"ثقافة البداري" تناقش دور الاستقرار الأسري في الوقاية من الإدمان
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
تعقد الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو بسيوني باقة من الفاعليات الثقافية والفنية بإقليم وسط الصعيد الثقافي برئاسة محمد نبيل من خلال فرع ثقافة أسيوط برئاسة ضياء مكاوى
نظم قصر ثقافة البداري برئاسة محمد ابو رحمه ندوة تثقيفية بعنوان " دور الاستقرار الاسري في الوقاية من اخطار الادمان والمخدرات " ضمن فعاليات برنامج الدراسات والبحوث فرع ثقافة أسيوط سحر مراد وذلك بمقر القصر
حاضرها الدكتور ممتاز عبدالكريم مدبولي المحاضر المركزي بالهيئة تحدث المحاضر حول ضرورة ان تكون الاسرة مستقرة لكي لا ينجرف الابناء الي اصدقاء السوء ومن ثم الي المخدرات وادمانها
وقام بتعريف المخدرات والادمان والانواع المختلفة للادمان ومراحله وطرق التعافي
كما تحدث حول دور الاسرة في منع الابناء من السقوط في هاوية الادمان والعوامل المساعدة للاسرة داخليا وخارجيا
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أسيوط فرع ثقافة أسيوط فرع ثقافة ثقافة أسيوط قصر ثقافة بيت ثقافة إقليم وسط الصعيد الثقافى ثقافتنا في إجازتنا محافظة أسيوط محافظ أسيوط دور الاستقرار فی الوقایة من
إقرأ أيضاً:
من الضرب إلى القتل.. نجمات تعرضن للعنف الأسري وتحدثن عن معاناتهن
تصدر اسم الرسامة المصرية آية عادل محركات البحث في الأيام الأخيرة، بعد وفاتها في الأردن في حادثة أثارت جدلاً واسعاً، حيث سقطت من شرفة منزلها بالطابق السابع في العاصمة عمان، وسط احتمالية وجود شبهة جنائية.
ووُجهت أصابع الاتهام إلى زوجها، خاصة بعد تسريبات لمحادثات واعترافات من أسرتها كشفت عن تعرضها المستمر للعنف والضرب على مدار سنوات.
هذه الحادثة أعادت النقاش حول العنف الأسري بقوة عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث أثارت تساؤلات حول معاناة النساء في العلاقات المسيئة، خاصةً أن هذه القضية لا تقتصر على الأفراد العاديين فحسب، بل طالت أيضاً مشاهير ونجمات، بعضهن امتلكن الشجاعة للكشف عن تجاربهن المؤلمة والتحدث عنها علناً أمام الجمهور والإعلام، نستعرض بعضاً منها فيما يلي:
ذكرى
المغنية التونسية ذكرى، التي فارقت الحياة في أوج نجوميتها عام 2003، امتلكت صوتاً قوياً لا يُضاهى، وفي ليلة حزينة، أطلق عليها زوجها رجل الأعمال أيمن السويدي 26 طلقة رصاص، فأرداها قتيلة، لتقف الحكاية شاهدة على خطورة العنف الأسري، الذي قد يُفضي إلى الموت.
سمية الخشاب
بعد فترة زواج قصيرة، خرجت الفنانة المصرية سمية الخشاب في تصريحات تلفزيونية، وتحدثت عن البؤس الذي عاشت فيه مع الفنان أحمد سعد، موضحة أنها تعرضت لتعنيف، وصل لدرجة الخطر، وقالت إنه تعدى عليها بالضرب، مما أفقدها طحالها.
نجوى كرم
النجمة اللبنانية نجوى كرم، اعترفت بتعرضها للضرب على يد زوجها السابق متعهد الحفلات يوسف حرب، موضحة أنها كانت قد رفعت صوتها عليه، ليفاجئها بصفعة وصفتها بأنها "كسرت عنادها"، وتحملت نتيجة هذه الصفعة التي أكدت أنها أسعدتها.
ميساء مغربي
الفنانة المغربية ميساء مغربي، خاضت تجربة قاسية خلال واحدة من زيجاتها، مؤكدة في تصريحات مختلفة أنها قررت إنهاء هذه العلاقة، بعد تعرضها للضرب على يد زوجها، الذي كسر لها إصبعين، كما شددت على أن العنف اللفظي أكثر صعوبة من العنف الجسدي.
شيرين
الممثلة المصرية شيرين، أكدت في تصريحات سابقة، أنها تعرضت للضرب على يد زوجها الأول المخرج محمد أسامة، وهو ما دفعها أحياناً للاختباء منه في "الدولاب".
إيمان العاصي
الفنانة المصرية إيمان العاصي، أكدت في مقابلة سابقة أن زوجها السابق احتجزها لمدة أسبوع، ومنع عنها الطعام وضربها، لتتنازل عن حقوقها، ولم تستمر هذه الزيجة القصيرة سوى 40 يوماً فقط، وأثمرت عن ابنتها الوحيدة "ريتاج".
ديان لاين
في عام 2004، اتهمت الممثلة ديان لاين زوجها آنذاك، جوش برولين، بالاعتداء عليها جسدياً، بعدما استدعت الشرطة مدعية أنه قام بضربها خلال شجار في منزلهما بلوس أنجليس، تم القبض على برولين حينها بتهمة الاعتداء الزوجي، إلا أن لاين أسقطت التهم لاحقاً، واعتبرت القضية "سوء تفاهم" بينهما.
هالي بيري
الممثلة الحائزة على الأوسكار هالي بيري لم تكن فقط شاهدة على العنف الأسري، بل كانت ضحية له أيضاً، في عام 2004، كشفت أنها تعرضت للضرب من قبل أحد شركائها السابقين لدرجة أنها فقدت السمع جزئياً في أذنها اليمنى.
رغم أن مادونا لطالما وصفت شون بن بأنه حب حياتها، إلا أن علاقتهما لم تكن خالية من العنف، ففي عام 1988، وُجهت لزوجها آنذاك تهمة العنف المنزلي، حيث أقر بالذنب في جنحة مرتبطة بالقضية، بعد عام واحد، انتهى زواجهما رسمياً وسط شائعات عن اعتداءات جسدية متكررة.
ماريا كاري
كشفت المغنية ماريا كاري في عام 2009 أنها تعرضت لشكل آخر من أشكال العنف المنزلي، وهو العنف العاطفي والنفسي، خلال زواجها من المنتج الموسيقي تومي موتولا، شعرت بأنها محاصرة في علاقة مليئة بالتحكم والسيطرة.
ريهانا
في عام 2009، تعرضت النجمة ريهانا لاعتداء جسدي عنيف من قبل صديقها آنذاك، المغني كريس براون، وانتشرت صور كدماتها على الإنترنت، مما أثار غضباً عالمياً ضد براون، الذي أقر بذنبه لاحقاً، وحكم عليه بالخدمة الاجتماعية.
الغريب أن التقارير كشفت أن براون نفسه نشأ في بيئة شهدت عنفاً منزلياً، حيث كانت والدته ضحية اعتداءات متكررة من زوجها.
ويتني هيوستن
رغم الشائعات التي أشارت إلى أن بوبي براون كان المعتدي في زواجه من ويتني هيوستن، إلا أن المغنية الراحلة فاجأت الجميع بتصريح قالت فيه إنها هي من كانت تضربه.
ومع ذلك، في عام 2003، تم القبض على براون بتهمة الاعتداء المنزلي، بعد أن أفادت هيوستن بأنه قام بدفعها، وضربها على وجهها، واستمرت العلاقة المضطربة لسنوات قبل أن ينفصلا نهائياً عام 2007.
باميلا أندرسون
في عام 1995، تزوجت باميلا أندرسون من عازف الدرامز تومي لي بعد أربعة أيام فقط من تعارفهما، لكن العلاقة سرعان ما تحولت إلى كابوس، إذ حكم على لي بالسجن أربعة أشهر بتهمة الاعتداء عليها.
كانت أندرسون تحمل طفلها الصغير ديلان عندما تعرضت للضرب، لكنها رغم ذلك حاولت إصلاح العلاقة بعد خروجه من السجن، قبل أن تقرر الابتعاد عنه نهائياً.
تينا تيرنر
يعد زواج تينا تيرنر من آيك تيرنر أحد أكثر قصص العنف المنزلي شهرة في عالم النجمات، تعرضت المغنية الشهيرة للضرب المبرح، بل وتحدثت عن تعرضها للاغتصاب داخل العلاقة