مؤتمر حاشد لـ عمال مصر لدعم ترشيح السيسي في الانتخابات الرئاسية المقبلة
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
أعلن الاتحاد العام لنقابات عمال مصر، برئاسة محمد جبران، عن عقد مؤتمر عمالي موسع لدعم ترشيح الرئيس عبد الفتاح السيسي في الانتخابات الرئاسية المقبلة، غدا الخميس بالصالة المغطاه بنادى مدينة نصر بالقاهرة.
وقال محمد جبران، إن تأييد الرئيس السيسي لم يأت من فراغ، فهدفنا الأساسي من التأييد استكمال مسيرة الإنجازات والبناء والتطوير التى بدأها الرئيس فى كافة المجالات، والتي حققها خلال العشر سنوات الماضية، وأهم تلك الإنجازات الأمن والأمان الذى تعيشه البلاد الآن بالإضافة الي المشروعات الجديدة وشبكة الطرق والمرافق وتنفيذ مشروعات حياة كريمة بمحافظات الجمهورية، واعلان منظمة الصحة العالمية، عن أن مصر أول دولة فى العالم تقضى على فيروس سي في عهد الرئيس السيسي.
وطالب جبران، عمال مصر بضرورة المشاركة فى الانتخابات الرئاسية المقبلة، لتوصيل رسالة للعالم بأن مصر بلد تمارس فيها الديمقراطية، وبلد تسعى للاستقرار، والنهوض اقتصاديا، والكل يقف صفا واحدا لخدمة الوطن والمجتمع المصرى.
يأتي ذلك المؤتمر ضمن حملات الاتحاد العام لنقابات عمال مصر لدعم ترشيح الرئيس السيسي في الانتخابات الرئاسية، ويحضر المؤتمر القيادات العمالية بالاتحاد العام وعدد من العمال واللجان النقابية علي مستوى الجمهورية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسیة عمال مصر
إقرأ أيضاً:
حمى التزكيات الحزبية تستعر مع اقتراب الإنتخابات و”لقاءات رمضان” تناقش بروفايلات المرشحين
زنقة 20 | الرباط
علم موقع Rue20 ، أن أحزابا سياسية شرعت في ترتيب أوراقها استعدادا للإنتخابات التشريعية السنة المقبلة.
و بحسب مصادرنا، فإن أحزابا في المعارضة و أخرى مشاركة في الحكومة تسارع الزمن لتشكيل لجان الانتخابات و اختيار مرشحيها في الانتخابات المقبلة بناء على عدة مقاييس و شروط.
ومع اقتراب كل استحقاقات انتخابية، ترتفع حمّى سعي الراغبين في الترشيح إلى الحصول على تزكية الأحزاب السياسية بأي ثمن، وهو الأمر الذي يتكرر مع الانتخابات التشريعية المزمع إجراؤها في النصف الثاني من السنة المقبلة 2026.
و دخلت الأحزاب السياسية، بدون استثناء، في عملية اختيار أولية لمرشحيها، مستغلة “لقاءات رمضانية” لقادتها للتداول و النقاش حول “البروفايلات المطروحة” خاصة ذات النفوذ والمال.
و تخوض أسماء توصف بـ”حيتان الانتخابات” سباقا مبكرا للحصول على تزكية الانتخابات ، بالرغم من أنها لم تقدم شيئا للمناطق التي تمثلها.
و ظهرت مثل هذه الوجوه في لقاءات رمضانية عقدها زعماء أحزاب سياسية مؤخرا ، لدرجة أن مواطنين تفاجئوا بظهورهم بعد اختفائهم عن الساحة تماما سواء في قبة البرلمان أو الحيز الترابي الذي يمثلونه.