حكام مباراة منتخب مصر وزامبيا الودية
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
أعلن الاتحاد المصري لكرة القدم، اليوم الأربعاء، عن طاقم حكام مباراة منتخب مصر أمام زامبيا، والتي تجمع بينهما ودياً غدا الخميس، استعداداً لتصفيات أمم أفريقيا.
وجاء طاقم حكام مباراة منتخب مصر وزامبيا كالتالي:-
حكم ساحة: أحمد عيسى درويس
حكم ثاني: سبت عبيد
حكم ثالث: سعيد المرزوقي
حكم رابع: يحي الملا
حكام فيديو: محمد عبيد خادم
حكم فيديو مساعد: أحمد الراشدي
ويلتقي منتخب مصر مع زامبيا غدًا الخميس وديًا على ملعب هزاع بن زايد بمدينة العين بالإمارات في إطار الاستعداد لكأس أمم إفريقيا 2024 والتي تستضيفها كوت ديفوار.
موعد مباراة مصر وزامبيا:
تبدأ مباراة مصر وزامبيا غدا الخميس في الساعة السابعة مساءً بتوقيت القاهرة ومكة المكرمة، الثامنة بتوقيت الإمارات.
القنوات الناقلة لـ مباراة مصر وزامبيا:
تنقل مباراة مصر و زامبيا والتي يستضيفها ملعب هزاع بن زايد في مدينة العين الإماراتية، عبر شبكة قنوات أبوظبي الرياضية، كما تنقلها قناة أون تايم سبورت 1 على الهواء مباشرة عبر قناتها الأولى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: منتخب مصر مصر وزامبيا أخبار الرياضة بوابة الوفد مصر وزامبیا مباراة مصر منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
أبرزها الريال والسيتي.. مواجهات مصيرية لحسم المتأهلين لدور الـ16
ينتظر أن تتحدد هوية الفرق المتأهلة لدور الـ16 بدوري أبطال أوروبا خلال مباريات إياب الملحق، والتي ستقام خلال يومي الثلاثاء والأربعاء المقبلين.
تحظى كل الفرق تقريباً بحظوظ لمواصلة المشوار في البطولة القارية الأعرق على مستوى الأندية، باستثناء باريس سان جيرمان الفرنسي وبروسيا دورتموند الألماني، اللذين حققا انتصارين كبيرين خارج أرضهما في الذهاب.
أما باقي المباريات فيعد هامش التفوق فيها ضئيلاً، خاصة مع عدم الأخذ في الاعتبار حالياً الاستفادة من قاعدة احتساب الهدف المسجل خارج الأرض بهدفين.
فلا يوجد تفوق واضح لباقي الفرق، رغم أن أندية مثل بايرن ميونخ وريال مدريد وبنفيكا ستخوض مواجهات الإياب بأفضلية بعد النتائج الجيدة التي قدموها ذهاباً الأسبوع الماضي، لكن هامش التفوق ضئيل وكل شيء وارد في الإياب أمام منافسيهم.
تعليق مثير من مرموش بعد الثلاثية الأولى مع السيتي - موقع 24أكد عمر مرموش أنه شعر بأنه لاعباً في مانشستر سيتي فور تسجيله لهدفه الأول، ضمن ثلاثيته في الفوز 4-0 على نيوكاسل يونايتد في الدوري الإنجليزي الممتاز.وتعد مواجهة ريال مدريد في ملعب سانتياغو برنابيو أمام مانشستر سيتي هي الأبرز على وجه الخصوص، وقلب "الملكي" تأخره بهدفين لواحد في الاتحاد إلى انتصار بثلاثة أهداف لاثنين في الوقت المحتسب بدلا من الضائع.
وفاز الريال للمرة الأولى في تاريخه على السيتي تحت قيادة بيب غوارديولا بملعب الاتحاد، لكن الفارق لايزال ضئيلاً.
فالريال لم ينجح في تحقيق هذا الفوز حتى زيارته السابعة إلى مانشستر، وقبلها كان يعيش كابوساً مع كل مرة يزور فيها معقل "السكاي بلوز"، لكن هذه المرة مالت الكفة إلى ناحيتهم في ملعب الاتحاد، ليستعد الفريق بأفضلية من حيث النتيجة قبل مواجهة الإياب، رغم أن نتيجة لقاء الذهاب لا تدعم الفريق الإسباني كلية.
فرغم أنه سيكون أكثر ارتياحاً في تدعيم دفاعاته واللعب على التعادل، الذي سيكفيه للتقدم في البطولة، لكن سيكون على كتيبة المدرب كارلو أنشيلوتي الحذر من قلب السيتي للأمور، خاصة مع النتائج غير الجيدة للفريق في "الليغا" خلال آخر ثلاث جولات حصد فيها نقطتين فقط، وإمكانية أن يفقد الصدارة حال فاز برشلونة الليلة على رايو فاييكانو.
لكن الأمر الذي يزيد من الحالة المعنوية للفريق الأبيض هو استعادته لعناصره الدفاعية، مثل الألماني أنطونيو روديغر، الذي كان قد غاب عن لقاء الذهاب للإصابة، وكذلك النمساوي ديفيد ألابا، رغم أنه ابتعد عن التشكيل الأساسي خلال الفترة الماضية منذ تعافيه من مشكلاته.
They all count ????#UCL pic.twitter.com/1A1uz1D5S1
— UEFA Champions League (@ChampionsLeague) February 14, 2025أما السيتي فرغم أنه يمر بموسم غير جيد على مستوى النتائج المحلية في "البريميير ليغ"، بعيداً عن القمة التي اعتاد أن يجلس عليها وكذلك وهو يواجه خطر عدم المشاركة في دوري الأبطال الموسم المقبل حال لم يحتل مركزاً متقدما، لكنه لايزال يشكل تهديداً لأي منافس، فجودة الفريق وخبرة مدربه، بيب غوارديولا، تجعل مشجعيه يتشبثون بالأمل دائماً.
وهذا الأمل ينعكس في أن الريال خسر بالفعل هذا الموسم على أرضه بدوري الأبطال على يد ميلان 1-3، كما سبق وفعل السيتي نفس الأمر في 2020 حينما فاز بقيادة غوارديولا 2-1 في مدريد.
ميلان فينوردوميلان بالتحديد يحتاج للفوز على فينورد الهولندي لمواصلة التقدم في البطولة، وذلك بعد خسارته في روتردام ذهاباً 0-1.
ويتطلع ميلان للتأهل لثمن النهائي مجددا رغم قلة تواجده في هذا الدور، سوى مرة وحيدة في آخر عقد.
وكان فينورد فاز في مرحلة الدوري على أندية مثل جيرونا الإسباني وبنفيكا البرتغالي وسبارتا براغ التشيكي وكذلك بايرن ميونخ الألماني، كما تعادل أمام فريق بحجم السيتي 3-3.
أفسد هدف متأخر من سيلتك تقدم بايرن ميونخ ليخرج هذا الأخير من مباراة الذهاب بفوز ضئيل 2-1 على ملعب سيلتك بارك، لكنه سيخوض مباراة الإياب باعتباره المرشح الأوفر للفوز على أرضه.
وتعد المسافة بين الفريقين كبيرة، ومع ذلك لا يزال الفريق الإسكتلندي يتمسك بالأمل في الحفاظ على فرصته للتأهل إلى الدور الـ16 في ظل الفارق الضئيل في المباراة الأولى.
ولم يخسر "البافاري" في أي مباراة أوروبية أمام فريق المدرب بريندان رودجرز.
موناكو وبنفيكاغادر بنفيكا ملعب لويس الثاني بفوز على موناكو، الذي لعب معظم المباراة منقوصاً، لكن هذا الأمر لم يساعد الفريق البرتغالي على تحقيق فوز أكبر واكتفى بهدف وحيد في مرمى مضيفه.
والحقيقة هي أن موناكو ليس لديه هامش للخطأ ويحتاج إلى الفوز في الإياب على أرض البرتغاليين، علماً بأنه لم يصل إلى دور الـ16 في دوري أبطال أوروبا منذ 2017.
كلوب بروج وأتالانتابدوره فاز كلوب بروج البلجيكي على ضيفه أتالانتا الإيطالي في مباراة الذهاب 2-1 بفضل ركلة جزاء اعترض عليها منافسه في المرحلة الأخيرة من المباراة، بعد أن كانت النتيجة 1-1.
وبذلك أصبح أتالانتا الذي يعد أحد أبرز الفرق في الدوري الإيطالي في النصف الأول من هذا الموسم، على بعد هدف واحد فقط من معادلة النتيجة، واستعادة فرصته في التأهل إلى دور الـ16.
باريس سان جيرمان وبريست.. وبروسيا دورتموند وسبورتينغ لشبونةأكثر المباريات غير المتكافئة والمتوازنة عقب انتهاء مباريات الذهاب كانت المواجهة الفرنسية الخالصة ما بين باريس سان جيرمان وبريست والأخرى بين بروسيا دورتموند وسبورتنج لشبونة، وانتهت المواجهتان بفوز الفريقين الكبيرين بنتيجة (3-0) خارج الديار.
وينتظر ملعب حديقة الأمراء وسيغنال إيدونا بارك سيناريوهات مثيرة الأربعاء المقبل. فلم يتمكن أي فريق من الفوز بفارق 3 أهداف على أي فريق آخر خارج الديار في جميع مباريات ذهاب الملحق المؤهل للدور ثمن النهائي لدوري الأبطال.
وفي ظل توهّج المهاجم عثمان ديمبيلي الذي أحرز 18 هدفاً في آخر 11 مباراة بجميع المسابقات، فقد حدد الفريق بقيادة مدربه لويس إنريكي هدفه بالفعل. بعد بداية أثارت الشكوك ونتائج سلبية وغير متوقعة جعلت مسألة تأهله في مهب الريح، إلا أن البي إس جي تمكن أخيرا من تصحيح مساره في أوروبا.
وعلى الجانب الآخر، لاقى دورتموند ارتياحاً كبيراً في زيارته لملعب (جوزيه ألفالدي) الأسبوع الماضي. وضمن الفريق تحت قيادة مدربه نيكو كوفاتش التأهل للدور ثمن النهائي بفضل الثلاثية التي أحرزها في شباك الفريق البرتغالي معادلاً بذلك رقمه القياسي في الانتصار في مباريات الذهاب.
يوفنتوس وإيندهوفنوستُختتم منافسات الإياب بمواجهة بي إس في إيندهوفن ويوفنتوس. وفيها يسعى الفريق الإيطالي البعيد في السنوات الأخيرة عن اللحظات الحاسمة بالبطولة الأوروبية- إلى العودة لصفوف النخبة القارية.
وفاز البيانكونيري في مباراة الذهاب بنتيجة 2-1، وسيسعى للحفاظ على هذا التقدم في مباراة الإياب التي ستقام في آيندهوفن أمام خصم يعاني من تراجع في المستوى، وذلك بعدما فقد صدارة الدوري الهولندي بعد أن كان متقدما بفارق كبير إلى أن تمكن أياكس من اللحاق به.
Powerful strike from McKennie ????#UCL pic.twitter.com/BbvWXGgzXK
— UEFA Champions League (@ChampionsLeague) February 14, 2025ومع ذلك، فإن الفريق الهولندي لم يُهزم على ملعبه (فيليبس) في آخر 14 مباراة أوروبية بواقع 9 انتصارات و5 تعادلات، كما أنه سجّل 10 أهداف في آخر 3 مباريات على ملعبه بمرحلة الدوري.
وعلى الجانب الآخر، لم يخسر "السيدة العجوز" في هولندا في القرن الجديد -بواقع انتصارين وتعادلين- بالرغم من أنه لم يزر ملعب آيندهوفن. وقال تياجو موتا مدرب اليوفي "يجب أن نكون في أفضل مستوى لنا أمام خصم يلعب الكرة بشكل جيد للغاية ويحظى بدعم جمهور حماسي للغاية".
ومع ذلك، لم يفز الفريق الهولندي في مباراة خروج المغلوب بدوري الأبطال منذ تخطيه نادي آرسنال في ثمن نهائي البطولة موسم 2006-2007.
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين