مؤسسة "ألف ياء إنسان "رؤية، رسالة، قيم،أهداف
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
(عدن الغد)خاص.
كتب//امل عياش
دشنت مؤسسة ألف ياء إنسان" مؤسستنا جمعيا حفل أشهرا للمؤسسة والتعريف (بها على نطاق واسع لتقديم الأنشطة الإنسانية والمجتمعية والتنمية المستدامة أينما كانت والتي تهتم بالشأن الإنساني من الفئات المهمشة من خلال تنفيذ المبادرات والبرامج والفعاليات والأنشطة الإنسانية المجتمعية التطوعية لتحفظ للإنسان كرامته وإنسانيته في زمن أصبحت التحديات تعصف بمن لايملك قوت يومه ولايملك المال ليعيش حياة مستورة وكريمة، ولنقدم لهم التنمية والتطوير في عدة مجالات أساسية مثل الصحة والتعليم والغذاء وغيره).
وعن فكرة المؤسسة تحدثت د. انهار قائله( تم اختيار مؤسسة ألف ياء إنسان لتكون شاملة لكافة مجالات الحياة بمثابة تعاون بين المنظمات والأفراد وتقريب وتوطيد العلاقات الاجتماعية وتوحيد جهود المؤسسات وأصحاب الأعمال والمبادرات المجتمعية الإنسانية والتطوعية لنكون يدا واحدة حيث أن في الاتحاد قوة، كما أن اهتمامنا بالمشاريع الاقتصادية وتطوير الافراد والتنمية المستدامة وتمكين المرأة والاهتمام بالطفل والشباب، بالإضافة أننا نسعى لاستثمار المواهب والمبدعين وتشغيل العاطلين من خلال مشاريع تنموية مستمرة تحقق الهدف من المؤسسة، كما أن عدم التعاون والتنسيق والتكاتف بين المنظمات وأصحاب المشاريع والمؤسسات يخلق فجوة بين الافراد وتلك المنظمات.
لذلك وجدت فكرة المؤسسة لتكون مثل المظلة التي تحتوي كل من يمكنه المساهمة في تحقيق اهداف التنمية المستدامة التي تدعو لها منظمة الأمم المتحدة).
اهداف المؤسسة( تحقيق التكافل الاجتماعي من خلال أن نكون حلقة الوصل بين مؤسسات المجتمع المدني والمنظمات الدولية والتعاون في انشاء وتنفيذ مشاريع تخدم الشباب واستثمار وقتهم وعقلهم في رفعة المجتمعات وترقية وتطوير مهاراتهم، بالإضافة إلى إنشاء صندوق تكافل اجتماعي لكافة فئات المجتمع، وتنفيذ زيارات ميدانية مجتمعية للفئات المهمشة.
من التكوين إلى التمكين من خلال تطوير مهارات الأفراد والمنتسبين لها والاكتفاء الذاتي لكل منهم من خلال تدريبهم وتوفير مشاريع تنموية توفر لهم الحياة الكريمة.
التنمية المستدامة في المجتمع إقامة المشاريع التنموية المستدامة التي، تسهم في تنمية المجتمع من حيث توفير فرص عمل وتمويل مشاريع صغيرة لتمكين النساء والشباب، اقتصاديا لتوفير حياة كريمة للفئات المستهدفة العمل الإنساني الشامل الحرص على مشاركة الفئات المهمشة والأيتام وأصحاب الهمم وكبار السن وغيرهم الكثيرين، وتقديم الأعمال الإنسانية التي، تحفظ لهم كرامتهم في العيش بحياة كريمة ).
احتفت مؤسسة" ياء إنسان" في يوم تدشينها وشهر أكتوبر الوردي باليوم العالمي لكبار السن(ا/اكتوبر) وتكريم نخبة من النساء الكبار في السن ، معلنين عن زيارة دار العجزة يوم السبت الموافق 14/ اكتوبر 2023م.
الجدير ذكره هناك عيادة مجانية لمدة ثلاث أيام للكشف المبكر في تاريخ 12/11/10 في مستشفى خليج عدن مديرية المعلا.
رسالة مؤسسة " الف ياء إنسان " غرس العمل الإنساني في نفس كل إنسان وتأهيل الكوادر البشرية في كل زمان ومكان لاستكمال مسيرة الإنسانية والسلام في المجتمعات في ظل انتشار الأزمات والتحديات المختلفة.
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: من خلال
إقرأ أيضاً:
خلاال أسبوع.."صناع الأمل" تستقبل 9000 طلب ترشيح
سجلت مبادرة "صناع الأمل"، إقبالاً كبيراً على المشاركة من مختلف الدول العربية إذ استقبلت أكثر من 9000 طلب ترشيح بعد مرور أسبوع واحد على إعلان الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، البحث عن صناع الأمل في العالم العربي للعام 2024، مع انطلاق الدورة الخامسة من المبادرة.
وتعد "صناع الأمل" المبادرة العربية الأكبر من نوعها المخصصة للاحتفاء بأصحاب العطاء في الوطن العربي، وذلك عبر تكريم مبادراتهم ومشاريعهم وبرامجهم وحملاتهم الإنسانية والخيرية والمجتمعية.وتواصل الدورة الخامسة من مبادرة "صناع الأمل"، تلقي طلبات المشاركة والترشيح عبر موقعها الإلكتروني arabhopemakers.com، ويحق لأي شخص صاحب مبادرة إنسانية أو مجتمعية في أي مجال أو نشاط، التقدم للجائزة، كما يحق لأي مؤسسة أو جمعية أو مجموعة تطوعية أو مؤسسة ذات نشاط إنساني أو مجتمعي الترشح، ويحق للآخرين ترشيح من يرونه جديراً بذلك.
وتمنح المبادرة صانع الأمل الرابح مكافأة مالية بقيمة مليون درهم، تقديراً لمساهماته الإنسانية وتشجيعاً له على تطوير برامجه لمساعدة الآخرين.
وتستهدف مبادرة "صناع الأمل"، التي تنضوي تحت مظلة مؤسسة "مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية"، الأفراد والمؤسسات من أي مكان في الوطن العربي أو العالم، ممن لديهم مشروعاً أو برنامجاً أو حملة أو مبادرة خلاقة ومبتكرة وذات تأثير واضح، تسهم في تحسين حياة شريحة من الناس أو رفع المعاناة عن فئة معينة في المجتمع أو تعمل على تطوير بيئة بعينها اجتماعياً أو اقتصادياً أو ثقافياً أو تربوياً، أو تسهم في حل أي من تحديات المجتمع المحلي، على أن يتم ذلك بصورة تطوعية ومن دون مقابل أو من دون تحقيق ربح أو منفعة مادية.