خنفر ( عدن الغد ) احمد بن طالب

دشنت مدرسة عبدالرحمن الغافقي "بنين" صباح يوم الاربعاء توزيع الحقيبة المدرسية لطلاب المدرسة. بدعم من منظمة "اليونيسف" العالمية وبتنسيق مع مكتب التربية خنفر والممثل بمديرها أ. محمود بن سبعة، وإشراف من إدارة مدرسة الغافقي "بنين".

حيث تم توزيع الحقيبة المدرسية على الطلاب ، وسط فرحة رسمت على وجوه الطلاب اثناء استلام الحقيبة.

ورافق عضو مجلس الاباء التابع للمدرسة الأخ "سالم الطيري" توزيع الحقيبة المدرسية مع إدارة المدرسة والممثلة بالمدير أ. طلعت حميد" ، وعدد من المعلمين.

كما تقدموا بشكرهم لمنظمة "اليونيسف" على إعادة الابتسامة لطلاب مدرسة الغافقي من خلال توزيع الحقيبة المدرسية.

المصدر: عدن الغد

كلمات دلالية: توزیع الحقیبة المدرسیة

إقرأ أيضاً:

اليونيسف: منع دخول المساعدات إلى غزة يؤثر على أكثر من مليون طفل

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، اليوم السبت، إن الحصار المفروض على قطاع غزة ومنع دخول المساعدات إلى القطاع يؤدي إلى عواقب وخيمة على أكثر من مليون طفل.
 

وذكر بيان أصدره الموقع الرسمي للأمم المتحدة أنه منذ الثاني من مارس، لم يسمح بدخول أي مساعدات إلى غزة، وهو أطول فترة لحصار المساعدات منذ بداية الحرب، مما أدى إلى نقص في الغذاء والمياه الصالحة للشرب والمأوى والإمدادات الطبية.
 

وقالت اليونيسف إنه دون هذه الأساسيات، من المرجح أن تتصاعد حالات سوء التغذية والأمراض وغيرها من الحالات التي يمكن الوقاية منها، مما سيؤدي إلى زيادة في وفيات الأطفال التي يمكن تفاديها.
 

وقال إدوارد بيجبدير المدير الإقليمي لليويسف لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا -في البيان- إن الوكالة لديها آلاف من الحمولات من المساعدات تنتظر دخولها إلى القطاع.
 

وتابع: "معظم هذه المساعدات منقذة للحياة - ولكن بدلا من أن تنقذ الأرواح، هي في المخازن".
 

وأضاف"يجب السماح بدخولها فورا. هذا ليس خيارا أو عملا خيريا؛ بل هو التزام بموجب القانون الدولي".
 

وحذرت يونيسف من أن الأطفال الذين يتلقون علاجا من سوء التغذية معرضون لخطر شديد حيث تم إغلاق 21 مركزا للعلاج، تمثل 15% من إجمالي المنشآت الخارجية، بسبب أوامر النزوح أو القصف.
ولفت البيان إلى أن هناك كمية كافية فقط من الحليب الصناعي الجاهز للاستخدام (RUIF) تكفي لـ 400 طفل لمدة شهر. وتشير التقديرات إلى أن حوالي 10 آلاف رضيع تحت سن ستة أشهر يحتاجون إلى تغذية تكميلية، مما قد يضطر الأسر إلى استخدام بدائل ممزوجة بمياه غير آمنة. وفي الوقت نفسه، اضطرت اليونيسف أيضا إلى تقليص الدعم النفسي والاجتماعي والتعليم في مجال الألغام وإدارة حالات حماية الأطفال بسبب الأعمال العدائية المستمرة والنزوح.
 

كانت يونيسف قد بدأت خلال وقف إطلاق النار في إصلاح الآبار والنقاط المائية الحيوية، لكن انهيار الهدنة يعني أن العديد منها لا يزال لم يتم إصلاحه أو معرض لمزيد من الأضرار.
 

وأشارت الوكالة إلى أن الوصول إلى مياه الشرب لمليون شخص، بما في ذلك 400 ألف طفل، قد انخفض من 16 لترا للفرد يوميا إلى ستة لترات فقط. وإذا نفد الوقود، قد ينخفض إلى أقل من أربعة لترات، مما سيجبر الأسر على استخدام مياه غير آمنة ويزيد من خطر تفشي الأمراض، خاصة بين الأطفال.
 

وقال بيجبدير: "من أجل أكثر من مليون طفل في قطاع غزة، نحث السلطات الإسرائيلية على ضمان تلبية احتياجات الناس الأساسية على الأقل، بما يتماشى مع التزاماتها بموجب القانون الإنساني الدولي."
وتابع "يشمل ذلك مسؤوليتها القانونية في ضمان تزويد الأسر بالغذاء والإمدادات الطبية وغيرها من الإمدادات الأساسية التي تحتاجها للبقاء على قيد الحياة". 
 

وتواصل اليونيسف وشركاؤها الحفاظ على وجود حاسم في غزة، ودعوة الأطراف إلى وقف الأعمال العدائية وإعادة تفعيل وقف إطلاق النار، مؤكدة على ضرورة السماح بدخول المساعدات الإنسانية والبضائع التجارية عبر قطاع غزة بحرية.

مقالات مشابهة

  • أتوبيس مدرسة ينهي حياة تلميذة عقب توصيلها لمنزلها في البدرشين
  • “كهرباء دبي” تدشن 1530 محطة توزيع جهد 11 كيلوفولت خلال 2024
  • الأنبا توماس يترأس احتفال عيد شفيع مدرسة القديس يوحنا دي لاسال بباب اللوق
  • اليونيسف: إغلاق نحو 21 مركزا لعلاج سوء التغذية في غزة نتيجة استئناف العدوان
  • قرار لشيخ الأزهر.. نقيب الصحفيين عضوا بإعلام بنين القاهرة لمدة عامين
  • التربية تدعو الإدارات المدرسية وأقسام المديريات إلى الالتزام بالدوام الأحد
  • اليونيسف: منع دخول المساعدات إلى غزة يؤثر على أكثر من مليون طفل
  • تحت شعار “علم وجهاد”.. محافظة ذمار تدشن الأنشطة والدورات الصيفية
  • السلطة المحلية بمحافظة حجة تدشن فعاليات وأنشطة الدورات الصيفية
  • بالصور: الزكاة تدشن توزيع جعالة العيد على 200 من مرضى الفشل بالمحويت