النائب أكمل فاروق: نرفض أي مخطط لتهجير الفلسطينيين من وطنهم
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
قال النائب أكمل فاروق عضو مجلس الشيوخ، إن المخطط الخارجي لنزوح الفلسطينيين خارج وطنهم وأرضهم ومحاولة توطين أهالي غزة في سيناء، ووضعهم بين اختيارين إما الموت تحت قصف الاحتلال أو مغادرة منازلهم، مرفوض تماماً، وأن ذلك يُقضي على القضية الفلسطينية.
«أكمل»: مصر دائما وأبداً تدعم حق الشعب الفلسطيني في أرضه ووطنهأضاف «أكمل» لـ«الوطن»، أن مصر دائما وأبداً تدعم القضية الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني في أرضه ووطنه ضد أي احتلال، وهذا لا خلاف عليه ولا جدال فيه.
أوضح عضو مجلس الشيوخ، أن الجميع يقف خلف القيادة السياسية قلبا وقالبا ولدينا ثقة كاملة بها، وبحفاظ الرئيس عبد الفتاح السيسي على أمن مصر القومي ضد أي مخططات خارجية، مؤكداً أنه لن يسمح أحد بالاقتراب من أرض مصر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القضية الفلسطينية توطين سيناء غزة سيناء قصف الاحتلال
إقرأ أيضاً:
ملايين الدولارات.. صراع متقارب في واحدة من أغلى منافسات مجلس الشيوخ
مع اقتراب نهاية الحملات الانتخابية، برز سباق مجلس الشيوخ الأميركي في ولاية ويسكنسن، باعتباره أحد أكثر السباقات تنافسية في البلاد، حيث أُنفقت عشرات الملايين من الدولارات بواسطة المتنافسين، الديمقراطية تامي بالدوين والجمهوري إريك هوفدي.
وأظهر أحدث استطلاع رأي أجرته كلية الحقوق بجامعة ماركيت، تقارباً في السباق خلال الأسابيع الأخيرة، حيث تتقدم بالدوين ببضعة نقاط فقط.
ومع احتفاظ الديمقراطيين بأغلبية ضئيلة في مجلس الشيوخ، فإن حفنة من السباقات مثل سباق ويسكنسن، قد تحدد توازن القوى.
وحسب صحيفة "يو إس إيه توداي"، فقد تم إنفاق أكثر من 180 مليون دولار في هذا السباق، مما يجعله سادس أغلى سباق لمجلس الشيوخ الأميركي في البلاد. وقام كل من الجانبين بشن سلسلة من الإعلانات السلبية ضد الآخر.
ترامب وهاريس.. سباق محموم في ويسكنسن وبنسلفانيا قبل يومين من موعد الانتخابات الرئاسية الأميركية شاركت نائبة الرئيس الأميركي، كامالا هاريس، والرئيس السابق، دونالد ترامب، في تجمعين على بعد 7 أميال من بعضهما بعضا في منطقة ميلووكي بولاية ويسكنسن، ليل الجمعة، في إطار حملة أخيرة محمومة لكسب الأصوات في أكبر مقاطعة في الولاية المتأرجحة.ويأتي السباق المحموم على مقعد مجلس الشيوخ، قبل يومين من موعد الانتخابات، التي تعقد بالتزامن مع السباق الرئاسي بين نائبة الرئيس الأميركي، كامالا هاريس، والرئيس السابق، دونالد ترامب.
وشارك الاثنان في تجمعين على بعد 7 أميال من بعضهما البعض في منطقة ميلووكي بولاية ويسكنسن، ليل الجمعة، في إطار حملة أخيرة محمومة لكسب الأصوات في أكبر مقاطعة بالولاية المتأرجحة.
وتركز حملات ترامب وهاريس على إقناع الناخبين المترددين في كل من ويسكنسن وبنسلفانيا.
الخبير في شؤون الانتخابات الأميركية، دانيال ليبمان، قال في برنامج "الحرة الليلة" إن الانتخابات الرئاسية الحالية "متقاربة جدا" في هذه الولايات، على عكس الانتخابات السابقة، حيث كان حينها المرشح الديمقراطي، جو بايدن، يتقدم في ولايات كثيرة.
وأضاف أن استطلاعات الرأي المختلفة في ويسكنسن وبنسلفانيا وميشيغان، "لا تشير إلى أن أياً منهما متقدم".
ويظهر متوسط استطلاعات الرأي التي أجرتها Decision Desk HQ/The Hill من ويسكونسن، أن ترامب وهاريس متعادلان بشكل أساسي في الولاية.
وعلّق ليبمان بأن استطلاعات الرأي قد تختلف نتيجتها عن نتيجة الانتخابات بعد الخامس من نوفمبر، لاعتبارات متعددة.
وتقام الانتخابات، الثلاثاء، فيما أدلى 70 مليون أميركي بأصواتهم عبر البريد أو في صناديق اقتراع بشكل مبكر.