدى الدول الأخرى لحماية نفسها ضد التهديدات باستخدامه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المقاومة الفلسطينية حرب اكتوبر الكنيست أحمد موسى مفاعل ديمونة صدى البلد الإعلامي أحمد موسى جرائم إسرائيل النظام الدولى اسلحة محرمة المقاومة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
مدير شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية: نمر بأخطر مراحل العدوان على غزة.. فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال مدير شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية أمجد الشوا، إن الشعب الفلسطيني يمر بأخطر مرحلة من مراحل العدوان الإسرائيلي خاصة مع قدوم فصل الشتاء، حيث إنه خلال الساعات الماضية غرقت آلاف الخيام التي تنتشر في مختلف المناطق بقطاع غزة.
وأضاف "الشوا" في حواره عبر زووم، لفضائية "القاهرة الإخبارية" اليوم الثلاثاء، أن هذه الخيام لا تستطيع الصمود في وجه المطر والبرد والرياح، موضحًا أن هذه الخيام مقامة على أراض طينية أو على ساحل بحر غزة؛ حيث إن الأمواج سحبت مساء أمس مئات الخيام وغرقت بشكل كامل.
وحذر من مخاطر عدم توافر مستلزمات الإيواء على حياة السكان وخاصة أن 95% من أبناء الشعب الفلسطيني هم النازحون الذين خرجوا من منازلهم تحت التهديد أو بأوامر الإخلاء القسري الذي فرضه الجيش الإسرائيلي أو بسبب تدمير إسرائيل لمنازلهم وأماكن إيوائهم المختلفة، مؤكدًا أن الجيش الإسرائيلي قام بتدمير ممنهج لخطوط المياه والصرف الصحي وضغط باتجاه أن تكون المنطقة الآمنة الوحيدة الموجودة تكون في منطقة ساحلية التي تشهد دوما انهيارات وسيول وهي منطقة وديان وبالتالي يحدث فيها فيضانات كثيرة مثل منطقة "ملعب اليرموك" التي غرقت بالكامل.
وأشار إلى أن هناك جهودًا تبذل من المتطوعين والشباب والعائلات من أجل وضع سواتر رملية لمنع تدفق المياه لكنها لن تصمد طويلا في وجه هذه الفيضانات، مؤكدًا أن الأمور تزداد سوءًا مع عدم توفير خيام جديدة وأماكن تحميهم.